منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


description???????كأس إفريقيا للأمم الـ27: ظواهر، أرقام ودلالات

more_horiz
حفلت كأس إفريقيا للأمم الـ27 التي اختتمت بأنغولا، ليلة الأحد، بعديد الأحداث والظواهر والمميزات.
وستظلّ هذه الدورة مقترنة لدى متتبعي الكرة في القارة السمراء بعلامات
كبرى يقوم “موقع الإذاعة الجزائرية” باستعراض تفاصيلها في الورقة التالية:


هؤلاء هم نجوم الدورة



برز خلال الكأس الافريقية المنقضية، جيل جديد من النجوم الشابة التي خطفت الأضواء من نجوم كبار لم تلمع بالشكل الذي كان منتظرا.

ويأتي على رأس اكتشافات الدورة الـ27
المهاجم المصري “محمد ناجي جدو” (26 عاما) لاعب نادي الاتحاد الاسكندري،
فقد فاجأ هذا الشاب الذي استنجد به مدربه “حسن شحاتة” في آخر لحظة، الجميع
بحسه التهديفي الذي منحه في النهاية عرش هدّافي الدورة بخمس إصابات. لكن
مشكلة اللاعب ألا أحد يعرف إمكانياته الحقيقية طالما أنه لا يشترك إلا
أحتياطيا.

وتألق مهاجم نادي ران الفرنسي “جيان
مانساه” في صفوف منتخب غانا، حيث شكّل جيان لوحده قوة هجومية ضاربة أطاحت
بكبرياء البلد المنظم أنغولا ودهاء النسور، وكاد جيان أن يهزم الفراعنة لو
ابتسم له الحظ في المواجهة النهائية.

ويندرج رئة المنتخب الجزائري “حسان يبدة”
وقلب دفاع الخضر “رفيق حليش” ضمن اكتشافات الدورة أيضا، حيث نال نجم نادي
بورتسموث الانجليزي إعجاب العارفين وتقديرهم نظير ما قدّمه من عطاءات في
مقابلاته مع الخضر، لاسيما مواجهات الجزائر مع مالي وأنغولا وكوت ديفوار.

وبشكل أقل، حضر “بيتر أودوينجي” محرك
المنتخب النيجيري ومهاجماه إيمانويل أوباسي وفيكتور أوبينا، إضافة إلى
شامانغا الثعلب الزامبي والحارس الجزائري الشاب “فوزي شاوشي” الذي أبدع رغم مردوده المتواضع أمام مالاوي.

كأس إفريقيا للأمم الـ27: ظواهر، أرقام ودلالات Chawchiblesse


على النقيض، مرّ لاعبون كبار بوزن ديديه
دروغبا، سالومون كالو، مايكل إيسيان، جون أوبي ميكل (تشلسي)، يحيى توري،
سيدو كايتا (برشلونة)، محمدو ديارا (ريال مدريد)، فريدريك كانوتي
(إشبيلية)، صامويل إيتو (أنتر ميلانو)، جريمي نجيتاب (توتنهام)، كريم حجي
(بروسيا دورتموند)، دون أن يسطع نجمهم كثيرا.

وفرة في الأهداف والبطاقات أيضا
شهدت دورة أنغولا وفرة في الأهداف والبطاقات بلونيها، بما يدلّ على اللعب
المفتوح خلال دورة أنغولا والصرامة – الزائدة عن حدها أحيانا – التي تعاطى
بها الحكام مع لاعبي كأس إفريقيا للأمم الـ27: ظواهر، أرقام ودلالات Kodjiaالمنتخبات الـ15 المشاركة في الدورة الأخيرة.

بلغة الأرقام، بلغ عدد الإصابات المسجلة
71 هدفا، مقابل 99 هدفا في دورة غانا 2008، وكان الدور الأول مشبّعا
بالأهداف، حيث سُجّلت 54 إصابة في 21 مباراة بمعدل 6.2 في المباراة
الواحدة، بيد أنّ الأدوار ربع نهائية، نصف نهائية إضافة إلى اللقاءين
الترتيبي والنهائي اتسمت بشح من لدن المهاجمين، حيث أحصي 17 هدفا فحسب
وذاك يُفسر بحساسية المواجهات وطغيان لغة الحسابات وظهر ذلك بوضوح من خلال
الخطط التكتيكية الحذرة التي انتهجتها المنتخبات الافريقية في الأدوار
المتقدمة.

واللافت أنّ المقابلة الافتتاحية بين
أنغولا ومالي شهدت تسجيل ثماني إصابات كاملة وهو كم هائل لم يُتعوّد عليه
في مباراة افتتاحية، مع الإشارة إلى تسجيل سبعة أهداف عن طريق ضربات
الجزاء، هدفان للمنتخب الأنغولي مقابل ضربة جزاء واحدة لكل من مصر والبنين
وغانا ونيجيريا وزامبيا، وكانت مقابلة الدور ربع نهائي بين نيجيريا
وزامبيا هي الوحيدة في الدورة التي تمّ فيها اللجوء إلى ضربات الترجيح
لتحديد المتأهل.
كما جاءت ثلاثة أهداف عن طريق الخطأ، اثنان سجلهما المدافع الموزمبيقي في
مرماه، والثالث أتى عن طريق المدافع الكاميروني أورليان تشيدو الذي خادع
حارسه كارلوس كاميني برأسية في لقاء تونس.
وكان المنتخب المصري هو الأفضل تهديفا في الدورة برصيد خمسة عشر هدفا،
وسجّل منتخب مالي سبعة أهداف خلال الدورة الأولى مثل المنتخب المصري، لكن
تلاميذ ستيفان كيشي خرجوا صفر اليدين من البطولة، خلافا للمنتخب الجزائري
الذي اكتفى بهدف واحد لمدافعه رفيق حليش كي يقتطع تأشيرة التأهل إلى الدور
الثاني.

في جدول الهداّفين، تصدّر المهاجم المصري
“محمد ناجي جدو” البطولة بتسجيله خمسة إصابات متبوعا بالأنغولي فلافيو
والمالي سيدو كيتا برصيد ثلاثة أهداف لكل منهما، مقابل هدفين لكل من
المصريين عماد متعب وأحمد حسن والمالي فريدريك كانوتيه والنيجيري بيتر
أوديمونجي والكاميروني صامويل إيتو والزامبي جاكوب مولينغا والأنغولي
مانوتشو والمالاوي باتريك موافوليروا والتونسي الشرميطي، والمثير أنّ
هدّافا مشهورا بقيمة الإيفواري “ديدييه دروغبا” صام جزئيا عن التسجيل، حيث
اكتفى بإصابة يتيمة في مرمى غانا، تماما مثل مواطنه سالومون كالو.

ومن المفارقات، أنّ المدافع الموزمبيقي
داريو كان، سجّل هدفين لكنّ ضدّ مرماه وكان ذلك في مباراتي الموزمبيق أمام
البنين ومصر، وعلى المنوال ذاته، فشل “موموني داغانو” مهاجم منتخب بوركينا
فاسو في إحراز أي هدف، رغم أنّه تصدر قائمة هدافي التصفيات بتسجيله 12
هدفا.

على صعيد البطاقات، تجاوز عدد الإنذارات
الصفراء عتبة المائة، بينها 79 إنذارا خلال الدور الأول، في حين شهدت
الدورة سبع حالات طرد، كان نصيب الأسد منها للاعبين الجزائريين رفيق حليش،
نذير بلحاج وفوزي شاوشي في مقابلة الخضر مع الفراعنة، في حين كانت الأربع
بطاقات الأخرى من نصيب الايفواري إيمانويل إيبويه والبوركينابي مامادو تال
والتونسي عمار الجمل والكاميروني أوريليان شيجو، ومع ذلك، يجمع الخبراء أن
دورة أنغولا لم تشهد خشونة زائدة من المنتخبات المشاركة.

