منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionمختصون يشددون: الفحص المبكّر لتحجيم داء السرطان في الجزائر Emptyمختصون يشددون: الفحص المبكّر لتحجيم داء السرطان في الجزائر

more_horiz
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يشدّد أخصائيون تحدثوا إلى “موقع الإذاعة الجزائرية” على حساسية اعتماد تقنية الفحص المبكّر بشكل مكثف لتحجيم الانتشار المقلق لداء السرطان في الجزائر، واستيعابه إلى حد الآن لنحو 40 ألف شخص.
يتقاطع الأساتذة “حميد أوكال”، “خالد بن ديب” “الحبيب دواغي” “جمال عمران”، في أهمية التسويق لثقافة الكشف المبكّر، خصوصا مع إحصاء 85 بالمائة من حالات السرطان الميؤوس منها، تبعا لارتضاء الكثيرين الذهاب إلى المستشفيات بعد دخول الداء مرحلته الأخيرة.
ويشير د/بن ديب بأسف بالغ إلى أنّ الجزائر لا تزال متأخرة كثيرا في مجال الكشف المبكّر عن السرطان بأنواعه، مع أنّ هذا الكشف يعدّ “خطوة استباقية حاسمة” على صعيد محاصرة الداء، لا سيما سرطان الدم، الثدي، القولون، المثانة والبروستات، الأمعاء، وعنق الرحم، علما أنّ الجزائر تحصي سنويا أكثر من 40 ألف حالة إصابة بداء السرطان بمختلف أنواعه بينها أكثر من تسعة آلاف إصابة بسرطان الثدي، في وقت يتسبب سرطان غدة البروستات في وفاة أكثر من ثلاثة آلاف رجل سنويا وهو رقم كبير جدا مقارنة بدول الجوار.
كما يؤكد الدكتور “الحبيب دواغي” أنّ اكتشاف داء السرطان مبكرا في مرحلتيه الأولى والثانية، من شأنه رفع الأمل في الحياة عند الأشخاص الذين يبلغون سن الأربعين، وذلك أحسن علاج بحسب المختصين، لحماية المجتمع من مرض ثقيل ومكلّف، حيث يصل ما تنفقه الخزينة العمومية على مرضى السرطان إلى عشرات المليارات.
ويلّح عبد القادر كنار المسؤول المركزي بوزارة الصحة، على أهمية تجسيد المخطط الوطني لمكافحة السرطان، والقائم على دعامات الكشف المبكّر، الوقاية، المتابعة، والعلاج ضمن استيراتجية شاملة.
7 عوامل مسببة للسرطانات
في مقام ثان، يرجع خبراء ارتفاع عدد الإصابات خلال السنوات الأخيرة، إلى عوامل بيئية ووراثية، ويُجمل الأستاذان “محمد عفيان” و”بوجمعة منصوري” المسببات المباشرة للسرطان، في العادة السلبية المنتشرة في المجتمع الجزائري والمنبنية على استهلاك أغذية كثيرة مشبعة بالدهون، مع عدم إتباع نظام بيولوجي متوازن واستبعاد تناول الكثير من الخضر والفواكه.
ويدرج الدكتور “حميد أوكال” عامل استنشاق الهواء الملوّث، والإفراط في التدخين السلبي، فضلا عن تعاطي المشروبات الكحولية، ويقحم د/أوكال عامل التعرّض لأشعة الشمس لفترة طويلة دون حماية لا سيما بالنسبة للأطفال.
تركيز على تحيين العلاج الكميائي وتلافي نقص التنظيم
يركّز خبراء على تحيين العلاج الكميائي وتلافي نقص التنظيم الحاصل بين مختلف المصالح وحتى داخل المؤسسة الواحدة في التكفل بمرضى السرطان مما يعيق المجهودان المبذولة.
وتبرز الأستاذة “حميدة كتاب” الانعكاسات السلبية للتأخر الكبير المسجّل في مواعيد العلاج الكيميائي للمرض، بسبب الضغط الكبير على خمسة مراكز فقط منتشرة عبر الوطن ما يزيد من معاناة المصابين.
ويؤكد الأستاذ محمد عفيان، أنّه من بين 40 ألف حالة سرطان جديدة تسجل كل سنة، 28 ألف منها تتطلب العلاج بالأشعة، في حين لا يمكن في الوقت الحالي التكفل إلا بثمانية آلاف حالة فقط، ما يستدعي إنشاء 60 وحدة جديدة للتكفل بجميع الحالات.
أما الأستاذ “بوجمعة منصوري” فيحث على تفعيل العلاج الجديد بالأشعة وخلق مراكز جديدة في هذا الاختصاص للتكفل بمرضى السرطان، خصوصا مع انعدام مؤسسة متخصصة في علاج سرطان الأطفال، فيما يوضح الأستاذ “كمال بوزيد” رئيس مصلحة طب الأورام لمركز “بيار وماري كوري” أن وحدة التكفل بسرطان الأطفال بنفس المؤسسة لا تتسع إلا لـ1500 مريض سنويا، وتبقى نسبة كبيرة من إصابات السرطان لدى الأطفال بحسب المختصين، قابلة للشفاء إذا تم التكفل بها في وقتها.
عيادة بوفريزي فضاء إضافي للتكفل بمرضى السرطان

يُرتقب أن تفتتح العيادة الجديدة للتكفل بالمصابين بالسرطان المتواجدة ببوزريعة بالجزائر العاصمة، أبوابها عما قريب، بصورة ستخفف الضغط الذي يعاني منه مركز مكافحة السرطان بيار وماري كوري.
ويشرح الدكتور “عمر بورجوان” المدير العام لمؤسسة “الفرولة الجميلة”، أنّ هذه الأخيرة ستقوم بالمعاينة والفحوصات الطبية بالإضافة إلى العلاج الكيميائي المتمثل في المستشفى اليومي الذي يتسع لـ72 سرير.
ويشرف خمسة أطباء وخمسة أعوان شبه طبيين على تسيير عيادة بوفريزي الجديدة للتكفل بالمصابين بالسرطان التي تعد همزة وصل بين المستشفيين الجامعيين بني مسوس ولمين دباغين بباب الوادي، في انتظار تعزيزها بمختصين في الصيدلة والعلاج بالأشعة.
وأكد الأستاذ بورجوان أنّ العيادة يمكنها التكفل عند انطلاقها في العمل بعشرين مريضا تستدعي حالتهم الصحية المكوث بها، في وقت ذكر “جمال ولد عباس” وزير الصحة أنّ عيادة بوفريزي ستكون أول عيادة تتكفل بعلاج الألم بكافة جوانبه الجسدية والنفسية على المستوى الوطني.
وأعلن ولد عباس على تطلع مصالحه لاستدراك النقص في مجال التكفل بالعلاج بالأشعة لدى المصابين بأمراض السرطان من خلال اقتناء 60 عتادا جديدا.

descriptionمختصون يشددون: الفحص المبكّر لتحجيم داء السرطان في الجزائر Emptyرد: مختصون يشددون: الفحص المبكّر لتحجيم داء السرطان في الجزائر

more_horiz
شكرااااا جزيلااااااا لك محمد ع الموضوع الرائـع
يعطيك العافيه نورت القسم

descriptionمختصون يشددون: الفحص المبكّر لتحجيم داء السرطان في الجزائر Emptyرد: مختصون يشددون: الفحص المبكّر لتحجيم داء السرطان في الجزائر

more_horiz
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد