الوروار هذه تسميته في بلاد الشام
ولا أدري ما يسمى في البلدان العربية الأخرى
طائر مهاجر بين الشمال والجنوب في الفصلين الربيع و الخريف
كبقية الطيور يمضي صيفه في سهول كازاخستان وتركمانستان وسهول سيبيريا الواسعة كما يتواجد في أقصى الشمال الأوربي
ويرتحل على شكل
أسراب اقلها عشرة إلى أكثر من خمسين وهو مميز بألوانه الزاهية من درجات
الأخضر والأصفر والأزرق و يمكن أن تختلف ألوانه حسب موطنه فيوجد منه أحمر
وازرق في إفريقيا
وله صوت مميز كصافرة شرطي المرور لذالك يسميه الصيادون شرطي المرور ويطلق على السرب منه اسم دورية المرور
لحم هذا الطائر ذو طعم عادي لا ينافس طعم الصفاري أو القميري .
وهذا
الطائر يقتات على الحشرات الطائرة فترى الطيور منه تحوم فوق برك الماء
صعودا وهبوطا فاتحا فمه يلتقط البعوض الذباب وغيرها الكثير من الحشرات فهو
نافع جدا للبيئة
ولكن له سيئة لا تغفر له !؟
فسرب
منه يمكن أن يقضي على خلية نحل ( نحل العسل ) لذالك يخشاه النحال ( مربي
النحل ) وفي موسم هجرته يجند نفسه ومن يساعده في مراقبة خلايا النحل على
مدار موسم الهجرة
فيمكن
في أي ساعة يتمكن عدد صغير من هذه الطيور أن تبيد خلية بأكملها لأن النحل
يهب بالدفاع عن الخلية ولكن دون جدوى لأن هذا الطائر ماهر في المناورة جدا
ويلاحظ
أن أسرابه تتجمع للمبيت عند غياب الشمس في الأشجار العالية كالحور أو
الصنوبر ومن ميزتها أنها تصطف بجانب بعضها البعض وعند طلوع الفجر تتابع
هجرتها نحو الجنوب إلى وادي النيل وسهول كينيا حتى جنوب إفريقيا
والملفت
أن هذه الطيور تتغذى على القراد التي تعيش على أجسام الحيوانات البرية
كالجواميس والنعام والزرافات و حتى طيور الحباري تسمح له بتنظيف ريشها
ولا أدري ما يسمى في البلدان العربية الأخرى
طائر مهاجر بين الشمال والجنوب في الفصلين الربيع و الخريف
كبقية الطيور يمضي صيفه في سهول كازاخستان وتركمانستان وسهول سيبيريا الواسعة كما يتواجد في أقصى الشمال الأوربي
ويرتحل على شكل
أسراب اقلها عشرة إلى أكثر من خمسين وهو مميز بألوانه الزاهية من درجات
الأخضر والأصفر والأزرق و يمكن أن تختلف ألوانه حسب موطنه فيوجد منه أحمر
وازرق في إفريقيا
وله صوت مميز كصافرة شرطي المرور لذالك يسميه الصيادون شرطي المرور ويطلق على السرب منه اسم دورية المرور
لحم هذا الطائر ذو طعم عادي لا ينافس طعم الصفاري أو القميري .
وهذا
الطائر يقتات على الحشرات الطائرة فترى الطيور منه تحوم فوق برك الماء
صعودا وهبوطا فاتحا فمه يلتقط البعوض الذباب وغيرها الكثير من الحشرات فهو
نافع جدا للبيئة
ولكن له سيئة لا تغفر له !؟
فسرب
منه يمكن أن يقضي على خلية نحل ( نحل العسل ) لذالك يخشاه النحال ( مربي
النحل ) وفي موسم هجرته يجند نفسه ومن يساعده في مراقبة خلايا النحل على
مدار موسم الهجرة
فيمكن
في أي ساعة يتمكن عدد صغير من هذه الطيور أن تبيد خلية بأكملها لأن النحل
يهب بالدفاع عن الخلية ولكن دون جدوى لأن هذا الطائر ماهر في المناورة جدا
ويلاحظ
أن أسرابه تتجمع للمبيت عند غياب الشمس في الأشجار العالية كالحور أو
الصنوبر ومن ميزتها أنها تصطف بجانب بعضها البعض وعند طلوع الفجر تتابع
هجرتها نحو الجنوب إلى وادي النيل وسهول كينيا حتى جنوب إفريقيا
والملفت
أن هذه الطيور تتغذى على القراد التي تعيش على أجسام الحيوانات البرية
كالجواميس والنعام والزرافات و حتى طيور الحباري تسمح له بتنظيف ريشها
وكذلك
يبني أعشاشه في الجروف الطينية على شكل حفر اسطوانية بعمق 50 سم وتكون
متجاورة إلى بعضها بعض تضع الأنثى منه من 2 إلى 4 بيضات ويقوم الزوجان
بإطعام الصغار بالتناوب
وألد
أعداء هذا الطائر هو الضب حيث يغزوا هذه الأعشاش ليأكل البيض أو الفراخ
ومن ثم يعاود الهجرة إلى الشمال ولوحظ أن الأسراب وفية لموطنها فيمكن لنفس
السرب أن يعود ومعه أفراخه الجدد إلى نفس الموقع في العام القادم في حال لم
تقتل