أحيا النجم راغب علامة الحفل الختامي للدورة السادسة للالعاب الفرنكوفونية، الذي أقيم يوم الثلاثاء الماضي في مجمّع البيال – وسط بيروت والذي حضرته،
شخصيات سياسية واجتماعية واعلامية وصحافية بارزة بالاضافة الى اللاعبين المشاركين من لبنان والبلاد الفرنكوفونية الاخرى.
وعند الساعة التاسعة والنصف ، وبعد أن عزفت فرقته أغنية للسيدة فيروز "نسّم علينا الهوا" التي تفاعل معها اللبنانيون الحاضرون، الفخورون بانجازات وطنهم لبنان بتنظيم هذه الدورة في عاصمته، أطّل السوبرستار راغب علامة على الجمهور الذي تخطّى عدده الخمسة آلاف شخص بأغنية "انت الحب الكبير" فعلا الصراخ والهتافات في أرجاء الصالة وبدأ العرض الجميل للايزر اوlaser show وكان لافتاً وجود خالد ولؤي ولدي راغب في الحفل اللذين اخذا صوراً تذكارية مع والديهما على المسرح كما كان لافتا أيضاً تجاوب الجاليات المشاركة مع أغنيات راغب ، فاعتلت المسرح مجموعة من الشباب الافارقة الذين قدّموا عرضاً راقصاً ارتجالياً وتمايلوا على أنغام أغنيات راغب التي تمزج الموسيقى الشرقية بالغربية .
ووجّه النجم راغب علامة كلمة ترحيب "لضيوف لبنان الذين شاركوا في هذه الدورة ، كما شكر منظّمي الحفل لاختيارهم له لتمثيل لبنان وإحياء الحفل الختامي"، واستغّل المناسبة ليتشكّر "شهيد لبنان الشيخ الغالي رفيق الحريري الذي كان له الفضل في استقدام الدورة السادسة للالعاب الفرنكوفونية الى بيروت" كما وجّه "تحية محبة واكبار الى لبنان المقاوم الذي واجه ببطولة العدوان الاسرائيلي الغاشم" مؤكّداً على "دور لبنان الحضاري والثقافي الريادي" ودعا راغب ا"لحضور لمشاركته غناء النشيد الوطني اللبناني بتحية لروح جميع شهداء الوطن الابرار".
وغنّى راغب جديده وقديمه ، "انت الحب الكبير" ، "شفنا عيونا" ، "يغيب" ، "يا حياتي" ، أغنيات أشعلت الصالة حماسة وتصفيقاً ورقصاً رغم جدّية المناسبة وانهى راغب بأغنية "راجع يتعمّر لبنان" للكبير الراحل ذكي ناصيف، فتجاوب معه الحضور ووقفوا جميعاً يشاركونه الغناء وقلوبهم تنبض وطنيّةً وحماسة.
الحفل الختامي للدورة السادسة للالعاب الفرنكوفونية تميّز أيضاً بمشاركة اوركسترا بيروت بقيادة هاروت فازيليان ، عازفة الكمان اللبنانية "فانيسّا" ، المغنّي الانكليزي العالمي R.I.O. Tony –T وال دي جاي الفرنسي العالمي Antoine Clamaran .
يبقى ان نشير ان الحفل افتتح بالنشيد الوطني اللبناني وبكلمة ألقاها وزير الشباب والرياضة الامير طلال ارسلان رحّب من خلالها بالحضور والمنظّمين والقيّمين على الدورة السادسة للالعاب الفرنكوفونية التي جرت في بيروت.
شخصيات سياسية واجتماعية واعلامية وصحافية بارزة بالاضافة الى اللاعبين المشاركين من لبنان والبلاد الفرنكوفونية الاخرى.
وعند الساعة التاسعة والنصف ، وبعد أن عزفت فرقته أغنية للسيدة فيروز "نسّم علينا الهوا" التي تفاعل معها اللبنانيون الحاضرون، الفخورون بانجازات وطنهم لبنان بتنظيم هذه الدورة في عاصمته، أطّل السوبرستار راغب علامة على الجمهور الذي تخطّى عدده الخمسة آلاف شخص بأغنية "انت الحب الكبير" فعلا الصراخ والهتافات في أرجاء الصالة وبدأ العرض الجميل للايزر اوlaser show وكان لافتاً وجود خالد ولؤي ولدي راغب في الحفل اللذين اخذا صوراً تذكارية مع والديهما على المسرح كما كان لافتا أيضاً تجاوب الجاليات المشاركة مع أغنيات راغب ، فاعتلت المسرح مجموعة من الشباب الافارقة الذين قدّموا عرضاً راقصاً ارتجالياً وتمايلوا على أنغام أغنيات راغب التي تمزج الموسيقى الشرقية بالغربية .
ووجّه النجم راغب علامة كلمة ترحيب "لضيوف لبنان الذين شاركوا في هذه الدورة ، كما شكر منظّمي الحفل لاختيارهم له لتمثيل لبنان وإحياء الحفل الختامي"، واستغّل المناسبة ليتشكّر "شهيد لبنان الشيخ الغالي رفيق الحريري الذي كان له الفضل في استقدام الدورة السادسة للالعاب الفرنكوفونية الى بيروت" كما وجّه "تحية محبة واكبار الى لبنان المقاوم الذي واجه ببطولة العدوان الاسرائيلي الغاشم" مؤكّداً على "دور لبنان الحضاري والثقافي الريادي" ودعا راغب ا"لحضور لمشاركته غناء النشيد الوطني اللبناني بتحية لروح جميع شهداء الوطن الابرار".
وغنّى راغب جديده وقديمه ، "انت الحب الكبير" ، "شفنا عيونا" ، "يغيب" ، "يا حياتي" ، أغنيات أشعلت الصالة حماسة وتصفيقاً ورقصاً رغم جدّية المناسبة وانهى راغب بأغنية "راجع يتعمّر لبنان" للكبير الراحل ذكي ناصيف، فتجاوب معه الحضور ووقفوا جميعاً يشاركونه الغناء وقلوبهم تنبض وطنيّةً وحماسة.
الحفل الختامي للدورة السادسة للالعاب الفرنكوفونية تميّز أيضاً بمشاركة اوركسترا بيروت بقيادة هاروت فازيليان ، عازفة الكمان اللبنانية "فانيسّا" ، المغنّي الانكليزي العالمي R.I.O. Tony –T وال دي جاي الفرنسي العالمي Antoine Clamaran .
يبقى ان نشير ان الحفل افتتح بالنشيد الوطني اللبناني وبكلمة ألقاها وزير الشباب والرياضة الامير طلال ارسلان رحّب من خلالها بالحضور والمنظّمين والقيّمين على الدورة السادسة للالعاب الفرنكوفونية التي جرت في بيروت.