تصفيات مونديال 2010 الـجـزائـر Vs مـصـر

التقديم :

تقديم المباراة :

التاريخ : 07 جوان (( يونيو )) 2009

التوقيت : الثامنة و النصف مساءا بتوقيت الجزائر

السابعة و النصف بالتوقيت العالمي الموحد

الملعب : مصطفى تشاكر

المدينة : البليدة 50 كيلومترا جنوب الجزائر العاصمة

صورة الملعب :









تقديم المنتخبين :





نجوم المنتخب الجزائري :

الشيخ رابح سعدان





مجيد بوقرة مدافع غلاسكو رينجرز الاسكتلاندي



كريم زياني



نذير بلحاج



غزال عبد القادر



حاج عيسى






[size=24][b]حراس المرمى

نسيم اوسرير (شباب بلوزداد) محمد بن حمو (مولودية الجزائر) لوناس قاواوي (اتحاد عنابة) فوزي شاوشي (شبيبة القبائل).

مدافعون
سليمان رحو (وفاق سطيف) عنتر يحيى (بوخوم الألماني) مجيد بوغرة (رينجرز الاسكتلندي) حليش رفيق (ناسيونال ماديرا البرتغالي) ربيع مفتاح (شبيبة القبائل) سمير زاوي (جمعية الشلف) بابوش رضا (مولودية الجزائر)

لاعبو الوسط
كريم زياني (مرسيليا الفرنسي ) يزيد منصوري (لوريان الفرنسي) شريف عبد السلام (شبيبة القبائل) ياسين بزاز (ستراسبورج الفرنسي) نذير بلحاج (بورتسموث الانجليزي) لزهر حاج عيسى وخالد لموشية (وفاق سطيف) حسين اشيو (شبيبة القبائل).

مهاجمون
كمال فتحي غيلاس (سيلتا فيغو الاسباني) رفيق صايفي (لوريان الفرنسي) كريم مطمور (بروسيا مونشنجلادباخ الألماني) عبد القادر غزال (سيينا الإيطالي) رفيق جبور (ايك أثينا اليوناني) عامر بوعزة (برمنغهام الانكليزي)

القائمة الاحتياطية
مدافعون عادل معيزة (اتحاد عنابة) مهدي منيري (باستيا الفرنسي), لاعبو الوسط لعموري جديات ومراد دلهوم (وفاق سطيف), مهاجمون عبد الملك زياية (وفاق سطيف) محمد مسعود (جمعية الشلف).

تعتمد الجزائر على حماس لاعبيها والخبرات المكتسبة من خلال احترافهم فى الدوريات الاوربية وهم منتخب يعتمد على جماعية وجمال الاداء مثل المنتخب المصرى ولكن معه سلاح الارض والجمهور


نجوم المنتخب المصري :

المدرب حسن شحاته



عمرو زكي



محمد ابو تريكة



محمد زيدان



الحضري




المنتخب المصرى يعتمد على الخبرات والشباب متمثلة فى كل من ( عصام الحضرى - هانى سعيد - احمد فتحى -احمد المحمدى - احمد حسن - محمد شوقى - حسنى عبدربه - وائل جمعة - سيد معوض - محمد ابو تريكة - عمرو زكى - محمد زيدان ) وغاب للاصابة عماد متعب ولاسباب غير معلومة احمد حسام " ميدو "

يعتمد المنتخب المصرى على طريقة 3/4/3 والتى فاز بها بأخر بطولتين لكأس امم افريقيا ويدعم الخطة انطلاقات وصلابة الاجناب والضغط الجيد على المنافس فى كل ارجاء الملعب لتضييق المساحات اضافى الى قوة الدفاع متمثلة فى وائل جمعة ومهارة الوسط فى محمد ابو تريكة وتركيز وسط الملعب فى لاعبى الوسط المدافع و ظهيرى الجنب ثم الى راسى الحربة ذو الخبرة والمهارة متمثلة فى عمرو ذكى و محمد زيدان مصر اختارت عمان لعمل معسكر مغلق واداء مباراة امام منتخبها
هؤلاء بعض نجوم الفريقين

صورة للمنتخبين
1 / الجزائري



2/ المصرى





المواجهات السابقة بين المنتخبين :

