يحكي احد الشيوخ المتعلمين انه مرت عليه هدي القصه
كان في مراه و لها ابن شاب و كانت عملتلوا غرفه و فيها كمبيوتر و انترنات بالطبع المهم في احد الايام تقدمت للغرفه و طرقت الباب كالعاده لكي تعطيه شيئا و في العاده الشاب ما ينام يعني يسهر مع الكمبيوتر
فطرقت الباب عده مرات ما فتح هو الغرفه و هي ما حبت تقتحم الغرفه من ةدون اضنوا تخاف لتلاقي صوره مو محتشمه في الكمبيوتر وكانا نعرف سلبيات الانترنات
فنادت احد الشيوح هو جارهم في الحي و هو الراوي كمان فحضر و طرق الباب كثيييير ما رد عليهم احد فاقتحم الغرفه بتكسيروا للباب فادا به يجد جثته على لوحه المفاتيح للكمبيوتر و هو عاري الجسم و في الكمبيوتر صوررررره غير محتشمه و قمه في قله الاداب و النضاله فستره و بلغ والده و ادا به يعرف انه كان سائق طائره لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم الله اعطاه ارقي منازل العلم اخده في اسوء مراكز الموت
فرساله لكل مسلم فالنبتعد عن سلبيات الانترنات و نبتعد عن فعل الفاحش
هدي القصه حقيقيه و دمتم في رعايه الله و حفضه و لا حول ولا قوه الا بالله
كان في مراه و لها ابن شاب و كانت عملتلوا غرفه و فيها كمبيوتر و انترنات بالطبع المهم في احد الايام تقدمت للغرفه و طرقت الباب كالعاده لكي تعطيه شيئا و في العاده الشاب ما ينام يعني يسهر مع الكمبيوتر
فطرقت الباب عده مرات ما فتح هو الغرفه و هي ما حبت تقتحم الغرفه من ةدون اضنوا تخاف لتلاقي صوره مو محتشمه في الكمبيوتر وكانا نعرف سلبيات الانترنات
فنادت احد الشيوح هو جارهم في الحي و هو الراوي كمان فحضر و طرق الباب كثيييير ما رد عليهم احد فاقتحم الغرفه بتكسيروا للباب فادا به يجد جثته على لوحه المفاتيح للكمبيوتر و هو عاري الجسم و في الكمبيوتر صوررررره غير محتشمه و قمه في قله الاداب و النضاله فستره و بلغ والده و ادا به يعرف انه كان سائق طائره لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم الله اعطاه ارقي منازل العلم اخده في اسوء مراكز الموت
فرساله لكل مسلم فالنبتعد عن سلبيات الانترنات و نبتعد عن فعل الفاحش
هدي القصه حقيقيه و دمتم في رعايه الله و حفضه و لا حول ولا قوه الا بالله