عاهدت نفسي ان لا اشاهد اليتيمة نيوز
و لا اخاوتها من الرّضاعة
و لكني نكثت العهد و ارتكبت الجرم.......
*الخبر الرّئيسي *
وزير الدولة و وزير الداخلية و وزير الجماعات المحلية
(للاخوة الاشقّاء انا اتكلم عن وزير واحد )
ترّأس اجتماع مع المدراء ... للتباحث حول الرّئاسيات القادمة ..
و حث في خطابه على استقدام مراقبين دوليين و و و .......
********************
التحليل
**********************
انا اليوم اقترح على الشعب الجزائري بالخروج في مظاهرات مليونية للاخبار
الحكومة انهم راضون عن الرئيس و انهم لا يريدون انتخابات, نحن نقبل بسيادة
الرئيس للعهدة ثالثة و رابعة بلا انتخاب ..
سنمضي للحكومة شيك على بياض ..
اصلا كل الجزائريون بصغيرهم و كبيرهم يعلمون علم اليقين ككل مرّة من هو
الفائز في الانتخابات المقبلة فلا داعي للبرستيج و استعمال فنون التشويق
لان انتخابات الجزائر لا تقبل التكهن و لا التنجيم .
رانا تبهدلنا يا حكومة الجزائر
أليست الحكومة هي الممثل الرسمي للشعب ؟؟
الشعب اليوم غير مهتم لا بانتخابات و لا بطيخ ..
كل قلوبنا مع اخواننا في غزّة ...بل ان غزّة اليوم اصبحت القبلة الاولى للمسلمين
ألا تستحي الحكومة قليلا و تفرح قلوبنا بخطاب ثوري ..
كنّا بالامس القريب نستهزء من الحكومات عندما تخرج للشعوب بخطاب حماسي يلهب الحناجر قبل القلوب .
و اليوم اصبحنا نتسول هذه الخطابات كالمساكين على ابواب قصر الحكومة ..
لم يبقى الا البوذيون و الهندوس و جزر المالديف و مدغشقر و بهوتان لم يستنكروا العدوان على غزّة ,
و حكومتنا بوابة افريقية و نجمة المتوسط تبحث عن المراقبين و تعقد الاجتماعات للتحضير للانتخابات ..
و الله الواحد صار يخجل من نفسه
تشهاد الجزيرة "في الفترة التي يخصصونها عن المغاربة" مظاهرات في المغرب استنكار من جمعية فلان ..
حتى انهم البارحة قدموا ربورتاج عن مظاهرات الجالية الافريقية بفرنسا ..
امّا الجزائر .. الله غالب معذورين يا غزة عندنا انتخابات
على الاقل اذا كانت الحكومة غير معنية بالعدوان و لا ترى ان الاوضاع
الحالية تستلزم خرجة رسمية من سيادة الرئيس, فاليتركوا الشعب يهوم في
الشوارع كالمجنون ليعبر عن تضامنه مع اخوانه في غزة ...
لماذا هذا الحصار الخانق على شعب الجزائر ..
الا تقبل حالة الطّوارئ استثناءات ؟؟..
كانت تخرج شرذمة من الشباب للتكسر و التخريب بسبب ضربة جزاء ..
بل ان البعض كان يقطع الطريق امام الملئ و لأيام لأجل ....
ثم يكافئ بالاعفاء من فواتير الغاز و الماء
حدود الله و ما ادراك بحدود الله تقبل استثناءات للمضطر ..
و حدود حكومتنا جامدة منقوشة نقشا على الحجر
لا تقبل الاستثناء ...
يا شعب الجزائر :
نحن في حالة حرب و هناك اطراف خارجية تتربص بنا
و ان خرجنا للشوارع او خرج الزعيم ليلقي خطاب شجب و ندب سنباغت من طرف الاعداء و تحتل الجزائر !!!!!!
يوم كانت تستدعي المصلحة و المصالحة و العهدوات الباشاوية .....
جعلوا من اليتيمة بيتا لهم , حتى الاشهارPub لم يسلم منهم
و صل اثير خطاباتهم للقرى و المداشر التي لم يصلها الماء و الغاز بعد ...
و اليوم .........
, الحناجر تعبانة , هناك موجة برد باجواء المرادية فاصيبت الحكومة برشح شديد , و الوقت لا يسمح ....
فنحن على ابواب استحقاق سيغير مجرى التاريخ ...
و لهذا ....
أعذرينا يا غزّة حكومتنا حامل
و تنتظر المخاض لولادة مملكة جديدة ....
تخشى على نفسها ان خرجت للشّجب فيحين موعد الولادة ..
أيّها الشّعب ..
كبّروا على حكومتكم اربعا ..
