LBC ستار اكاديمي في فبراير وسنا اسكندر تستقيل من
في الماضي القريب كانت وسائل الاعلام المحلية والعربية ترصد نجاحات محطة ال بي سي في برامجها التي ادهشت الناس وبهرتهم الى درجة الهوس.وكانت الفضائيات الاخرى تراقب , وتقلد,لتسجل ولو هدفا واحدا في مرمى النجاح , والفوز بتغطية اعلامية لاعمالها
LBC سنا اسكندر تستقيل من العلاقات الاعلامية في
ستار اكاديمي الى شباط بسبب عدم تامين سبونسر للبرنامج ولا صحة عن تقاضي اموال من المشتركين
ومنذ ايام ,خسرت المحطة سيدة تستحق لقب الاعلامية اللايدي لخلقها الرفيع ولتعاملها الراقي مع اهل الاعلام في احتكاكهم اليومي مع المحطة.لان من لا يمتلك الحكمة والهدوء وبعد النظر والقدرة على التواصل ,يختلف كل بتفكيره ورقيه واخلاقه عن الاخر
سنا اسكندر مديرة العلاقات الاعلامية في ال بي سي قدمت استقالتها منذ حوالي ثلاثة اسابيع وتم قبولها منذ ايام ,فغادرت ال ال بي سي بعد سنوات اربعة من الخدمة كما هي حال الجندي الذي يقوم بخدمة وطنه.فتلك السيدة بشهادة كل اعلامي لبناني والاعلاميين العرب الذين يحتكون يوميا بالمحطة من خلالها , اسم اضاف الى ال بي سي حبا للمحطة التي دارتها كما تفعل مع عائلتها.وكم من صحيفة ومجلة اشادت بسنا اسكندر المسؤولة الاعلامية وبفريق عملها الذي اختارته صورة تعكسها
عندما دخلت سنا اسكندر ال بي سي ,جاء ذلك بعد ان طرح اسمها المخرج سيمون اسمر والكل يعرف ان شهادة هذا الرجل لا ولم تخطئ يوما في حكمه على قدرات الاشخاص وطاقاتهم , هي التي واكبته في مكتب استديو الفن سنوات طويلة.ولانه يفترض على من يتعامل معه الا يتزود فقط اتلخبرة والحرفة, بل ايضا الصبر والبال الطويلين اللذين يعتبرهما من سمات الاعلامي , اذ ان اهم ما يجب ان يتمتع به الاعلامي والفنان هو السيطرة على الاعصاب والحضور القوي , ويحمل الاعلاميين على التواصل معها , ولشخصها ولشخصيتها اولا , ليعرج بعد ذلك منفذا مهمته,اي تقصي اخبار المؤسسة وما تقدمه للمشاهد
اما الاسم الذي احدث هزة لدى مغادرته ال بي سي فهو رولا سعد رئيسة الاكاديمية التي لم تعد موظفة في المحطة , وبعد تاسيسها شركة خاصة بها تبيع منتوجاتها في باك الى ال بي سي وغيرها من الشاشات.ولعل تأخر انطلاق ستار اكاديمي الى شباط المقبل , كونه يصطدم بوابل من المعوقات.ويعمل اليوم على ازالة العوائق التي تؤخر انطلاق ستار اكاديمي بدورته السابعة, كاْن لا تصطدم سياسة مدير الانتاج الاجنبي الجديد الذي عينته ادالرة المحطة , وقد ارسى نظمه , مع تطلعات رئيسة الاكاديمية رولا سعد التي طالما كانت سيدة نفسها وقراراتها
رولا التي ادارت بحكمة ونجاح ستار اكاديمي وهي تتقيد بما يسمى بالفورمات العالمي للبرنامج, وبالتالي فان ما يشاع عن تقاضيها اموالا من المشتركين , كلام فارغ , لانه ببساطة يخضع للرقابة العالمية من انديمول الام.لكن لا شك في انه, ومع انتهاء عقد السيد انطوان شويري مع محطة ال بي سي الفضائية اللبنانية , فان التدابير تتخذ حاليا لايجاد سبونسر اعلاني للبرنامج, ولانتقال جميع الاعلانات التي وقعها شويري , وتتعلق منها ببرنامج ستار اكاديمي كما بسائر البرامج المعروضة فضائيا الى شركة ار ام اس الروتانية , الامر الذي اثر سلبا في انطلاقة البرنامج لجلاء الامور الاعلانية نظرا لاهميتها
اما عقد الشويري مع ال بي سي الارضية فلا يزال ساري المفعول , وهو حصري ولا يمكن للشويري ان يغطي اعلانات اي محطة ارضية اخرى الا بعد انتهاء الاتفاق.من هنا مقولة او ما يسرى من شائعات حول انتقال الشويري الى ام تي في التي يقال انها ستعود الى البث في اذار المقبل , غير ممكن قانونيا
