وقّع رئيس روتانا للصوتيات سالم الهندي اتفاقاً، بانضمام روتانا إلى جمعية المؤلفين والملحنين وناشرين الموسيقى "الساسم" في فرنسا، بصفة ناشر، وبذلك
تقوم "الساسم" - فرنسا، بحماية قحقوق شركة روتانا في العالم.وروتانا للصوتيات والمرئيات تمتلك حقوق 7 آلاف عمل فني لنحو 100 فنان، والتي يجعلها أكبر منتج للموسيقى العربية في العالم، وبالتالي تُعد من أبرز وأهم ناشرين الموسيقى.
وكانت روتانا أنتجت في عام 2009، حتى اليوم، أكثر من 60 ألبوم فني، بمعدل ألبوم لكل خمسة أيام من العام (باستثناء شهر رمضان المبارك)، كما أنتجت نحو 100 كليب بمعدل كليب لكل ثلاثة أيام من العام الحالي. ومعدل هذا الإنتاج لم يتأثر لأي سبب بحسب رئيس روتانا للصوتيات سالم الهندي، الذي أكد أن "روتانا ماضية في خططها المدروسة لتطوير وصناعة الأغنية العربية، وأنه لا يوجد أي عائق يمكنه تعطيل خططنا التوسعية والاستثمارية أو التراجع عنها، كما أن معدل إنتاج روتانا للكليبات والألبومات لم يتأثر بالأزمة الاقتصادية العالمية".
وكانت روتانا وقعت وجددت عقودها الفنية في هذا ا
لعام في احتفالات ضخمة مع نجوم كثر منهم إليسا وعاصي الحلاني وهيفاء وهبي وأصيل أبو بكر وسواهم، وكذلك مع النجمة القديرة وردة، هذا إضافة إلى إقامة مؤتمرات ونشاطات ترويجية بين السعودية والكويت ولبنان والقاهرة.
كما احتفلت روتانا مع فناننيها في احتفالية ضخمة غير مسبوقة بافتتاح روتانا كافيه في القاهرة، والذي سينطلق إلى دول عدة منها الكويت والإمارات والأردن والمغرب.
وعلى مستوى الحفلات والمهرجانات، أطلقت روتانا للصوتيات بالتعاون مع تلفزيون الوطن مهرجان "ليالي فبراير" في دورته الأولى هذا العام، والذي شكل حالة استثنائية في تاريخ المهرجانات الفنية بجمع كم كبير من الفنانين من داخل "بيت روتانا" ومن خارجه. كما أسهمت إدارة الحفلات والمناسبات فيها بالتنسيق والإعداد لأكثر من خمسين حفلة ما بين لبنان والقاهرة والكويت والبحرين ولندن وسواها.
وفي 2009 أيضاً، رعى صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، والذي يرأس مجلس إدارة روتانا، انطلاقة أولى فعاليات إدارة الشعر التابعة لشركة روتانا للصوتيات، في فندق الفور سيزونز في الرياض في برج المملكة. وأطلقت هذه الإدارة ديوانين صوتييين في العيد وتنتظر اطلاق نحو 8 دوواين صوتية قريباً، وأسهمت في رعاية مهرجان للشعر في الرياض. ورسمت روتانا لصوتيات بذلك سياسة استراتجية جديدة بدعم من صاحب السمو الملكي الامير الوليد بن طلال لمكانة الشعر العربي في الخليج تحديداً والمنطقة العربية.
واعتبرت جمعية المؤلفين والملحنين وناشرين الموسيقى "الساسم" في فرنسا أن الثقة العالية التي منحتها إياها شركة مرموقة مثل روتانا، يُعد اعترافا دولياً على جودة الخدمة التي تقدمها جمعية المؤلفين والملحنين وناشرين الموسيقى "الساسم" لأعضائها.
وقال الآستاذ سالم الهندي رئيس روتانا للصوتيات: "هذا الإتفاق يزيد من حجم الثقة العالمية بروتانا كواحدة من كبرى الشركات الانتاجية في عالم الاعلام والغناء العربي على حد سواء، كيف لا، والذي يقف وراءها هو رجل الأعمال الذي يصاحبه النجاح دائماً صاحب السمو الملكي الامير الوليد بن طلال، و"لله الحمد" .
وعن الإنتاج الفني في الربع الأخير من العام، أكد سالم الهندي أن "خطط روتانا للصوتيات، توضع قبل بداية العام، مثل معظم الشركات الكبرى، وخُططنا لم يطرأ عليها أي تعديل، ولم تتأثر بأي سبب. ونحن اليوم نخطط لتحقيق إنجازات فنية في 2010، تتجاوز ما حققناه في 2009".
تقوم "الساسم" - فرنسا، بحماية قحقوق شركة روتانا في العالم.وروتانا للصوتيات والمرئيات تمتلك حقوق 7 آلاف عمل فني لنحو 100 فنان، والتي يجعلها أكبر منتج للموسيقى العربية في العالم، وبالتالي تُعد من أبرز وأهم ناشرين الموسيقى.
وكانت روتانا أنتجت في عام 2009، حتى اليوم، أكثر من 60 ألبوم فني، بمعدل ألبوم لكل خمسة أيام من العام (باستثناء شهر رمضان المبارك)، كما أنتجت نحو 100 كليب بمعدل كليب لكل ثلاثة أيام من العام الحالي. ومعدل هذا الإنتاج لم يتأثر لأي سبب بحسب رئيس روتانا للصوتيات سالم الهندي، الذي أكد أن "روتانا ماضية في خططها المدروسة لتطوير وصناعة الأغنية العربية، وأنه لا يوجد أي عائق يمكنه تعطيل خططنا التوسعية والاستثمارية أو التراجع عنها، كما أن معدل إنتاج روتانا للكليبات والألبومات لم يتأثر بالأزمة الاقتصادية العالمية".
وكانت روتانا وقعت وجددت عقودها الفنية في هذا ا
لعام في احتفالات ضخمة مع نجوم كثر منهم إليسا وعاصي الحلاني وهيفاء وهبي وأصيل أبو بكر وسواهم، وكذلك مع النجمة القديرة وردة، هذا إضافة إلى إقامة مؤتمرات ونشاطات ترويجية بين السعودية والكويت ولبنان والقاهرة.
كما احتفلت روتانا مع فناننيها في احتفالية ضخمة غير مسبوقة بافتتاح روتانا كافيه في القاهرة، والذي سينطلق إلى دول عدة منها الكويت والإمارات والأردن والمغرب.
وعلى مستوى الحفلات والمهرجانات، أطلقت روتانا للصوتيات بالتعاون مع تلفزيون الوطن مهرجان "ليالي فبراير" في دورته الأولى هذا العام، والذي شكل حالة استثنائية في تاريخ المهرجانات الفنية بجمع كم كبير من الفنانين من داخل "بيت روتانا" ومن خارجه. كما أسهمت إدارة الحفلات والمناسبات فيها بالتنسيق والإعداد لأكثر من خمسين حفلة ما بين لبنان والقاهرة والكويت والبحرين ولندن وسواها.
وفي 2009 أيضاً، رعى صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، والذي يرأس مجلس إدارة روتانا، انطلاقة أولى فعاليات إدارة الشعر التابعة لشركة روتانا للصوتيات، في فندق الفور سيزونز في الرياض في برج المملكة. وأطلقت هذه الإدارة ديوانين صوتييين في العيد وتنتظر اطلاق نحو 8 دوواين صوتية قريباً، وأسهمت في رعاية مهرجان للشعر في الرياض. ورسمت روتانا لصوتيات بذلك سياسة استراتجية جديدة بدعم من صاحب السمو الملكي الامير الوليد بن طلال لمكانة الشعر العربي في الخليج تحديداً والمنطقة العربية.
واعتبرت جمعية المؤلفين والملحنين وناشرين الموسيقى "الساسم" في فرنسا أن الثقة العالية التي منحتها إياها شركة مرموقة مثل روتانا، يُعد اعترافا دولياً على جودة الخدمة التي تقدمها جمعية المؤلفين والملحنين وناشرين الموسيقى "الساسم" لأعضائها.
وقال الآستاذ سالم الهندي رئيس روتانا للصوتيات: "هذا الإتفاق يزيد من حجم الثقة العالمية بروتانا كواحدة من كبرى الشركات الانتاجية في عالم الاعلام والغناء العربي على حد سواء، كيف لا، والذي يقف وراءها هو رجل الأعمال الذي يصاحبه النجاح دائماً صاحب السمو الملكي الامير الوليد بن طلال، و"لله الحمد" .
وعن الإنتاج الفني في الربع الأخير من العام، أكد سالم الهندي أن "خطط روتانا للصوتيات، توضع قبل بداية العام، مثل معظم الشركات الكبرى، وخُططنا لم يطرأ عليها أي تعديل، ولم تتأثر بأي سبب. ونحن اليوم نخطط لتحقيق إنجازات فنية في 2010، تتجاوز ما حققناه في 2009".