التهاب الانف التحسسي
هو ارتكاس مناعي نتيجة التفاعل مابين المستضد من الوسط الخارجي والضد الموجود على مخاطية الأنف وهذا التفاعل يؤدي إلى تحرير وسائط كيماوية تؤدي هذه الوسائط والمواد المتحررة إلى التوسع الوعائي وفرط الإفراز الغدي فيحدث لدى المصاب بظهور الأعراض والعلامات المرضية التحسسية وتتصف بـ :
1- سيلان مائي
2- انسداد الأنف
3- عطاس بحدود 15 - 20 عطسة
4- حكة بالأنف
وقد يترافق بحكة في العيون والحنك والبلعوم
ويتظاهر بنمطتين إما موسمي حيث تظهر الأغراض في فصل معين ( غبار الطلع في فصل الربيع ) أو دائم على مدار السنة .
إن استنشاق المواد المحسسة على الأغلب هي السبب ومن المؤرجات الشائعة :
غبار الطلع من الأشجار غبار المنزل وحطام الحشرات أو عث المنزل .
أما التحسس الطعامي فهو سبب هام ونادر
المؤهبات الوراثية تلعب دوراً هاماً تتطور الحساسية عند الأطفال ممكن بحدود 29 % إذا كان أحد الأبوين مصاب و47 % إذا كان كلاً الأبوين :
أما اختلاطات التحسس الأنفي فكثيرة منها :
1- التهاب جيوب متكرر 2- البوليبات الأنفية 3- التهاب الأذن الوسطى المصلي
4- مشاكل تقويمية سنية
5- ربو قصبي مرضي
المعالجة :
أهم عامل من عوامل المعالجة هو تجنب سبب التحسس ويكون ذلك
بإبعاد الحيوانات الأليفة من المنزل تغطية الوسادة أو الفرشة بأغطية بلاستيكية أما المعالجة بالأدوية فتكون باستعمال مضادات الهستامين أو الكورتيزونات
وهناك المعالجة المناعية وتستعمل عند فشل المعالجة الدوائية في ضبط الأعراض
وهناك فيتامينات تخفف من أعراض الحساسية مثل فتيامين B 5 و B 3 وفيتامين ( C ) E ،وتعطى المضادات الحيوية أيضاً بالاضافة إلى مضادات الهستامين والكورتيزون لأنه إذا لم يعالج التهاب الأنف التحسسي يؤدي إلى حدوث الربو التحسسي في 75 % من الحالات بالاضافة لحدوث الاختلاطات المذكورة سابقاً خاصة البوليبات الأنفية.
هو ارتكاس مناعي نتيجة التفاعل مابين المستضد من الوسط الخارجي والضد الموجود على مخاطية الأنف وهذا التفاعل يؤدي إلى تحرير وسائط كيماوية تؤدي هذه الوسائط والمواد المتحررة إلى التوسع الوعائي وفرط الإفراز الغدي فيحدث لدى المصاب بظهور الأعراض والعلامات المرضية التحسسية وتتصف بـ :
1- سيلان مائي
2- انسداد الأنف
3- عطاس بحدود 15 - 20 عطسة
4- حكة بالأنف
وقد يترافق بحكة في العيون والحنك والبلعوم
ويتظاهر بنمطتين إما موسمي حيث تظهر الأغراض في فصل معين ( غبار الطلع في فصل الربيع ) أو دائم على مدار السنة .
إن استنشاق المواد المحسسة على الأغلب هي السبب ومن المؤرجات الشائعة :
غبار الطلع من الأشجار غبار المنزل وحطام الحشرات أو عث المنزل .
أما التحسس الطعامي فهو سبب هام ونادر
المؤهبات الوراثية تلعب دوراً هاماً تتطور الحساسية عند الأطفال ممكن بحدود 29 % إذا كان أحد الأبوين مصاب و47 % إذا كان كلاً الأبوين :
أما اختلاطات التحسس الأنفي فكثيرة منها :
1- التهاب جيوب متكرر 2- البوليبات الأنفية 3- التهاب الأذن الوسطى المصلي
4- مشاكل تقويمية سنية
5- ربو قصبي مرضي
المعالجة :
أهم عامل من عوامل المعالجة هو تجنب سبب التحسس ويكون ذلك
بإبعاد الحيوانات الأليفة من المنزل تغطية الوسادة أو الفرشة بأغطية بلاستيكية أما المعالجة بالأدوية فتكون باستعمال مضادات الهستامين أو الكورتيزونات
وهناك المعالجة المناعية وتستعمل عند فشل المعالجة الدوائية في ضبط الأعراض
وهناك فيتامينات تخفف من أعراض الحساسية مثل فتيامين B 5 و B 3 وفيتامين ( C ) E ،وتعطى المضادات الحيوية أيضاً بالاضافة إلى مضادات الهستامين والكورتيزون لأنه إذا لم يعالج التهاب الأنف التحسسي يؤدي إلى حدوث الربو التحسسي في 75 % من الحالات بالاضافة لحدوث الاختلاطات المذكورة سابقاً خاصة البوليبات الأنفية.