في الماضي القريب كانت وسائل الاعلام المحلية والعربية ترصد نجاحات محطة ال بي سي في برامجها التي ادهشت الناس وبهرتهم الى درجة الهوس.وكانت الفضائيات الاخرى تراقب , وتقلد,لتسجل ولو هدفا واحدا في مرمى النجاح , والفوز بتغطية اعلامية لاعمالها
LBC سنا اسكندر تستقيل من العلاقات الاعلامية في
ستار اكاديمي الى شباط بسبب عدم تامين سبونسر للبرنامج ولا صحة عن تقاضي اموال من المشتركين
ومنذ ايام ,خسرت المحطة سيدة تستحق لقب الاعلامية اللايدي لخلقها الرفيع ولتعاملها الراقي مع اهل الاعلام في احتكاكهم اليومي مع المحطة.لان من لا يمتلك الحكمة والهدوء وبعد النظر والقدرة على التواصل ,يختلف كل بتفكيره ورقيه واخلاقه عن الاخر
سنا اسكندر مديرة العلاقات الاعلامية في ال بي سي قدمت استقالتها منذ حوالي ثلاثة اسابيع وتم قبولها منذ ايام ,فغادرت ال ال بي سي بعد سنوات اربعة من الخدمة كما هي حال الجندي الذي يقوم بخدمة وطنه.فتلك السيدة بشهادة كل اعلامي لبناني والاعلاميين العرب الذين يحتكون يوميا بالمحطة من خلالها , اسم اضاف الى ال بي سي حبا للمحطة التي دارتها كما تفعل مع عائلتها.وكم من صحيفة ومجلة اشادت بسنا اسكندر المسؤولة الاعلامية وبفريق عملها الذي اختارته صورة تعكسها
عندما دخلت سنا اسكندر ال بي سي ,جاء ذلك بعد ان طرح اسمها المخرج سيمون اسمر والكل يعرف ان شهادة هذا الرجل لا ولم تخطئ يوما في حكمه على قدرات الاشخاص وطاقاتهم , هي التي واكبته في مكتب استديو الفن سنوات طويلة.ولانه يفترض على من يتعامل معه الا يتزود فقط اتلخبرة والحرفة, بل ايضا الصبر والبال الطويلين اللذين يعتبرهما من سمات الاعلامي , اذ ان اهم ما يجب ان يتمتع به الاعلامي والفنان هو السيطرة على الاعصاب والحضور القوي , ويحمل الاعلاميين على التواصل معها , ولشخصها ولشخصيتها اولا , ليعرج بعد ذلك منفذا مهمته,اي تقصي اخبار المؤسسة وما تقدمه للمشاهد
اما الاسم الذي احدث هزة لدى مغادرته ال بي سي فهو رولا سعد رئيسة الاكاديمية التي لم تعد موظفة في المحطة , وبعد تاسيسها شركة خاصة بها تبيع منتوجاتها في باك الى ال بي سي وغيرها من الشاشات.ولعل تأخر انطلاق ستار اكاديمي الى شباط المقبل , كونه يصطدم بوابل من المعوقات.ويعمل اليوم على ازالة العوائق التي تؤخر انطلاق ستار اكاديمي بدورته السابعة, كاْن لا تصطدم سياسة مدير الانتاج الاجنبي الجديد الذي عينته ادالرة المحطة , وقد ارسى نظمه , مع تطلعات رئيسة الاكاديمية رولا سعد التي طالما كانت سيدة نفسها وقراراتها
رولا التي ادارت بحكمة ونجاح ستار اكاديمي وهي تتقيد بما يسمى بالفورمات العالمي للبرنامج, وبالتالي فان ما يشاع عن تقاضيها اموالا من المشتركين , كلام فارغ , لانه ببساطة يخضع للرقابة العالمية من انديمول الام.لكن لا شك في انه, ومع انتهاء عقد السيد انطوان شويري مع محطة ال بي سي الفضائية اللبنانية , فان التدابير تتخذ حاليا لايجاد سبونسر اعلاني للبرنامج, ولانتقال جميع الاعلانات التي وقعها شويري , وتتعلق منها ببرنامج ستار اكاديمي كما بسائر البرامج المعروضة فضائيا الى شركة ار ام اس الروتانية , الامر الذي اثر سلبا في انطلاقة البرنامج لجلاء الامور الاعلانية نظرا لاهميتها
اما عقد الشويري مع ال بي سي الارضية فلا يزال ساري المفعول , وهو حصري ولا يمكن للشويري ان يغطي اعلانات اي محطة ارضية اخرى الا بعد انتهاء الاتفاق.من هنا مقولة او ما يسرى من شائعات حول انتقال الشويري الى ام تي في التي يقال انها ستعود الى البث في اذار المقبل , غير ممكن قانونيا
شكررررررررا علي الخبر