الجزائر ( 04/07/63 ) :الجزائر ـ مصر 1/1 (ودية )
- وهران ( 07/07/63): الجزائر ـ مصر 2/2 (ودية)
-القاهرة ( 20/03/64): مصر ـ الجزائر 1/0 (ودية )
- القاهرة ( 22/03/64): مصر ـ الجزائر 2/2 (ودية )
-القاهرة ( 19/09/69): مصر ـ الجزائر 1/0 (تصفيات كأس إفريقيا 70)
- الجزائر ( 28/09/69): الجزائر ـ مصر 1/1(تصفيات كأس إفريقيا 70)
- الجزائر ( 29/08/75): الجزائر ـ مصر 1/0 (ألعاب البحر المتوسط)
-الرياض ( 04/01/76): الجزائر ـ مصر 1/0 (دورة دولية )
- الجزائر ( 13/07/78): الجزائر ـ مصر 1/1 (الألعاب الإفريقية )
-نيجيريا ( 19/03/80 ): الجزائر ـ مصر 2/2 ( تأهل الخضر إلى نهائي كأس إفريقيا 80)
- الجزائر ( 06/01/84): الجزائر ـ مصر 1/1 (تصفيات الألعاب الأولمبية 84)
- القاهرة ( 17/03/84): مصر ـ الجزائر 1/0 (تصفيات الألعاب الأولمبية 84)
- كوت ديفوار ( 17/03/84): الجزائر ـ مصر 3/1( نهائيات كأس إفريقيا 84).
- قسنطينة ( 08/10/89): الجزائر ـ مصر 0/0 ( تصفيات كأس العالم 90)
- القاهرة ( 27/11/89): مصر ـ الجزائر 1/0 (تصفيات كأس العالم 90)
- الجزائر ( 08/03/90): الجزائر ـ مصر 2/0 (تصفيات كأس إفريقيا 90)
- الجزائر ( 0/01/95): الجزائر ـ مصر 1/0 (تصفيات كأس إفريقيا 96)
- القاهرة ( 14/07/95): مصر ـ الجزائر 1/1 (تصفيات كأس إفريقيا 96)
- أسوان ( 20/12/97): مصر ـ الجزائر 1/2 (ودية )
- القاهرة ( 24/12/97): مصر ـ الجزائر 1/2 (ودية).
- القاهرة ( 11/03/2001): مصر ـ الجزائر 5/2 ( تصفيات كأس العالم 2002)
- عنابة ( 21/07/2001): الجزائر ـ مصر 1/1 (تصفيات كأس العالم 2002)
- سوسة ( 29/01/2004): الجزائر ـ مصر 2/1 ( نهائيات كأس إفريقى
2004

تحليل المباراة :

اذا كان مفهوم مباراة من 6 نقاط مفهوما شائعا يدل على صعوبة بعض المباريات و أهمية نقاطها

للطرفين فان ما ينطبق على هذه المباراة هو وصف مباراة من 9 نقاط

فالمنتخب الجزائري يسعى للفوز لمواصلة المشوار بتباث و المنتخب المصري يحاول مصالحة

جماهيره بفوز يعيد الاستقرار لبيت الفراعنة في الوقت الذي يبقى المنتخب الزامبي يترقب من بعيد

حيث أن تعادل المنتخبين الجزائري و المصري يبقى أمنية المنتخب الزامبي الذي يسعى للانطلاق

بقوة نحو الصدارة .

و بالتالي فاحتمالات المباراة ستكون كما يلي :

فوز المنتخب الجزائري و بذلك خطو خطوة جيدة في المشوار نحو المونديال مقابل تعقد مهمة

المنتخب المصري .

فوز المنتخب المصري و بالتالي استعادة الثقة في النفس و العودة مرشحا أولا للتأهل مقابل تراجع

حظوظ المنتخب الجزائري .

تعادل المنتخبين و هنا سيفسحا المجال للمنتخب الزامبي للانطلاق بقوة نحو المونديال خصوصا في

حالة فوزه في المباريات الثلاث فوق أرضه .


مقابلة حياة او موت بانسبة الى الجمهور الجزائري وهى حلم 35 مليون جزائري كبير او صغير رجال او نساء الكل اصبح مههووس باللقاء المرتقب يا رب يجعل 07 جوان يوم السعد على الجزائريين يا رب
تخوننى الكلمات بالنسبة ماذا ساقول لكننى ادرك حجم المسؤولية على عاتق المنتخب الجزائري تمنياتي لكم بالنجاح والتوفيق من عند الله يوم المباراة حظ موفق ودعواتنا كلها منصبه نحوكم
موفقين باذن المولى عز جلاله


الفيصل هو الجمهور الجزائري وطريقة تشجيعه امحترفة والحضارية



نرجوا منكم الصبر وعدم الخضوع لاستفزازات والتشجيع لاخر نفس من المباراة انتم الحضارة والكل يتابعكم شرفونا والباقى على المنتخب ودعوات كل رد جزائري
























موفقين باذن الله


عدل سابقا من قبل ياسمينة بيكهام في الجمعة 5 يونيو 2009 - 16:36 عدل 1 مرات

شكرا ياسمينة
بالتوفيق لخضرقلوبنا و دعواتنا معهم

ان شاء الفوززززززززززززززز
للجزائر ياااااااااااااااااااااارب

جزائريون سيعيشون لقاء الأحد من مصر
مخاوف من رد فعل الشارع المصري في حالة فوز ''الخضر''

قبل مباراة الجزائر بمصر، ليس سهلا أن تكون جزائريا مقيما بمصر ولا مصريا بالجزائر. فمخاوف ردة فعل سواء المصريين أو الجزائريين من نتيجة المباراة تخيف الجاليتين بقدر ما تريدان فوز منتخبيهما.
صالح سعدون، شاب من العاصمة، مقيم بالقاهرة منذ سنتين، حيث يزاول دراساته الجامعية تخصص أدب عربي في اتصال هاتفي مع ''الخبر'' يقول ''لست من هواة الكرة المستديرة، غير أنه منذ القرعة التي أوقعت المنتخبين في نفس المجموعة لا يفوّت زملائي المصريين الفرصة ليحدّثوني عن اللقاء لدرجة صرت أتابع أخبار المنتخبين، ومنذ أسبوع حوالي ارتفع الضغط قليلا فالكرة هي أفيون الشعبين، فالمصريون وضعوا همومهم جانبا ليصبّوا تركيزهم على اللقاء''.
الشاب صاحب الـ 22 ربيعا، يضيف ''الجالية الجزائرية المقيمة بالقاهرة، منقسمة بين أمل الفوز لا محالة ومخاوف ما سيترتب عن هذا من رد فعل الشارع المصري حيالهم. ويجب القول أن وسائل الإعلام من طرفين، شحنت بطريات التعصب إلى درجة لا تطاق، وبدون شوفينية أقول بحكم اطلاعي على جرائد البلدين أن المصرية الأكثر اندفاعا وعنفا في بعض الحالات''. وإن كان سيتابع المباراة، يقول الشاب عاشق الإعراب والنحو أكثر من كرة القدم ''بالتأكيد، واخترت أن أنزل ضيفا على عائلة جزائرية تربطني بها علاقة صداقة''. الشاب صالح مكننا من ربط الاتصال بعدد من الجزائريين المقيمين بمصر وبالتحديد في القاهرة، من بينهم هناء، شابة تبلغ من العمر 23 سنة، انسلخت لهجتها، لكن قلبها سينبض لرفاق زياني يوم الأحد المقبل، وتأكد أنها تتابع كل صغيرة وكبيرة عن ''الخضر'' وعلى النقيض من صالح تقول هناء ''صحيح أن هناك شحنة بين المنتخبين، لكني لا أتصور أن تحدث أشياء خارج الإطار الرياضي، فمهما كان فالأمر لا يعدو أن يكون مجرد لقاء في كرة القدم'' رغم اعترافها أن التعصب قد يفعل فعلته.
وعن حالة الشارع المصري، قال صهيب عبد الرزاق، المقيم بمصر منذ عشر سنوات ''الرأي العام الرياضي، إن صح القول، منشغل أساسا بهذه المباراة رغم ما جادت به انتخابات إدارة الزمالك من توتر'' وإن كانت وسائل الإعلام المصرية ترى أن فوز الفراعنة بالبليدة أمر وارد ووارد جدا، يقول محدثنا ''الشارع المصري، أكثر تحفظا وربما أكثر موضوعية، فالجميع يعلق آمالا كبيرة على هذه المباراة، غير أن المصريين متخوفون من نتيجتها، فجل من أتحدث عليهم يقرون أنه على الورق رفاق أبو تريكة أجدر بالفوز، لكن المباريات بين الجزائر ومصر غالبا ما يكون الفاصل فيها الإرادة''....................................

