كشف مصدر مسؤول في الفاف لـ "الشروق" أن القائمة النهائية للمنتخب الوطني الذي سيشارك في نهائيات كأس العالم المقبلة بجنوب إفريقيا ضبطت بصفة شبه نهائية ولم تعد هناك سوى بعض "الرتوشات" التي ستضبط في الأيام القليلة المقبلة..
* هدفنا في المونديال.. الدور الثاني
* مصدر "الشروق" أكد أن الرباعي ڤديورة لاعب نادي وولفر هامتون الانجليزي من الدرجة الأولى، رياض بودبوز لاعب سوشو الفرنسي من الدرجة الأولى.. عبد المالك زياية قلب هجوم إتحاد جدة السعودي.. وبلعيد لاعب بولون الفرنسي قد حجزوا رسميا مكانهم ضمن قائمة الـ 23 التي ينتظر أن يكشف عنها الناخب الوطني رابح سعدان قبل نهاية شهر ماي القادم.. وبالتالي يمكن القول إن معالم تعداد "الخضر" قد اتضحت بصفة رسمية في انتظار الكشف الرسمي عن 23 لاعبا..
*
* ڤديورة القلب النابض الجديد
* ويعد عدلان ڤديورة ابن قلب هجوم اتحاد العاصمة السابق ناصر ڤديورة والذي ينشط في نادي والفر هامتون الانجليزي من الدرجة الأولى واحد من الأسماء الواعدة في مستقبل المنتخب الوطني هو البالغ من العمر 21 سنة فقط..
* والكل يشهد له هناك في انجلترا وحتى متتبعي بطولة البريمرليغ بإمكاناته، ومهاراته العالية التي جعلته يتبوأ في ظرف وجيز جدا مكانة هامة في الفريق لاسيما في منصبه كوسط ميدان دفاعي وكهمزة وصل حقيقية بين الدفاع والهجوم.. وعليه فالتحاقه "بالخضر" في المونديال وفي مثل هذا الموعد العالمي الكبير سيكون قوة إضافية للفريق وخط الوسط بالضبط بجانب حسان يبدة، مراد مغني، يزيد منصوري ومهدي لحسن.
*
* زياية يسجل.. يؤكد ويعود!!
* من جهة ثانية سيستقبل الجمهور الجزائري بارتياح كبير خبر عودة مدلل الوفاق السطايفي السابق عبد المالك زياية إلى "الخضر" وهي عودة مستحقة كونه يصنع الحدث يوميا في ناديه اتحاد جدة السعودي.. ابن ڤالمة يتألق في كل مباراة بالتسجيل وبالمردود الكبير.. وهو ما جعل كل الأعين تتابعه باهتمام من الجزائر وهاهو الناخب الوطني رابح سعدان يعترف له بالجميل ويضعه ضمن قائمة المونديال التي ارتسمت بصفة شبه نهائية.
*
* بودبوز.. النجم الذي يسيل لعاب فرنسا!
* والمؤكد أن قائمة الخضر الرسمية ستضم في بلاد مانديلا أحسن وأشهر الأسماء الجزائرية في الوقت الراهن، كيف لا وفي التعداد اسم يسيل حاليا لعاب فرنسا بأكملها وهو رياض بودبوز قلب هجوم سوشو الفرنسي الذي أصبح بمثابة "النجم" الساطع الذي يتهافت عليه مسؤولو الاتحادية الفرنسية لضمه لمنتخب "الديكة" في كأس العالم..لاعب أعلن في عدة مناسبات ارتباطه الوطيد بالوطن والراية الجزائرية.. فمهما كانت الإغراءات ومهما كانت التوسلات سيكون ولا شك جزائريا ويرتدي قميص دمه في المونديال.. فمبرحبا به في صفوف "الخضر"..
*
* بلعيد.. على خطى بوڤرة!!
