حسن ملياني ''دور النشر في الجزائر غير مهتمة بالكتابات المسرحية''
أبرز،
أول أمس، الكاتب حسن ملياني أن دور النشر في الجزائر غير مهتمة بالكتابات
الأدبية أو المسرحية، باعتبار أن هذا النوع من الكتابات غير مقروء وليس له
جمهور متتبع، مشيرا في نفس السياق إلى أن كل مسرحية من مسرحياته تنتمي إلى
مدرسة أدبية معروفة.
وأوضح حسن ملياني، خلال تقديمه عرضا عن كتاباته في المجال المسرحي،
ببرنامج ''إصدارات''، المنظم من قبل الديوان الوطني للثقافة والإعلام، أن
النص المسرحي في الجزائر يعاني أزمة قراءة بالدرجة الأولى، وليس أزمة نص،
مرجعا ذلك لتعوّد الجمهور على نصوص جاهزة وبسيطة تجلبه وتسليه، ''إضافة
إلى أننا ورثنا ذلك من العهد الاستعماري''.
وأضاف المتحدث بأن المسرحية عبارة عن كتابة أدبية وجب السعي لكتابتها
بطريقة علمية، لكي يتفاعل القارئ مع التيارات الأدبية المختلفة. مضيفا:
''كتبت مسرحيات ملحمية وعبثية وأخرى كلاسيكية وعبثية تحمل دلالات وأبعادا
ومضامين فكرية وثقافية، إذ لا يمكنني اختزال نفسي في مدرسة عالمية معينة
أو نوع مسرحي معين''. كما تطرق ملياني إلى كتاباته المسرحية الموجهة
للطفل، مؤكدا أنها إبداعات تحمل في طياتها أفكارا اجتماعية مستمدة من فكر
العلامة الشهير عبد الرحمن بن خلدون، أو مالك بن نبي، أو ابن رشد.
يذكر أن الكاتب حسن ملياني له العديد من المؤلفات، على غرار ''مملكة
المحبة والسعادة الحقيقية''، ''ساعة الشمس''، ومسرحية ''اللولب''.
أبرز،
أول أمس، الكاتب حسن ملياني أن دور النشر في الجزائر غير مهتمة بالكتابات
الأدبية أو المسرحية، باعتبار أن هذا النوع من الكتابات غير مقروء وليس له
جمهور متتبع، مشيرا في نفس السياق إلى أن كل مسرحية من مسرحياته تنتمي إلى
مدرسة أدبية معروفة.
وأوضح حسن ملياني، خلال تقديمه عرضا عن كتاباته في المجال المسرحي،
ببرنامج ''إصدارات''، المنظم من قبل الديوان الوطني للثقافة والإعلام، أن
النص المسرحي في الجزائر يعاني أزمة قراءة بالدرجة الأولى، وليس أزمة نص،
مرجعا ذلك لتعوّد الجمهور على نصوص جاهزة وبسيطة تجلبه وتسليه، ''إضافة
إلى أننا ورثنا ذلك من العهد الاستعماري''.
وأضاف المتحدث بأن المسرحية عبارة عن كتابة أدبية وجب السعي لكتابتها
بطريقة علمية، لكي يتفاعل القارئ مع التيارات الأدبية المختلفة. مضيفا:
''كتبت مسرحيات ملحمية وعبثية وأخرى كلاسيكية وعبثية تحمل دلالات وأبعادا
ومضامين فكرية وثقافية، إذ لا يمكنني اختزال نفسي في مدرسة عالمية معينة
أو نوع مسرحي معين''. كما تطرق ملياني إلى كتاباته المسرحية الموجهة
للطفل، مؤكدا أنها إبداعات تحمل في طياتها أفكارا اجتماعية مستمدة من فكر
العلامة الشهير عبد الرحمن بن خلدون، أو مالك بن نبي، أو ابن رشد.
يذكر أن الكاتب حسن ملياني له العديد من المؤلفات، على غرار ''مملكة
المحبة والسعادة الحقيقية''، ''ساعة الشمس''، ومسرحية ''اللولب''.