بروز قوى جديدة وعودة أخرى بعد طول غياب
يلتقي خبراء الشأن الكروي الإفريقي، أنّ دورة لوندا كانت عنوانا لبروز قوى
جديدة سيكون لها عظيم شأن في السنوات المقبلة، ويأتي على رأس هذه القوى
منتخب غانا الذي حيّر كأس إفريقيا للأمم الـ27: ظواهر، أرقام ودلالات Ghanaالمتتبعين
بما حققه طوال الدورة وحيوية عناصره الشابة، رغم افتقاده لخدمات أربعة من
كبار نجومه، وقد يقول قائل إنّ غانا عبيدي بيلي ومايكل إسيان التي توّجت
بكأس إفريقيا أربع مرات وتأهلت لمونديالي 2006 و2010، ليست قوة جديدة،
لكنّ الحقيقة أنّ ما فعله لاعبون تتراوح أعمار غالبيتهم بين 17 و20 عاما،
يقود للجزم بأنّ غانا ستهيمن على عرش القارة السمراء خلال العشرية القادمة.

من جهته، برز منتخب الغابون الذي أقصي في
الدور الأول رغم تصدره المجموعة رفقة الكاميرون وتونس، فقد أبان رفاق
النجم “دانيال كوزين” عن مهارات كبيرة مكنتهم من ترويض أسود الكاميرون،
وإحراج التونسيين، بطريقة لعب شاملة اعتمدت الدفاع والهجوم الجماعي،
ويتوقع مراقبون أن تكون كأس إفريقيا القادمة التي ستحتضنها الغابون رفقة
غينيا الاستوائية سنة 2012، مناسبة لتأكيد علو قامة الغابونيين.

وسمحت دورة أنغولا أيضا باكتشاف منتخبات
“صغيرة” تجيد لعب كرة القدم على غرار مالاوي وبوركينا فاسو، حيث بالرغم من
خروجهما من الدور الأول، إلاّ أنّ المالاويين والبوركينابيين لفتوا
الأنظار إليهما بشدة، من خلال ما قدماه من عروض جيدة وكان بإمكانهما
التأهل لدور الثمانية لولا قلة خبرتهما، علما أنّ منتخب مالاوي فجّر واحدة
من المفاجآت عندما تغلب على نظيره الجزائري بثلاثية، بينما أجبرت بوركينا
فاسو نظيرها الايفواري على التعادل الأبيض، بما ينبئ أنّ المنتخبان ستكون
لهما كلمتهما في قادم المنافسات.

بالمقابل، عرفت كأس إفريقيا الـ27 عودة
لافتة للمنتخب الجزائري العريق الذي عاد إلى واجهة المشهد القاري بعد غياب
استمرّ ست سنوات، وأبهر الخضر الأفارقة بمستوى تقني عال سمح لهم باصطياد
أسود مالي وفيلة كوت ديفوار، فضلا عما سببوه من مشكلات لغزلان أنغولا،
ولعلّ حلول المنتخب الجزائري في المركز الرابع دلالة على رجوعهم القوي بعد
20 سنة من التأرجح بين الغياب والنتائج المتذبذبة.
في مستوى ثان، شهدت الدورة عودة سلاحف زامبيا، ورغم إقصاء الزامبيين في
دور الثمانية، إلاّ أنّ أشبال المدرب الفرنسي “هيرفي رونار” كانت لهم
بصماتهم أمام الكاميرون، تونس والغابون ونيجيريا، بما يوحي أنّ نائب بطل
إفريقيا لسنة 1994، عائد بقوة إلى الواجهة خلال السنوات القليلة المقبلة.

بالموازاة، أثبت المنتخب المصري مكانته
كأحد كبار القارة السمراء، حيث قاد أحمد حسن، عصام الحضري، عماد متعب
والآخرون مشوارا من دون أخطاء سمح لهم بنيل التاج الافريقي للمرة الثالثة
على التوالي والاحتفاظ بها نهائيا، ناهيك عن إضافة الفراعنة لكأس سابعة في
رصيدهم: 1957، 1959، 1986، 1998، 2006، 2008 ، 2010.

فضائح وسوابق
ستبقى دورة أنغولا مرتبطة بما عرفته من فضائح وسوابق ستكون لها آثارها
السلبية لاحقا، إن لم يسارع الاتحاد الافريقي إلى ردم الهوة الحاصلةكأس إفريقيا للأمم الـ27: ظواهر، أرقام ودلالات Togo.

وفي صدارة هذه الفضائح، الدراما غير
المسبوقة التي طالت منتخب الطوغو الحاضر/الغائب في كأس إفريقيا الـ27، حيث
اضطر الطوغوليون على رمي المنشفة قبل يومين من بداية البطولة إثر الاعتداء
المسلح الذي تعرضت له حافلة نقل زملاء النجم أديبايور لدى وصولهم إلى
مقاطعة كابيندا، مما أسفر عن مقتل المدرب المساعد للمنتخب الطوغولي
والمسؤول الإعلامي بالإضافة لسائق الحافلة، كما أصيب عدد من اللاعبين
بينهم حارس المرمى البديل “كودجيوفي أوبيلالي” الذي نجا من موت محقق.

ولم تشهد كأس إفريقيا منذ ميلادها
بالسودان سنة 1957، حادثة مشابهة لما حصل للطوغوليين الذين ما إن التئمت
جراحهم قليلا، حتى فوجئوا تماما مثل المراقبين بإعلان الكاف عن قرار حرمان
منتخب الصقور من المشاركة في البطولتين المقبلتين، وهي خطوة وصفها كثيرون
بـ”المجحفة” و”غير العقلانية”، خصوصا وأنّ قرار الهيئة التي يترأسها
الكاميروني “عيسى حياتو” لم يراع حالة الذعر التي أصابت الفريق والخسائر
البشرية التي تكبدّها.

وتكمن الفضيحة في مسارعة الكاف لمعاقبة
الطوغو وقبلها نيجيريا سنة 1996 بداعي تدخل حكومتي لاغوس ولومي، بينما
امتنعت الهيئة ذاتها عن معاقبة المصريين الذين أقدموا على سابقة غريبة في
تاريخ كأس إفريقيا، بإيفادهم منتخبهم الثاني إلى دورة الجزائر 1990 بدلا
عن المنتخب الأول بزعم وجود تهديدات أمنية !، ولم تحرّك الكاف آنذاك ساكنا
لتلك الخطوة الاستفزازية.

وضمن فضائح دورة أنغولا، نشير أيضا إلى
الأخطاء التحكيمية الكارثية التي حوّلت مسار مقابلات وصنعت بفعلها مصائر
منتخبات، ويبرز إسم الحكم البنيني “كوفي كوجيا” الذي تسبّب في مهزلتين
حقيقيتين على المباشر، الأولى برسم الدور الأول حينما أدار مقابلة تونس –
الكاميرون (2 – 2 ) وغضّ الطرف عن أخطاء كثيرة جعلته عُرضة لانتقادات
التونسيين وبدرجة أقل الكاميرونيين.

وفيما اعتقد الكل أنّ الكاف أقصى الحكم
البنيني بسبب تحكيمه السيئ، عادت لجنة التحكيم لتمنح الحكم المذكور قمة
الكأس بين الجزائر ومصر في الدور نصف النهائي.
ومثلما كان منتظرا، فعلها كوجيا وأثّر بقرارته في مسار المقابلة من خلال
طرده ثلاثة لاعبين جزائريين، ومنحه ضربة جزاء وهمية بالإضافة إلى إقراره
الهدف الأول المصري، رغم أنّ القوانين تنص على إعادة تنفيذ رمية الجزاء
إذا توقف منفذها فجأة قبل التنفيذ، وهو ما لم يحصل.