* وستدعم التشكيلة الوطنية خصوصا الدفاع بصمام آمان حقيقي يسير هذه الأيام على خطى الكبار وهو لحبيب بلعيد مدافع بولون الفرنسي الذي شد إليه كل الانتباه منذ انطلاق الموسم الحالي.. الشيء الذي جعل رئيس الفاف والناخب الوطني رابح سعدان يضعانه نصب عينيهما.. وهاهو اليوم ضمن قائمة "الخضر" في المونديال.
*
* برنامج خاص لزياني للمشاركة في المونديال
* من جهة أخرى قال نفس المصدر إن الاتحادية سألت كبار المدربين في العالم عن حالة أي لاعب لا يشارك مع فريقه وتنتظره منافسة دولية بحجم كأس العالم، وكان جوابهم على أن الحل هو إعداد برنامج تحضيري خاص له وهو ما تفكر الفاف في إعداده للاعب زياني الذي يعيش في الآونة الأخيرة مشاكل كبيرة مع ناديه فولسبورغ الألماني. وأضاف محدثنا أن زياني سيكون جاهزا في المونديال وأن المدرب سعدان بصدد تجهيز برنامج خاص به ويتطلب أن يشارك في تدريبات عالية المستوى ليتمكن من تعويض النقص الذي يعانيه جراء عدم إجرائه للقاءات رسمية مع فريقه، وإذا اقتضى الأمر فإن الفاف ستعين له مدربا خاصا به ليكون حاضرا بكل إمكانياته في مونديال جنوب افريقيا.
*
* مڤني شفي ويعود إلى التدريبات
* سعادة كبيرة تغمر المدرب الوطني ومساعدوه هذه الأيام لعلمهم أن اللاعب مڤني شفي تماما من الإصابة التي يعاني منها والتي ركن إلى الراحة بسببها لعدة أشهر.. المفاجأة جاءت من مركز اسباير حيث كان يعالج اللاعب حين أخبرهم الدكتور الجزائري شلبي بأن مراد مڤني سيكون جاهزا في مونديال جنوب إفريقيا وأمامه "هذه المدة" حتى المونديال ليستعيد كامل إمكانياته والعودة من جديد إلى جو التدريبات.. وحتى المدرب الوطني رابح سعدان شطب من قائمته كل اللاعبين الذين كان يريدهم ويلعبون في نفس المنصب الذي يلعب فيه مراد مڤني.
*
* لا خوف على بلحاج وبوڤرة
* أخبار سارة وصلت أيضا من مركز أسباير ومن الطبيب شلبي، تؤكد أن المدافعين بلحاج وبوڤرة قد تلقيا علاجهما بصفة عادية وناجحة. وإذا كان بوڤرة قد حزم أمتعته وعاد سالما إلى فريقه رانجرز وسيكون حاضرا في اللقاءات القادمة لفريقه فإن بلحاج هو أيضا سيعود إلى ناديه بورتسموث ومن المقرّر أن يدرجه مدرّبه في اللقاء القادم للنادي وفق آخر تصريحات مدرب النادي.
*
* فابر لم يقنع.. واهتمام خاص بمبولحي
* يحتكر الجانب المتعلق بحراس المرمى، جزءا هاما من اهتمامات الناخب الوطني الذي ظل طيلة الأشهر الأخيرة يترقب كل خرجات حراس المرمى الجزائريين لاسيما الثنائي فابر ومبولحي، الأول يحرس شباك نادي كليمون فيرون، لم يقنع في أغلب خرجاته، ولم يكن مستواه أكبر من مستوى الثلاثي الذي ينشط في البطولة الوطنية ونقصد كل من شاوشي، زماموش وڤواوي، لذلك تقرر إسقاطه من المفكرة، في حين أعجب سعدان ومساعده بمستوى امبولحي الذي ينشط في البطولة البلغارية.. حارس ترك انطباعا مقبولا وجديرا بالإهتمام، لذا فحتى وإن لن يكون ربما ضمن قائمة الـ23 الرسمية، إلا أنه سيكون ضمن التعداد بعد المونديال، لأنه حارس بارع وإمكاناته الكبيرة ترشحه لتقمص الألوان الوطنية مستقبلا، خصوصا وأنه يمتاز بأخلاق عالية تؤهله للدفاع عن البلد.