و ابحثوا لكم عن حكومة جديدة .
و لا اخاوتها من الرّضاعة
و لكني نكثت العهد و ارتكبت الجرم.......
*الخبر الرّئيسي *
وزير الدولة و وزير الداخلية و وزير الجماعات المحلية
(للاخوة الاشقّاء انا اتكلم عن وزير واحد )
ترّأس اجتماع مع المدراء ... للتباحث حول الرّئاسيات القادمة ..
و حث في خطابه على استقدام مراقبين دوليين و و و .......
********************
التحليل
**********************
انا اليوم اقترح على الشعب الجزائري بالخروج في مظاهرات مليونية للاخبار
الحكومة انهم راضون عن الرئيس و انهم لا يريدون انتخابات, نحن نقبل بسيادة
الرئيس للعهدة ثالثة و رابعة بلا انتخاب ..
سنمضي للحكومة شيك على بياض ..
اصلا كل الجزائريون بصغيرهم و كبيرهم يعلمون علم اليقين ككل مرّة من هو
الفائز في الانتخابات المقبلة فلا داعي للبرستيج و استعمال فنون التشويق
لان انتخابات الجزائر لا تقبل التكهن و لا التنجيم .
رانا تبهدلنا يا حكومة الجزائر
أليست الحكومة هي الممثل الرسمي للشعب ؟؟
الشعب اليوم غير مهتم لا بانتخابات و لا بطيخ ..
كل قلوبنا مع اخواننا في غزّة ...بل ان غزّة اليوم اصبحت القبلة الاولى للمسلمين
ألا تستحي الحكومة قليلا و تفرح قلوبنا بخطاب ثوري ..
كنّا بالامس القريب نستهزء من الحكومات عندما تخرج للشعوب بخطاب حماسي يلهب الحناجر قبل القلوب .
و اليوم اصبحنا نتسول هذه الخطابات كالمساكين على ابواب قصر الحكومة ..
لم يبقى الا البوذيون و الهندوس و جزر المالديف و مدغشقر و بهوتان لم يستنكروا العدوان على غزّة ,
و حكومتنا بوابة افريقية و نجمة المتوسط تبحث عن المراقبين و تعقد الاجتماعات للتحضير للانتخابات ..
و الله الواحد صار يخجل من نفسه
تشهاد الجزيرة "في الفترة التي يخصصونها عن المغاربة" مظاهرات في المغرب استنكار من جمعية فلان ..
حتى انهم البارحة قدموا ربورتاج عن مظاهرات الجالية الافريقية بفرنسا ..
امّا الجزائر .. الله غالب معذورين يا غزة عندنا انتخابات
على الاقل اذا كانت الحكومة غير معنية بالعدوان و لا ترى ان الاوضاع
الحالية تستلزم خرجة رسمية من سيادة الرئيس, فاليتركوا الشعب يهوم في
الشوارع كالمجنون ليعبر عن تضامنه مع اخوانه في غزة ...
لماذا هذا الحصار الخانق على شعب الجزائر ..
الا تقبل حالة الطّوارئ استثناءات ؟؟..
كانت تخرج شرذمة من الشباب للتكسر و التخريب بسبب ضربة جزاء ..
بل ان البعض كان يقطع الطريق امام الملئ و لأيام لأجل ....
ثم يكافئ بالاعفاء من فواتير الغاز و الماء
حدود الله و ما ادراك بحدود الله تقبل استثناءات للمضطر ..
و حدود حكومتنا جامدة منقوشة نقشا على الحجر
لا تقبل الاستثناء ...
يا شعب الجزائر :
نحن في حالة حرب و هناك اطراف خارجية تتربص بنا
و ان خرجنا للشوارع او خرج الزعيم ليلقي خطاب شجب و ندب سنباغت من طرف الاعداء و تحتل الجزائر !!!!!!
يوم كانت تستدعي المصلحة و المصالحة و العهدوات الباشاوية .....
جعلوا من اليتيمة بيتا لهم , حتى الاشهارPub لم يسلم منهم
و صل اثير خطاباتهم للقرى و المداشر التي لم يصلها الماء و الغاز بعد ...
و اليوم .........
, الحناجر تعبانة , هناك موجة برد باجواء المرادية فاصيبت الحكومة برشح شديد , و الوقت لا يسمح ....
فنحن على ابواب استحقاق سيغير مجرى التاريخ ...
و لهذا ....
أعذرينا يا غزّة حكومتنا حامل
و تنتظر المخاض لولادة مملكة جديدة ....
تخشى على نفسها ان خرجت للشّجب فيحين موعد الولادة ..
أيّها الشّعب ..
كبّروا على حكومتكم اربعا ..
و ابحثوا لكم عن حكومة جديدة .