منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionالمخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته Emptyالمخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته

more_horiz
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يتهيأ للبعض ممن لا يُقدرون التاريخ حق
قدره، أو لا يعرفون من تراثهم وحضاراتهم سوى الفولكلور وإن كان ذلك جزء لا
يتجزأ، أن يهملوا جوانب مهمة من التراث الحضاري المادي وغير المادي، في
صورة المخطوط الذي يظن الكثير من الناس الذين تجد فيهم أحيانا أصحاب شهادات
ومستويات علمية عليا، بأنّه لا يعدو أن يكون مجرد تحفة أثرية تزيّن
المتاحف والمكتبات.



ويعتقد هؤلاء أنّ أمر الحفاظ على هذا
الموروث الثقافي والحضاري لا يعنيهم، فلا يختلف بذلك حال هؤلاء عن حال بعض
مالكي المخطوط ممن لا يعرفون قيمته العلمية، فالجميع يتبرك به ويشم رائحته
وكفى.

هذه المظاهر وأخرى لا تقل خطورة أيضا عن
تلك الجرائم التي اقترفها الاستعمار الفرنسي في الجزائر، وسعت الكولونيالية
عبرها إلى محو الهوية والثوابت الوطنية، من خلال إتلاف هذا التراث بالحرق
والنهب والتحريف والتهريب والتتفيه، لأنّ المحتل القديم أدرك يقينا بأنّ
ذاك التراث يشكل جزءا كبيرا من ثقافة وعمق هوية هذا الوطن الذي لا يجب أن
يبقى في تواصل مع تلك الهوية وذاك التراث الذي يحمل بين طيات تلك المخطوطات
والكتب من الفقه واللغة والتراث والطب وعلم الفلك والتاريخ.

ولعلّ هذا التقزيم لتراتنا الوطني وإهماله
لا يقل خطورة عن تلك الجرائم وهو أمر غاية في الخطورة يجب تداركه قبل فوات
الأوان من خلال العمل على تشجيع الاعتناء بهذا الكنز النادر المتوزع على
عديد المناطق عبر الوطن، بينها أدرار التي قادتنا جولة استطلاعية إليها،
وسعى موفد “موقع الإذاعة الجزائرية” إلى تسليط الضوء على ما تنطوي عليه
عاصمة المخطوطات في الجزائر.

المخطوط:
بطاقة الهوية الوطنية


المخطوط إرث حضاري مادي كبير وهو عبارة عن
كتاب مدوّن بخط اليد، تجده أحيانا بالكوفي، لكن لدينا في المنطقة
المغاربية يغلب عليه الخط المغاربي عموما وينقسم إلى نوعين، حيث هناك ما هو
مكتوب على الورق، وآخر مكتوب على الجلد، والمحتوى بدوره متنوع.
كما أنّ المخطوطات هي بمثابة الذاكرة التي تحفظ كل شيء، حيث تتطرق إلى كل
مناحي الحياة اليومية التي تهم الناس في فترات مختلفة، إذ تجد فيها علوم
الدين، وتفاسير القرآن والأحاديث، إضافة إلى علوم الفقه واللغة، وهناك أيضا
مخطوطات لتاريخ المناطق وتاريخ القصور، كما يوجد أيضا مخطوطات الاقتصاد
وأخرى حول الفقارت و تاريخها وما يتصل بها من تفاصيل طرق توزيع المياه.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

على المنوال ذاته، تفصل المخطوطات في
مسائل القضاء والإرث وكل ما يتعلق بالتشريعات المنظمة للحياة، وتجد مخطوطات
حول تقسيم الأراضي والمياه، مثلما هناك مخطوطات حول علم الفلك وأخرى حول
الطب والتداوي بالأعشاب وغيرها، ويكمن دور المركز الوطني للمخطوطات في
الحفاظ على هذا الإرث النفيس الذي يعبر عن عمق الهوية الوطنية وأصالة
التاريخ وتنوّع الإرث الحضاري الجزائري.

لماذا
أدرار عاصمة للمخطوطات؟


تحتفظ الجزائر بكنوز نادرة من المخطوطات
يعود تاريخها الى آلاف السنين وعلى الرغم من قيمتها العلمية والتاريخية
والفنية، إلا أنها مازالت حبيسة الرفوف والدهاليز والصناديق الخشبية، وعرضة
للتلف والضياع، وازداد اهتمام المكتبات الجامعية بهذا التراث الثقافي
والحضاري في السنوات الأخيرة، بغرض إعادة إحيائه من جديد لكونه جزءا هاما
من التراث الوطني، والحفاظ عليه يعني تأمين وتحصين الهوية الوطنية بمختلف
إبعادها ومفاهيمها، رغم أنّ الاهتمام بمنظومة المخطوطات لا يزال دون
المستوى المطلوب.

وتبعا لتفطنها إلى خطورة الأمر، تحركت
وزارة الثقافة أخيرا وقامت بتأسيس مركز وطني للمخطوطات بأدرار، وذلك نظرا
لخصوصية المنطقة التي تضم ثلاثة أقاليم مشهورة: توات، قورارة، تيديكلت، وفي
الجنوب صحراء تانزروفت، وهذه المناطق الثلاث تشكل أقاليم استراتييجية
معروفة بتاريخها فقد كانت ممرا للقوافل في قديم الزمان بين شمال الصحراء
وجنوبها، خصوصا دولة مالي في الجنوب وموريتانيا في الجنوب الغربي، والمغرب
في الغرب والشمال الغربي.
وتعد مدينة “أدرار” الواقعة في أقصى جنوب غرب الجزائر، عاصمة للمخطوطات
القديمة عن جدارة وبلا منازع، بحكم ما حفظته مكتبات المساجد وبعض المكتبات
العائلية من موروث يستوعب ما يربو عن السبعة آلاف مخطوط.

وتتناول هذه المخطوطات الفقه الإسلامي بكل
أبوابه، والقضاء الشرعي وتفاسير القرآن الكريم، وذخائر السيرة النبوية،
وموضوعات أخرى منوعة بين المشارب اللغوية والثقافية والاجتماعية والتاريخية
والطب وعلم الفلك.

هنا
تشهد الذاكرة على حضارة المخطوطات


يعود تاريخ بعض المخطوطات المحفوظة
بمكتبات بلديات “قورارة” و”توات” إلى القرن السادس الهجري، ويعود تاريخ
البعض الآخر من هذه المخطوطات النفيسة التي شكلت موضوع دراسات معمّقة
وأطروحات لرسائل ماجستير ودكتوراه في الجزائر والخارج إلى قرون موالية.

وأهّل الموقع الاستراتيجي الهام أدرار،
للحصول على فوانيس التراث المادي وغير المادي الذي يعود إلى مرحلة ما قبل
التاريخ، وتضم منطقة أدرار مواقع أثرية كمنطقة أولف، ويمتد تاريخها إلى
العصر الحجري القديم الأوسط بحدود 40 إلى 60 ألف سنة قبل أن يتعرف الإنسان
على الكتابة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كما أنّ تلك الآثار تدل على عراقة هذه
المنطقة التي كانت آهلة بالسكان ومشتلة للثقافات منذ أزمنة غابرة، قبل أن
يتعرف الإنسان على الكتابة في عصور ما قبل التاريخ، حيث عاش الإنسان في هذه
المنطقة إلى غاية بداية التاريخ وبداية استقرار الإنسان الذي دائما يستقر
في مناطق بها مياه وتتوفر على أراضي زراعية خصبة.
هنا في أدرار، أنشأ الإنسان الأول قصورا صارت مقصدا للقوافل التي اتخذتها
كقبلة مفضلة، بما جعل المنطقة تكسب شهرة في العصور الوسطى، وخير دليل على
هذا الإرث المادي الذي توارثته الأجيال، الصناعات التقليدية وما رافقها من
روايات شفوية، وبخاصة المخطوطات التي تشكل إرثا حضاريا كبيرا، وهو مغزى
اختيار أدرار من لدن وزارة الثقافة لامتلاكها أكبر عدد من الخزانات الخاصة
التي هي ملك عائلات وأشخاص وهي أيضا أوقاف دينية منتشرة بكثرة عبر الزوايا.

الاستعمار
متورط في حرق ونهب التراث الجزائري


المخطوط ليس “خاصية أدرارية” فقط، بل سمة
وطنية عامة، والدليل على ذلك أنّ المرء أينما حلّ وارتحل في الجزائر، إلاّ
وعثر على مخطوطات الفقه والقضاء والطب وغيرها في سائر الأمكنة والزوايا
والمساجد.

ولعلّ غزارة المخطوطات نتيجة طبيعية
لظاهرة التدوين التي ظلت ملتصقة بعلماء الأزمنة الغابرة، وتعكس المسألة
تحضرّا الجزائريين حتى في قلب الصحراء ومختلف المراكز البعيدة عن الساحل،
خلافا لادعاءات الاستعمار الذي زعم رؤوسه أنّهم جلبوا حضارة، لكنّ الحقيقة
أنّ المحتلون القدامى وجدوا شعبا يكتب ويقرأ وله علماء لديهم أبحاثا مميّزة
في مجالات الفلك والطب والدين واللغة، بما جعل الفرنسيون يريدون استدماره
الذات الجزائرية وينتهجون معها خطة المسخ والتجويع.

لكن الشعب الذي يقرأ ويكتب، شعب لا يجوع
ولا يستعبد، كما حاول الاستعمار ردم الهوية الوطنية من خلال كل الجرائم
وأكبرها إلى جانب كل أشكال التقتيل والتعذيب، التعرّض للموروث الحضاري
والثقافي الجزائري والإقدام على إتلاف المخطوطات التي تشكل جزءا مهما من
تاريخ وهوية الوطن، ويضاف إلى المحظورات الفرنسية المرتكبة، محاولات السرقة
وكذا النهب والتهريب من طرف الأجانب للمخطوطات، الأمر الذي أدى بوزارة
الثقافة الجزائرية إلى إنشاء مركز وطني للمخطوطات قبل أربع سنوات للحفاظ
على ما تبقى من هذا الذخر الثقافي المادي والحيلولة دون استمرار نزيف
الذاكرة.

المركز
الوطني للمخطـوطات ..منقذا


بالرغم من حداثة المركز الوطني للمخطوطات
بأدرار الذي جرى تأسيسه سنة 2006، إلاّ أنّ هذه الهيئة أحرزت نتائج مبهرة
وبشكل فعال من خلال ما أنجزه كل من مجلسها التوجيهي المختص في التسيير،
وكذا مجلسها العلمي، حيث جرى الاشتغال على جمع المخطوطات وحفظها وإعادة
ترميمها، إما عند مالكيها دون أخذها بواسطة اتفاقيات قانونية مع أصحاب
المكتبات والزوايا، أو عن طريق الهبات التي حصل عليها المركز كما حدث مع
بعض مالكي الخزانات الذين فضلوا منح ما يمتلكونه كهبة للمركز الذي يشتري
ممن أراد البيع.

وحسب “عبد العالي طويل” مدير المركز
الوطني للمخطوطات، فإنّ كل تلك الجهود تركّزت على تأمين هذا الموروث
الحضاري المادي بالطرق العلمية أولا، ثم العمل على تكوين بنك معلوماتي خاص
بالمخطوط من خلال عملية الرقمنـة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كما عمل المركز الوطني للمخطوطات بالتنسيق
مع مركز حفظ الأرشيف ببوردو، على تنمية قدرات العاملين من خلال التدريب
والتكوين عن طريق إرسال بعثات جزائرية واستقدام مكونين من فرنسا، وشمل
التكوين مجالات الحفظ، الترتيب والتصنيف الذي يتطلب شروطا، خصوصا إذا تعلق
الأمر بمخطوط نادر وقديم ذو قيمة تاريخية وتراثية مهمة جدا، حيث يجري رفعه
إلى وزارة الثقافة في شكل ممتلك ثقافي محفوظ.

ويعمل مركز المخطوطات على تقديم مادة دسمة
للباحثين وسائر الجامعيين المهتمين بمجال حفظ التراث المادي، بيد أنّ
المركز سجّل بعض التجاوزات من بعض الدارسين الذين أنجزوا بحوثا ودراسات،
لكنهم لم يقدموا نسخا من أعمالهم ووصل بهم الحد إلى مستوى الاستيلاء على
مخطوطات.

ومن أجل توسيع عمل المركز، يسعى القائمون
من أجل خلق ملاحق تابعة للمركز كولاية بسكرة التي تشرف أشغال الملحقة بها
على الانتهاء، بالإضافة إلى ولايات أخرى كتندوف، بشار، الجلفة، ويتوقف
اختيار الولايات التي تحتضن الملاحق، على منحنيات موقعها التاريخي وكثرة
تواجد المخطوطات بها، وكذا الموقع الجغرافي الذي يكون بمثابة نقطة التقاء
مجموعة من الولايات من جهة ثالثة.

ويهدف المركز من وراء الخطوة إلى وضع مسح
شامل للتراث الحضاري المادي وغير المادي عبر كامل التراب الوطني، دون إهمال
البعد القاري، حيث يشير “عبد العالي طويل” مدير المركز إلى كون البعد
القاري هام بحكم تواجد الجزائر بمحاذاة دول تشكل محورا للمخطوط على غرار
مالي وموريتانيا، وكذا ليبيا والنيجر، إلى جانب تركيا وإيران وكل الدول
المعروفة اهتمامها بالمخطوط، وأبرمت الجزائر اتفاقيات تعاون مع البلدان
المذكورة بغرض تبادل الخبرات والمخطوطات المرقمنة وكسب الخبرة في هذا
المجال .

وإلى جانب المركز الوطني للمخطوطات
بأدرار، تتواجد مراكز رسمية وأخرى غير رسمية في بعض الولايات، ممن تهتم
بهذا التراث الوطني القيم، وبالرغم من أنها تفتقد لمؤطرين مختصين في مجال
الحفظ والتصنيف على مستوى الكثير منها، إلا أنها تحمي بشكل أو بآخر المخطوط
باعتباره ذاكرة الأمة، ونستعرض لائحة المراكز الموجودة فيما يلـي:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

1-
المراكز الرسمية :

- المكتبة الوطنية الجزائرية تضم حوالي 4000 مخطوط
- المكتبة المركزية د/أحمد عروة لجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية
تحتوي على 719 مخطوطا
- المكتبة المركزية لجامعة منتوري قسنطينة تحتوي علي 480 مخطوطا
- مكتبة نظارة الشؤون الدينية بباتنة بها 70 مخطوطا
- مكتبة المركز الثقافي الإسلامي بقسنطينة تضم 170 مخطوطا
- مكتبة ثانوية بن رجب بتلمسان تحتوي على مائة مخطوط
- مكتبة مديرية التراث بوزارة الشؤون الدينية بالعاصمة تضم سبعمائة مخطوط


2- المراكز غير الرسمية ( خاصة )



الخزانات الشعبية بمنطقة أولف ولاية أدرار:


- ” خزانة أولاد بولحية في زاوية حينون
التي أسسها الشيخ محمد بولحية وهي الآن بيد أولاده.

- خزانة أولاد الطالب على بختي وحفيده
الشيح أحمد بن سيدي مبارك والخزانة الآن بيد أحفاده
- خزانة زاوية مولاي هيبة التي خلفها الشيخ أبي الأنوار “يُجهل مكانها”.

- خزانات في بلديات “توات وقورارة وتدكلت”
بأدرار
- خزانة الزاوية القندسية ببشار
- خزانة الزاوية العثمانية بطولقة بسكرة
- خزانة الشيخ حسين بسيدي خليفة ميلة
- خزانة وادي ميزاب بغرداية
- خزانة علي الراغا بأم البواقي
- خزانة محمد زقادب بأولاد جلال بسكرة
- خزانة زاوية محمد المختار الحكاني بتندوف
- خزانة أهل العبد بقصر الرماضين الدويرة ولاية تندوف


المكتبات:


- مكتبة الشيخ التوهامي صحراوي ولاية
باتنة
- مكتبة زاوية القرقور بسريانة ولاية باتنة

descriptionالمخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته Emptyرد: المخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته

more_horiz
يعطيك الصحة على الموضوع


عدل سابقا من قبل HAYET في الأربعاء 17 مارس 2010 - 18:15 عدل 1 مرات

descriptionالمخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته Emptyرد: المخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته

more_horiz
مشكوور ياخوي كروش وماقصرت
يعطيك العافيه

descriptionالمخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته Emptyرد: المخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته

more_horiz
ايه ادرار هي عاصمة المخطوطات لانوا كاين في ادرار عدة زوايا وشيوخ وامر الرئيس بوتفليقة اقامة مديرية المخطوطات بادرار وانا نعرفها وهي تقع بجانب الجامعة الافريقية والله فيها صوالح ملاح وتعرف منها حضارة الجزائر مليح وشكرا ليك خويا كروش

descriptionالمخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته Emptyرد: المخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته

more_horiz
شكرا على الموضوع القيم

descriptionالمخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته Emptyرد: المخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته

more_horiz

[url=http://www.amelbouchoucha.net/#]تكبير الصورةتصغير الصورة

تكبير الصورةتصغير الصورة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/url]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

descriptionالمخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته Emptyرد: المخطوط: الذاكرة الحضارية للأمة.. وأدرار عاصمته

more_horiz
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد