أكد الجزائري مهدي لحسن -لاعب كرة القدم بنادي خيتافي الإسباني- أنه ينأى عن الحملة الدعائية الجديدة لناديه في مدريد والقائمة على الأفلام الإباحية والإيحاءات الجنسية الشاذة، في محاولةٍ منه لوقف تراجع شعبيته.
وذكرت صحيفة النهار الجزائرية أن النادي المدريدي لجأ مؤخرا لحملة دعائية لزيادة عدد المشتركين السنويين من أنصاره وجلب اهتمام أنصار جدد، عن طريق أفلام تتخللها عديد من المشاهد الإباحية المقتبسة من أحد الأفلام الإسبانية.
وهذا النمط من الدعاية اتبعته إدارة التسويق في النادي الثالث بالعاصمة الإسبانية مدريد، بعدما تراجع توافد أنصارها إلى ملعب "كولسيوم الفونسو بيريز" الذي يتسع إلى 14 ألف متفرج إثر النتائج السلبية التي حققها الفريق في الموسم الماضي وأصبحت مدرجات الملعب لا تمتلئ مع بداية الموسم الحالي ولا تتجاوز 9 آلاف مناصر.
وبهذه الإستراتيجية الدعائية قامت بمحاولة لجذب الأنصار إلى ملعب الفريق بهذه الأفلام والإيحاءات الإباحية التي تروّج أيضا للانحلال والشذوذ أيضا باستعمال شعار النادي المدريدي الذي يفترض أن يستعمل في الرياضة وأمور خيرية.
وأكد لحسن أنه لم يشارك في هذه الحملات الدعائية، ولم تكن له أي علاقة مباشرة بها، خاصةً أنه طالما أكد أنه مسلم ولا يتلاعب في مثل هذه الأمور.
وأشارت الصحيفة الجزائرية إلى أن مهدي لحسن لاعب خط الوسط الدولي رفض في الموسم الماضي حمل كأس خمر والإشهار لمؤسسة تنتج الخمور عندما كان مع فريقه السابق "راسينغ سانتاندير" رغم أن العقد المبرم بين المؤسستين كان يقضي بأن يشهر جميع اللاعبين للخمر، لكن لحسن رفض الأمر جملة وتفصيلا، وجعل إدارة الراسينغ تتفاوض مع مؤسسة إنتاج الخمور لتغيير بعض بنود الصفقة، وهو ما تم فعلا.
كما أن لحسن أكد في عديد المرات أنه مسلم ويؤدي واجباته ويصوم مثل جميع الجزائريين.
وذكرت صحيفة النهار الجزائرية أن النادي المدريدي لجأ مؤخرا لحملة دعائية لزيادة عدد المشتركين السنويين من أنصاره وجلب اهتمام أنصار جدد، عن طريق أفلام تتخللها عديد من المشاهد الإباحية المقتبسة من أحد الأفلام الإسبانية.
وهذا النمط من الدعاية اتبعته إدارة التسويق في النادي الثالث بالعاصمة الإسبانية مدريد، بعدما تراجع توافد أنصارها إلى ملعب "كولسيوم الفونسو بيريز" الذي يتسع إلى 14 ألف متفرج إثر النتائج السلبية التي حققها الفريق في الموسم الماضي وأصبحت مدرجات الملعب لا تمتلئ مع بداية الموسم الحالي ولا تتجاوز 9 آلاف مناصر.
وبهذه الإستراتيجية الدعائية قامت بمحاولة لجذب الأنصار إلى ملعب الفريق بهذه الأفلام والإيحاءات الإباحية التي تروّج أيضا للانحلال والشذوذ أيضا باستعمال شعار النادي المدريدي الذي يفترض أن يستعمل في الرياضة وأمور خيرية.
وأكد لحسن أنه لم يشارك في هذه الحملات الدعائية، ولم تكن له أي علاقة مباشرة بها، خاصةً أنه طالما أكد أنه مسلم ولا يتلاعب في مثل هذه الأمور.
وأشارت الصحيفة الجزائرية إلى أن مهدي لحسن لاعب خط الوسط الدولي رفض في الموسم الماضي حمل كأس خمر والإشهار لمؤسسة تنتج الخمور عندما كان مع فريقه السابق "راسينغ سانتاندير" رغم أن العقد المبرم بين المؤسستين كان يقضي بأن يشهر جميع اللاعبين للخمر، لكن لحسن رفض الأمر جملة وتفصيلا، وجعل إدارة الراسينغ تتفاوض مع مؤسسة إنتاج الخمور لتغيير بعض بنود الصفقة، وهو ما تم فعلا.
كما أن لحسن أكد في عديد المرات أنه مسلم ويؤدي واجباته ويصوم مثل جميع الجزائريين.