2/ 7 جوان شبيه بالجمعة 13 للجالية المصرية في الجزائر
حـظر التجول.. استفزازات.. ونصيحة

إذا كان حديث الجزائريين هذه الأيام يتمحور أساسا حول المباراة المصيرية التي سيلعبها ''الخضر'' يوم الأحد أمام المنتخب المصري، فإن الأمر ينطبق أيضا على أفراد الجالية المصرية المتواجدة في الجزائر، لكن بنوع من الخوف، خاصة في ظل ''الهيستريا'' التي تميّز الشارع الجزائري، ليس بالنظر إلى أهمية المباراة فحسب، وإنما للحساسية الموجودة في مثل هذه ''الداربيات'' بين الطرفين منذ القدم.
الملفت للانتباه عند حديثنا مع إخواننا المصريين المتواجدين في الجزائر من أجل العمل أو الدراسة أو.. يشعر وأن مباراة 7 جوان أصبحت نقمة حقيقية، بدليل أن بعضهم ممن لن يسعفهم الحظ لرؤية المباراة من مدرجات ملعب تشاكر بالبليدة، أجزم لنا أنه لن يغادر مقر سكناه يوم المقابلة وبعدها، دون تحديد المدة الزمنية، حيث قال إبراهيم رفاعي عبد الغني من الإسكندرية (متواجد في الجزائر منذ خمس سنوات).
''لا يهم الرابح والخاسر، كل ما يهمني هو تأمين عائلتي لا غير'' قبل أن يضيف ''قررنا عدم الخروج إلى الشارع يوم المقابلة وبعدها حتى نتفادى كل طارئ ''..
وعندما قلنا له أن المقابلة لا تعدو أن تكون مجرد مباراة في كرة القدم، فلماذا كل هذا التهويل؟.. أجابنا إبراهيم بنبرة الواثق من كلامه ''دم الجزائريين والمصريين سخون بزاف، وعليه فلا داعي للالتقاء حتى لا تحدث الشرارة''.
إبراهيم ليس الوحيد الذي بدا متخوفا من إفرازات مقابلة 7 جوان، فمعظم المصريين الذين التقيناهم أكدوا أنهم تعرضوا ''لاستفزازات رياضية'' في حدود المنطق الرياضي من قبل بعض الجزائريين، خاصة عندما يتنقلون لاقتناء بعض الحاجيات في المحلات.
.. من بين ''ضحايا'' هذه ''الاستفزازات الرياضية'' حدّثنا سعيد الهجيري (متواجد في الجزائر من ثلاث سنوات وموظف في شركة بترولية) أنه كان عرضة لاستفزازات من قبل صاحب محل بأعالي العاصمة، قائلا ''لم يكتف صاحب المحل، الذي اعتدت اقتناء حاجياتي من المواد الغذائية عنده، بالقول أن الجزائر ستلقن مصر درسا في كرة القدم، بل قال إذا خسر منتخبنا فلا داعي للمجيء إلى محلي لأنني لن أبيع لك أي شيء'' .. ومازاد من حيرة الهجيري حسب أقواله هو أن صاحب المحل تحدّث له بنبرة جدية ''دون أن يضحك''.
وبغض النظر عن هذه الاستفزازات التي لم تتعد النطاق المعقول الرياضي البحت، حسب كل المصريين الذين تحدثنا إليهم، تستعد الجالية المصرية هذه الساعات للتجند قصد مؤازرة منتخب بلادهم بشتى الوسائل، بدليل أن معظم المصريين المتواجدين في الجزائر العاصمة عازمون على التنقل إلى ملعب تشاكر بالبليدة يوم المقابلة، خاصة بعد أن خصصت لهم الفاف حوالي 1600 تذكرة وجناح خاص لهم.
مظاهر الاستعدادات جسّدها مكتب المدير الإداري لشركة المقاولون العرب للبناء المتواجد مقرها ببوزريعة، حيث تحول مكتب المدير شكري محمد إبراهيم (متواجد في الجزائر منذ 10 سنوات) إلى مخزن للرايات المصرية.
شكري وعند حديثه معنا بدا متحمسا لهذه المباراة إلى درجة أنه قال ''الاستعدادات باشرناها منذ مدة، ونحن بصدد ترتيب كل الأمور بالتنسيق مع السفارة المصرية بالجزائر للتنقل بكثرة إلى البليدة لمؤازرة منتخبنا''.. شكري الذي له ابن متزوج مع جزائرية من عين تموشنت تحاشى التكهن عن نتيجة المقابلة. غير أنه قال ''أتمنى أن تسود الروح الرياضية خلال أطوار المقابلة، كما أتمنى من كل قلبي أن يواصل الفائز في المباراة مسيرته ليكون التمثيل العربي متواجد في المونديال القادم''.
نفس الفكرة تبناها المكلف بالإعلام في السفارة المصرية عبد الله علي مرسي الذي التقيناه بمقر مكتبه في حيدرة بالعاصمة، حيث قال ''المواجهة بين مصر والجزائر ما هي إلا مباراة في كرة القدم والفائز فيها هو الذي سيجتهد طيلة الـ 90 دقيقة'' قبل أن يضيف ''يجب على الفائز في المباراة أن يواصل جهوده إلى آخر لحظة من التصفيات حتى لا تفلت تأشيرة التأهل إلى المونديال من أيدي العرب''.
نساء بلد الفراعنة هن الأخريات عازمات على مواكبة الحدث الكروي، لكن بعيدا عن فكرة التنقل إلى الملعب، الأمر الذي حزّ كثيرا في نفسية تهاني، زوجة موظف مصري مقيم في الجزائر منذ أربع سنوات، حيث قال لنا عماد عبد الكريم زوجها ''نصحوني أن لا أصطحب عائلتي إلى الملعب، لأنه ليس من تقاليد الشعب الجزائري'' قبل أن يوضح ''لم تتقبّل زوجتي الفكرة، فبقيت ساعات وساعات لأقنعها أن فكرة التنقل معي إلى الملعب من المستحيلات السبع''.. ومع هذا قال عماد ''زوجتي حاولت أن تمنعني من الذهاب إلى الملعب لمتابعة المقابلة معها عبر شاشة التلفزيون، لكن مع إصراري على الذهاب وجهت تهاني الدعوة لزميلاتها من الجالية لرؤية المقابلة معها''.
وختم عماد حديثه معنا بالقول: ''حتى هذه الفكرة ستكلفني غاليا.. لأن زوجتي دعتهن على العشاء''..
ومهما قيل عن كيفية تعامل الجالية المصرية المتواجدة في الجزائر مع هذا الحدث الكروي، فإن كل المصريين الذين التقيناهم لم تخرج تعليقاتهم عن الإطار الرياضي. غير أنهم ركزوا كلهم على نصيحة واحدة قدّموها لأنصار الخضر جسدها المدير الإداري للمقاولون العرب شكري محمد إبراهيم بقوله ''لا تنسوا مقابلة العودة وعليه لا تحرموا الشعب المصري من استقبالكم أحسن استقبال في القاهرة''...................................

3/ زيّنت بها ساحة ''كور كارنو'' لترحل إلى مدينة الورود البليدة
أنصار ''الخضر'' بتبسّة يتسابقون في خياطة أطول راية وطنية



انطلقت مظاهر مساندة المنتخب الوطني بمدينة تبسة، صبيحة أمس الخميس، حيث تجوّل عشرات الأطفال بساحة ''كور كارنو'' بوسط مدينة تيفاست وهم يحملون أطول علم وطني خيط خصّيصا لموعد مباراة الجزائر أمام مصر بعد غد، على أن يتم نقله إلى ملعب تشاكر بالبليدة.
واللافت للانتباه أن مدينة تبسة شهدت، نهاية الأسبوع، تجمعات شبانية بأحياء ''لارمونط''، وسط المدينة، الكنسية، في ظل عودة بعض الوجوه من المناصرين الأوفياء للرياضة بصفة عامة والذين ابتعدوا عن الملاعب لأكثر من 10 سنوات، وهي حالة المناصر ''ياماها تبسة'' المدعو ''وشة'' الذي قال لجريدة ''الخبر'' بأنه ''لولا مرض الوالدة ودخولها للمستشفى لكنت أول من يدخل ملعب البليدة؛.
وقال بأن عزوفه في السنوات الأخيرة عن التنقّل إلى ملاعب كرة القدم لمتابعة مباريات البطولة أو المنتخب الوطني يعود للنتائج السلبية المحققة مؤخرا، مؤكدا أنه جد متفائل هذه المرة للتأهل إلى نهائيات كأس العالم ''لأن الأمر يتعلق بفريق قوي استطاع الشيخ سعدان أن يرسم معالمه''، داعيا الأنصار لعدم الضغط على اللاّعبين وترك الطاقم الفني يعمل بهدوء لأن المنتخب المصري ''يجيد الحرب الإعلامية ويريد جر وسائل الإعلام الجزائرية لخدمته فوق الميدان''. ''وشة'' كان يرافقنا بساحة ''كور كارنو'' التي انتشر فيها أكثر من 20 طفلا يوم عيدهم في الفاتح من جوان الجاري يحملون الراية الوطنية بطول يفوق 70 مترا وعرض يتجاوز 4 أمتار، أشرف عليها الحاج العلمي، أحد الوجوه المناصرة للمنتخب الوطني والمحبين للرياضة بصفة عامة.
وبحي ''لارمونط'' سارت مجموعة من الأنصار بالعلم الوطني بنفس المقاييس، وينتظر اليوم الجمعة وغدا السبت أن تخرج إلى الشارع التبسي عشرات الأشكال من العلم الجزائري في شكل سباق حول أضخم راية وطنية، حيث ستشد الرحال إلى البليدة بعدما تعلق على المداخل الرئيسية للأحياء، ولا حديث اليوم لشباب تبسة وكهولها وشيوخها وحتى نسائها إلا عن منزلة الفراعنة، بكل روح رياضية.
جدير بالذكر أن حماس أنصار ''الخضر'' بتبسة جعل حجز تذاكر السفر عبر الحافلات أمرا في غاية الصعوبة، فكل الحافلات التي تنطلق نحو العاصمة أعلنت نفاد تذاكرها بسبب مقابلة الجزائر أمام مصر، فحتى من لم يسعفه الحظ في الظفر بتذكرة لدخول الملعب، قرر السفر نحو مدينة الورود للمشاركة في احتفالات انطلاقة حقيقية قد يحققها أبناء سعدان لطرد نحس الانهزامات والانكسارات للعشريات الفارطة.

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii w batawfik nchallah

mreci nchallah nrbho
3-1
:مزعج:

[b]شحاتة يرفض دموع سعدان وينتظر دعوات المصريين



أبدى حسن شحاتة المدير الفني لمنتخب مصر ثقته الكبيرة في لاعبي فريقه، وقال إنه يدرك جيدا أن جماهير بلاده لن تغفر للفريق عدم الوصول لنهائيات كأس العالم 2010، ولذلك فلا بديل سوى الفوز على الجزائر في البليدة.

وقال شحاتة، قبل السفر إلى الجزائر، في تصريحات نقلتها صحيفة الأهرام، "لا يوجد شيء في كرة القدم اسمه الخوف، ولكن لابد من احترام المنافس، وتحدثت كثيرا مع اللاعبين عن أن النظام والالتزام أهم من المستوى.. الضغوط ستكون كبيرة على الفريقين وليس علينا وحدنا".

ويلعب منتخب مصر في ضيافة الجزائر يوم الأحد المقبل في لقاء مرتقب ومصيري، ضمن منافسات المجموعة الثالثة الإفريقية المؤهلة لكأس العالم بجنوب إفريقيا العام المقبل.

وتأتي هذه المباراة في الجولة الثانية من منافسات المجموعة، في الوقت الذي تمتلك فيه المنتخبات الأربعة مصر والجزائر وزامبيا ورواندا نقطة واحدة، بعد انتهاء مباراتي الجولة الأولى بالتعادل.

وأكد شحاتة أنه سيكون في انتظار دعوات الجماهير المصرية، وقال "منتخب مصر فاز بآخر بطولتين لكأس الأمم الإفريقية (2006 و2008) وسط دعوات المصريين.. نحن ننتظر هذه الدعوات أمام الجزائر".

وكانت مصر قد لعبت، في نهاية الشهر الجاري، مع المنتخب العماني بطل الخليج استعدادا لمواجهة الجزائر، ونجح "الفراعنة" في الفوز في مسقط بهدف نظيف سجله المتألق محمد أبو تريكة.

وقال المدير الفني لمنتخب مصر إنه رفض السفر من عمان إلى الجزائر مباشرة، حتى "يسمع الفريق عبارات التشجيع من الجماهير المصرية في كل مكان يذهب إليه، حتى تكون عامل دفع للفريق".

دموع سعدان

ورفض شحاتة التعليق على دموع رابح سعدان المدير الفني لمنتخب الجزائر، أثناء حديثه عن مباراة الفريقين، وخوفه من تعرض أسرته لأذى إذا حقق نتيجة سلبية أمام أبطال إفريقيا.

وقال شحاتة "لن ننظر لدموع سعدان أيا كان تفسير أسبابها، ولا أريد التعليق علي مثل هذا الأمر‏، ولكن سعدان رجل صادق وتصريحاته منطقية‏، ومع ذلك فنحن لا ننخدع بأي تصريحات تصب في مصلحتنا‏".

وأكد المدرب المصري أنه لا يهتم كثيرا بمراقبة الجزائريين لمران "الفراعنة"، بدعوى أن الفريقين بمثابة كتاب مفتوح لبعضهما البعض".

وأضاف شحاتة أن الجزائر تحلم بالطبع بالوصول لكأس العالم لأول مرة منذ 24 عاما، لكن عدم وصول "الخضر" لن يمثل مفاجأة، فيما أن عدم وصول مصر "سيكون المفاجأة بعينها؛ لأنه عاش السنوات الأخيرة أفضل عصره بفوزه بكأس الأمم مرتين، على حساب منتخبات عريقة مثل الكاميرون وكوت ديفوار".

ساعة الصفر

وأبدى شحاتة تفاؤله الكبير قبل اقتراب موعد مواجهة الجزائر، مؤكدا أن ثقة اللاعبين في أنفسهم كبيرة للغاية، "وما حدث أمام زامبيا لن يتكرر بإذن الله، فالجماهير حينها غضبت من الفريق؛ لكنها لم تفقد الثقة باللاعبين أو الجهاز الفني".

وقال المدرب المخضرم "سنبذل أقصى ما لدينا من عرض وجهد وتضحيات؛ من أجل أمل وطموح شعب مصر كله، حتى تستمر المساندة غير المحدودة من الجميع، ولا أخفي أنني أصبحت مطمئنا بعض الشيء بعد عودة أكثر من لاعب إلى مستواه".

وانخفض مستوى كثير من لاعبي مصر في الفترة الأخيرة، قبل أن يستعيد النجوم مثل أبو تريكة وأحمد فتحي وعصام الحضري وعمرو زكي لمستواهم الفني العالي.

وأضاف شحاتة "أتمنى أن تكون ساعة الصفر إشارة لفوزنا، بعد أن أصبحت عقارب الساعة تتحرك بسرعة هائلة، والنهار يخلف الليل بطريقة جنونية؛ من أجل الوصول إلى موقعة البليدة‏".

وأنهى شحاتة حديثه قائلا "سواء فزنا أو تعادلنا أو خسرنا فإن يوم الأحد لن يكون نهاية العالم، ولن يحصل الفائز على بطاقة التأهل إلى المونديال‏، ولن يقصى الخاسر من السباق إلى جنوب إفريقيا‏".[/b]

قلبى وعقلى مع بلادي وولاد بلادي انشاء الله الفوز ولغلبة لينا بالتوفيق للمنتخب الوطنى وانشاء الله 3-0

ياسمينة بيكهام كيف الحال أن جديدة فى منتدى الامبراطورة أمل بوووووووووشششششششششششششوششششة هل تقبلين صديقة

قلبى وعقلى فى حب بلادي انشاء الله الفوزززززززززز للخضررررررررر قولوا أميييييييييييييييين

[b]شحاتة يرفض دموع سعدان وينتظر دعوات المصريين



أبدى حسن شحاتة المدير الفني لمنتخب مصر ثقته الكبيرة في لاعبي فريقه، وقال إنه يدرك جيدا أن جماهير بلاده لن تغفر للفريق عدم الوصول لنهائيات كأس العالم 2010، ولذلك فلا بديل سوى الفوز على الجزائر في البليدة.

وقال شحاتة، قبل السفر إلى الجزائر، في تصريحات نقلتها صحيفة الأهرام، "لا يوجد شيء في كرة القدم اسمه الخوف، ولكن لابد من احترام المنافس، وتحدثت كثيرا مع اللاعبين عن أن النظام والالتزام أهم من المستوى.. الضغوط ستكون كبيرة على الفريقين وليس علينا وحدنا".

ويلعب منتخب مصر في ضيافة الجزائر يوم الأحد المقبل في لقاء مرتقب ومصيري، ضمن منافسات المجموعة الثالثة الإفريقية المؤهلة لكأس العالم بجنوب إفريقيا العام المقبل.

وتأتي هذه المباراة في الجولة الثانية من منافسات المجموعة، في الوقت الذي تمتلك فيه المنتخبات الأربعة مصر والجزائر وزامبيا ورواندا نقطة واحدة، بعد انتهاء مباراتي الجولة الأولى بالتعادل.

وأكد شحاتة أنه سيكون في انتظار دعوات الجماهير المصرية، وقال "منتخب مصر فاز بآخر بطولتين لكأس الأمم الإفريقية (2006 و2008) وسط دعوات المصريين.. نحن ننتظر هذه الدعوات أمام الجزائر".

وكانت مصر قد لعبت، في نهاية الشهر الجاري، مع المنتخب العماني بطل الخليج استعدادا لمواجهة الجزائر، ونجح "الفراعنة" في الفوز في مسقط بهدف نظيف سجله المتألق محمد أبو تريكة.

وقال المدير الفني لمنتخب مصر إنه رفض السفر من عمان إلى الجزائر مباشرة، حتى "يسمع الفريق عبارات التشجيع من الجماهير المصرية في كل مكان يذهب إليه، حتى تكون عامل دفع للفريق".

دموع سعدان

ورفض شحاتة التعليق على دموع رابح سعدان المدير الفني لمنتخب الجزائر، أثناء حديثه عن مباراة الفريقين، وخوفه من تعرض أسرته لأذى إذا حقق نتيجة سلبية أمام أبطال إفريقيا.

وقال شحاتة "لن ننظر لدموع سعدان أيا كان تفسير أسبابها، ولا أريد التعليق علي مثل هذا الأمر‏، ولكن سعدان رجل صادق وتصريحاته منطقية‏، ومع ذلك فنحن لا ننخدع بأي تصريحات تصب في مصلحتنا‏".

وأكد المدرب المصري أنه لا يهتم كثيرا بمراقبة الجزائريين لمران "الفراعنة"، بدعوى أن الفريقين بمثابة كتاب مفتوح لبعضهما البعض".

وأضاف شحاتة أن الجزائر تحلم بالطبع بالوصول لكأس العالم لأول مرة منذ 24 عاما، لكن عدم وصول "الخضر" لن يمثل مفاجأة، فيما أن عدم وصول مصر "سيكون المفاجأة بعينها؛ لأنه عاش السنوات الأخيرة أفضل عصره بفوزه بكأس الأمم مرتين، على حساب منتخبات عريقة مثل الكاميرون وكوت ديفوار".

ساعة الصفر

وأبدى شحاتة تفاؤله الكبير قبل اقتراب موعد مواجهة الجزائر، مؤكدا أن ثقة اللاعبين في أنفسهم كبيرة للغاية، "وما حدث أمام زامبيا لن يتكرر بإذن الله، فالجماهير حينها غضبت من الفريق؛ لكنها لم تفقد الثقة باللاعبين أو الجهاز الفني".

وقال المدرب المخضرم "سنبذل أقصى ما لدينا من عرض وجهد وتضحيات؛ من أجل أمل وطموح شعب مصر كله، حتى تستمر المساندة غير المحدودة من الجميع، ولا أخفي أنني أصبحت مطمئنا بعض الشيء بعد عودة أكثر من لاعب إلى مستواه".

وانخفض مستوى كثير من لاعبي مصر في الفترة الأخيرة، قبل أن يستعيد النجوم مثل أبو تريكة وأحمد فتحي وعصام الحضري وعمرو زكي لمستواهم الفني العالي.

وأضاف شحاتة "أتمنى أن تكون ساعة الصفر إشارة لفوزنا، بعد أن أصبحت عقارب الساعة تتحرك بسرعة هائلة، والنهار يخلف الليل بطريقة جنونية؛ من أجل الوصول إلى موقعة البليدة‏".

وأنهى شحاتة حديثه قائلا "سواء فزنا أو تعادلنا أو خسرنا فإن يوم الأحد لن يكون نهاية العالم، ولن يحصل الفائز على بطاقة التأهل إلى المونديال‏، ولن يقصى الخاسر من السباق إلى جنوب إفريقيا‏".[/b]