ولم يتوقف مسلسل مهازل التحكيم عند هذا
الحدّ، حيث حرم الحكم التونسي “قاسم بن ناصر” المنتخب الايفواري من ضربة
جزاء لا غبار عليها ، تماما مثل الحكم السيشلي “إيدي مايي” الذي حرم
الايفواريين أيضا من هدف التعديل أمام الجزائر.

وأكمل الحكم الجنوب إفريقي “جيروم دامون”
بقية المشهد بمنحه هدفا خياليا لمصر في مواجهتها ضدّ الكاميرون رغم أنّ
كرة أحمد حسن لم تتجاوز خط المرمى.

كما احتسب ضيف الدورة الحكم السعودي خليل
الغامدي هدفا غير شرعي للمهاجم الكاميروني صامويل إيتو في مرمى زامبيا،
بعدما قام نجم الإنتر باستخدام يده في تهيئة الكرة قبيل إيداعها في شباك
الحارس الزامبي مويني.

مدربون لهم بصماتهم:
ستبقى دورة أنغولا ملتصقة بأسماء مدربين نجحوا في خطف الأضواء، ويأتي في
الصدارة المدرب الصربي ميلوفان راديفيتش ونظيره المصري حسن شحاتة، وتميز
الأول بنجاحه الخارق في تأهيل غانا إلى كأس العالم ونهائي كأس إفريقيا
باعتماده على لاعبين لا يتعدّ سنهم 22 عاما، فيما تألق شحاتة بحصوله على
بطولة إفريقيا في دوراتها الثلاثة الأخيرة.

كما برز أيضا المدرب الجزائري “رابح
سعدان” بتكتيكاته وطريقته الشاملة في اللعب، تماما مثل المدرب الفرنسي
“هيرفي رونار” الذي اقترح منتخبا زامبيا محترما، مثله في ذلك المدرب
المالاوي المغمور “كيناح فيري”.

على وجهة معاكسة، لم ينجح التقني البوسني
“وحيد هاليزوفيتش” والنيجيري “ستيفان كيشي” في كسب الرهان رغم امتلاكهما
أسماء لامعة في تشكيلتيهما كوت ديفوار ومالي على التوالي.

• دورة أنغولا بالأرقام:

أفضل خط هجوم: مصر 15 هدفا
أقوى دفاع: مصر تلقت هدفين فحسب
أسوأ خط دفاع: الجزائر 10 أهداف
أكثر المنتخبات فوزا: مصر 7 مباريات
أكثر المنتخبات تعادلا: تونس 3 مقابلات
أكثر المنتخبات هزيمة: الجزائر 3 مقابلات
أقل الفرق فوزا: تونس، بنين، موزمبيق، بوركينا فاسو صفر
أقل الفرق تسجيلا للأهداف: بوركينا فاسو صفر
أول إنذار في البطولة: سلفيو روسا دا كروز
أول طرد في البطولة: إيمانويل إيبويه
أكثر المجموعات إحراز للأهداف: المجموعة (أ) 18 هدفا
أقل المجموعات إحراز للأهداف: المجموعة (ب) 5 أهداف
الأرقام القياسية: شهد الدور الأول للبطولة تحطيم ثلاثة أرقام قياسية

الأول: بفوزها على غانا، صارت مصر
المنتخب الافريقي الوحيد الذي لعب 18 مباراة في نهائيات كأس الأمم بدون
تلقي أي هزيمة، وكان الرقم السابق بحوزة الكاميرون “12 مباراة”.
الثاني: بلعبه مباراته الدولية رقم 172، حطّم اللاعب المصري أحمد حسن رقم
مواطنه حسام حسن (169 مباراة)، وأصبح القائد المصري يحتل المركز الثالث في
قائمة أكثر لاعبي العالم مشاركات دولية.
الثالث: صارت الجزائر المنتخب الإفريقي الأول الذي يُطرد منه 3 لاعبين في
مقابلة واحدة، وهي واقعة شهيرة بطلها الحكم البنيني كوفي كوجيا.

description???????رد: كأس إفريقيا للأمم الـ27: ظواهر، أرقام ودلالات

more_horiz
merciiiii bcq
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد