رسالة من شامخ إلى ياسمينه
الرجاء قراءة الرسالة كاملة
لقد آن الأوان أن أبوح لكي بما يجتاح فكرى . وقلبي وهو تكسير
الحواجز التي بيننا ... اعرف إن هذه الأفكار بنفس الوقت قد تدور في
رأسك ولكن لابد إن تفهمي جيدا اننى لا أريد وأتمنى لكي سوى
إن تكوني معي والى جانبي إلى الأبد . فالحياة التي أعيشها يدونك كأنها
جهنم الحمراء ..... صدقيني ذلك احساسى .... فهل تلبين طلبي وتخلعين
عنك هذه الأفكار البالية ولنبدأ معا صفحة جديدة وتبدلي الهموم كما تبدلين
عباتك حتى يراك الناس على حقيقتك أما أنا فأريد أن اقطع
جميع علاقتي السابقة مع الجنس اللطيف وكل ما أتمنى إن يكون على
يدك لارتاح ويرتاح قلبي ولكي ازداد شجاعة وقوة وأستطيع اقتلاع
الحزن الذي ملكني .. واتعبنى فلا تصدقي إلا ما ترينة من خلال
عينيك .. ولا تتعجبي فتلك هي رغبتي في الدنيا وحقا أقول أن وجهك
نوراَ أضاء ظلمات حياتي التعيسة التي كانت بدون مبالغة يدونك
بؤس وشؤم وكلما نظرت إليك وتكلمت معك كان كلامك وصوتك
كالموسيقى التي تعزف أحلى الألحان حتى ظننت إن باقي الأصوات
نهيق وعواء !! ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتك فيه فقد كان حقاَ يوم
ولادتي من جديد في هذه الدنيا . وعمري الذي مضى بدونك كان
ملعوناَ وثقيلاَ ... فصديقينى هذه هي الحقيقة أقولها بكل صراحة ..
فيا حسرة على ما مضى من سنسين .....
بجد كنت منقهر اول ما طاحت في يديني هذه الرساله
وكنت ناوي اجيب شامخ واطلع على بطنه
بس فكرت كثير وانا اقرا الرساله
الحين اقروا هذه الملاحظة تقول :- الرجاء قراءة
السطر الاحمر وترك سطر الوردي
حتى تفهم الرسالة
الرجاء قراءة الرسالة كاملة
لقد آن الأوان أن أبوح لكي بما يجتاح فكرى . وقلبي وهو تكسير
الحواجز التي بيننا ... اعرف إن هذه الأفكار بنفس الوقت قد تدور في
رأسك ولكن لابد إن تفهمي جيدا اننى لا أريد وأتمنى لكي سوى
إن تكوني معي والى جانبي إلى الأبد . فالحياة التي أعيشها يدونك كأنها
جهنم الحمراء ..... صدقيني ذلك احساسى .... فهل تلبين طلبي وتخلعين
عنك هذه الأفكار البالية ولنبدأ معا صفحة جديدة وتبدلي الهموم كما تبدلين
عباتك حتى يراك الناس على حقيقتك أما أنا فأريد أن اقطع
جميع علاقتي السابقة مع الجنس اللطيف وكل ما أتمنى إن يكون على
يدك لارتاح ويرتاح قلبي ولكي ازداد شجاعة وقوة وأستطيع اقتلاع
الحزن الذي ملكني .. واتعبنى فلا تصدقي إلا ما ترينة من خلال
عينيك .. ولا تتعجبي فتلك هي رغبتي في الدنيا وحقا أقول أن وجهك
نوراَ أضاء ظلمات حياتي التعيسة التي كانت بدون مبالغة يدونك
بؤس وشؤم وكلما نظرت إليك وتكلمت معك كان كلامك وصوتك
كالموسيقى التي تعزف أحلى الألحان حتى ظننت إن باقي الأصوات
نهيق وعواء !! ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتك فيه فقد كان حقاَ يوم
ولادتي من جديد في هذه الدنيا . وعمري الذي مضى بدونك كان
ملعوناَ وثقيلاَ ... فصديقينى هذه هي الحقيقة أقولها بكل صراحة ..
فيا حسرة على ما مضى من سنسين .....
بجد كنت منقهر اول ما طاحت في يديني هذه الرساله
وكنت ناوي اجيب شامخ واطلع على بطنه
بس فكرت كثير وانا اقرا الرساله
الحين اقروا هذه الملاحظة تقول :- الرجاء قراءة
السطر الاحمر وترك سطر الوردي
حتى تفهم الرسالة