*
* الباب مفتوح دائما لخدير
* وقالت مصادر الشروق التي لا يرقى إليها الشك أن لاعب فالنسيان خدير، يحظى هو الآخر باهتمام كبير من قبل الطاقم الفني الوطني الذي عاينه في عديد المناسبات وأعجب كثيرا بمهاراته العالية. وبالتالي، فاكتمال انضمامه لـ"الخضر" كبير هو الآخر ولو لم يكن في بلد مانديلا فسيكون لا محالة إبتداء من شهر سبتمبر المقبل في تأهيليات كأس أمم إفريقيا المقبلة، لأنه لاعب ممتاز جدا قالت مصادرنا، التي أضافت بأن اللاعب له إمكانات كبيرة ويشارك بطريقة منتظمة مع فريقه، والفاف بصدد معاينته حتى آخر لحظة، ويبقى القرار الأخير في يد المدرب الوطني رابح سعدان.
*
* الدور الثاني.. هدفنا في المونديال
* إذا كان المدرب الوطني رابح سعدان، قد أكد في كل تصريحاته أن المنتخب الوطني سيشارك في المونديال من أجل "المشاركة فقط"، ولم يتلفظ أبدا بالتأهل إلى الدور الثاني، فإن مسؤولي الإتحادية الجزائرية لكرة القدم سيتحدثون مستقبلا مع "الشيخ" من أجل تحديد التأهل إلي الدور الثاني كهدف في مونديال جنوب إفريقيا، خاصة وأن مسؤولي الإتحادية وضعوا كل الإمكانات تحت تصرف الشيخ سعدان ووضعته في أحسن الظروف واختارت له أحسن المراكز ليحضر المنتخب الوطني ليمثل الجزائر أحسن تمثيل في مونديال جنوب إفريقيا.
منقول
* هدفنا في المونديال.. الدور الثاني
* مصدر "الشروق" أكد أن الرباعي ڤديورة لاعب نادي وولفر هامتون الانجليزي من الدرجة الأولى، رياض بودبوز لاعب سوشو الفرنسي من الدرجة الأولى.. عبد المالك زياية قلب هجوم إتحاد جدة السعودي.. وبلعيد لاعب بولون الفرنسي قد حجزوا رسميا مكانهم ضمن قائمة الـ 23 التي ينتظر أن يكشف عنها الناخب الوطني رابح سعدان قبل نهاية شهر ماي القادم.. وبالتالي يمكن القول إن معالم تعداد "الخضر" قد اتضحت بصفة رسمية في انتظار الكشف الرسمي عن 23 لاعبا..
*
* ڤديورة القلب النابض الجديد
* ويعد عدلان ڤديورة ابن قلب هجوم اتحاد العاصمة السابق ناصر ڤديورة والذي ينشط في نادي والفر هامتون الانجليزي من الدرجة الأولى واحد من الأسماء الواعدة في مستقبل المنتخب الوطني هو البالغ من العمر 21 سنة فقط..
* والكل يشهد له هناك في انجلترا وحتى متتبعي بطولة البريمرليغ بإمكاناته، ومهاراته العالية التي جعلته يتبوأ في ظرف وجيز جدا مكانة هامة في الفريق لاسيما في منصبه كوسط ميدان دفاعي وكهمزة وصل حقيقية بين الدفاع والهجوم.. وعليه فالتحاقه "بالخضر" في المونديال وفي مثل هذا الموعد العالمي الكبير سيكون قوة إضافية للفريق وخط الوسط بالضبط بجانب حسان يبدة، مراد مغني، يزيد منصوري ومهدي لحسن.
*
* زياية يسجل.. يؤكد ويعود!!
* من جهة ثانية سيستقبل الجمهور الجزائري بارتياح كبير خبر عودة مدلل الوفاق السطايفي السابق عبد المالك زياية إلى "الخضر" وهي عودة مستحقة كونه يصنع الحدث يوميا في ناديه اتحاد جدة السعودي.. ابن ڤالمة يتألق في كل مباراة بالتسجيل وبالمردود الكبير.. وهو ما جعل كل الأعين تتابعه باهتمام من الجزائر وهاهو الناخب الوطني رابح سعدان يعترف له بالجميل ويضعه ضمن قائمة المونديال التي ارتسمت بصفة شبه نهائية.
*
* بودبوز.. النجم الذي يسيل لعاب فرنسا!
* والمؤكد أن قائمة الخضر الرسمية ستضم في بلاد مانديلا أحسن وأشهر الأسماء الجزائرية في الوقت الراهن، كيف لا وفي التعداد اسم يسيل حاليا لعاب فرنسا بأكملها وهو رياض بودبوز قلب هجوم سوشو الفرنسي الذي أصبح بمثابة "النجم" الساطع الذي يتهافت عليه مسؤولو الاتحادية الفرنسية لضمه لمنتخب "الديكة" في كأس العالم..لاعب أعلن في عدة مناسبات ارتباطه الوطيد بالوطن والراية الجزائرية.. فمهما كانت الإغراءات ومهما كانت التوسلات سيكون ولا شك جزائريا ويرتدي قميص دمه في المونديال.. فمبرحبا به في صفوف "الخضر"..
*
* بلعيد.. على خطى بوڤرة!!
* وستدعم التشكيلة الوطنية خصوصا الدفاع بصمام آمان حقيقي يسير هذه الأيام على خطى الكبار وهو لحبيب بلعيد مدافع بولون الفرنسي الذي شد إليه كل الانتباه منذ انطلاق الموسم الحالي.. الشيء الذي جعل رئيس الفاف والناخب الوطني رابح سعدان يضعانه نصب عينيهما.. وهاهو اليوم ضمن قائمة "الخضر" في المونديال.
*
* برنامج خاص لزياني للمشاركة في المونديال
* من جهة أخرى قال نفس المصدر إن الاتحادية سألت كبار المدربين في العالم عن حالة أي لاعب لا يشارك مع فريقه وتنتظره منافسة دولية بحجم كأس العالم، وكان جوابهم على أن الحل هو إعداد برنامج تحضيري خاص له وهو ما تفكر الفاف في إعداده للاعب زياني الذي يعيش في الآونة الأخيرة مشاكل كبيرة مع ناديه فولسبورغ الألماني. وأضاف محدثنا أن زياني سيكون جاهزا في المونديال وأن المدرب سعدان بصدد تجهيز برنامج خاص به ويتطلب أن يشارك في تدريبات عالية المستوى ليتمكن من تعويض النقص الذي يعانيه جراء عدم إجرائه للقاءات رسمية مع فريقه، وإذا اقتضى الأمر فإن الفاف ستعين له مدربا خاصا به ليكون حاضرا بكل إمكانياته في مونديال جنوب افريقيا.
*
* مڤني شفي ويعود إلى التدريبات
* سعادة كبيرة تغمر المدرب الوطني ومساعدوه هذه الأيام لعلمهم أن اللاعب مڤني شفي تماما من الإصابة التي يعاني منها والتي ركن إلى الراحة بسببها لعدة أشهر.. المفاجأة جاءت من مركز اسباير حيث كان يعالج اللاعب حين أخبرهم الدكتور الجزائري شلبي بأن مراد مڤني سيكون جاهزا في مونديال جنوب إفريقيا وأمامه "هذه المدة" حتى المونديال ليستعيد كامل إمكانياته والعودة من جديد إلى جو التدريبات.. وحتى المدرب الوطني رابح سعدان شطب من قائمته كل اللاعبين الذين كان يريدهم ويلعبون في نفس المنصب الذي يلعب فيه مراد مڤني.
*
* لا خوف على بلحاج وبوڤرة
* أخبار سارة وصلت أيضا من مركز أسباير ومن الطبيب شلبي، تؤكد أن المدافعين بلحاج وبوڤرة قد تلقيا علاجهما بصفة عادية وناجحة. وإذا كان بوڤرة قد حزم أمتعته وعاد سالما إلى فريقه رانجرز وسيكون حاضرا في اللقاءات القادمة لفريقه فإن بلحاج هو أيضا سيعود إلى ناديه بورتسموث ومن المقرّر أن يدرجه مدرّبه في اللقاء القادم للنادي وفق آخر تصريحات مدرب النادي.
*
* فابر لم يقنع.. واهتمام خاص بمبولحي
* يحتكر الجانب المتعلق بحراس المرمى، جزءا هاما من اهتمامات الناخب الوطني الذي ظل طيلة الأشهر الأخيرة يترقب كل خرجات حراس المرمى الجزائريين لاسيما الثنائي فابر ومبولحي، الأول يحرس شباك نادي كليمون فيرون، لم يقنع في أغلب خرجاته، ولم يكن مستواه أكبر من مستوى الثلاثي الذي ينشط في البطولة الوطنية ونقصد كل من شاوشي، زماموش وڤواوي، لذلك تقرر إسقاطه من المفكرة، في حين أعجب سعدان ومساعده بمستوى امبولحي الذي ينشط في البطولة البلغارية.. حارس ترك انطباعا مقبولا وجديرا بالإهتمام، لذا فحتى وإن لن يكون ربما ضمن قائمة الـ23 الرسمية، إلا أنه سيكون ضمن التعداد بعد المونديال، لأنه حارس بارع وإمكاناته الكبيرة ترشحه لتقمص الألوان الوطنية مستقبلا، خصوصا وأنه يمتاز بأخلاق عالية تؤهله للدفاع عن البلد.
*
* الباب مفتوح دائما لخدير
* وقالت مصادر الشروق التي لا يرقى إليها الشك أن لاعب فالنسيان خدير، يحظى هو الآخر باهتمام كبير من قبل الطاقم الفني الوطني الذي عاينه في عديد المناسبات وأعجب كثيرا بمهاراته العالية. وبالتالي، فاكتمال انضمامه لـ"الخضر" كبير هو الآخر ولو لم يكن في بلد مانديلا فسيكون لا محالة إبتداء من شهر سبتمبر المقبل في تأهيليات كأس أمم إفريقيا المقبلة، لأنه لاعب ممتاز جدا قالت مصادرنا، التي أضافت بأن اللاعب له إمكانات كبيرة ويشارك بطريقة منتظمة مع فريقه، والفاف بصدد معاينته حتى آخر لحظة، ويبقى القرار الأخير في يد المدرب الوطني رابح سعدان.
*
* الدور الثاني.. هدفنا في المونديال
* إذا كان المدرب الوطني رابح سعدان، قد أكد في كل تصريحاته أن المنتخب الوطني سيشارك في المونديال من أجل "المشاركة فقط"، ولم يتلفظ أبدا بالتأهل إلى الدور الثاني، فإن مسؤولي الإتحادية الجزائرية لكرة القدم سيتحدثون مستقبلا مع "الشيخ" من أجل تحديد التأهل إلي الدور الثاني كهدف في مونديال جنوب إفريقيا، خاصة وأن مسؤولي الإتحادية وضعوا كل الإمكانات تحت تصرف الشيخ سعدان ووضعته في أحسن الظروف واختارت له أحسن المراكز ليحضر المنتخب الوطني ليمثل الجزائر أحسن تمثيل في مونديال جنوب إفريقيا.
منقول
