خيبة وراء أخرى خالف سعيدي علي سياف كل التوقعات بعد أن حل في المركز قبل الأخير في مجموعته التصفوية الثانية لسباق 5000م متقدما فقط على متسابق فلسطيني وجهت له الدعوة من طرف اللجنة الاولمبية الدولية للمشاركة.
وبدا سياف مثقل الهموم والخطى وظهر عليه التعب في منتصف السباق اذ لم يتمكن من مجاراة عدائين متواضعين بالنظر إلى سمعته كنائب بطل أولمبي في اولمبياد سيدني.
وجاء زمن سياف بعيدا كل البعد عن عدائي المستوى العالمي، بل وان الوقت المحقق لو سجل قبل انطلاق الدورة فإنه لن يتأهل لهذا الحدث.
وحقق سياف توقيتا قدره 14د15ثا 00ج بعيدا بنصف دقيقة عن صاحب المركز الأول الكيني.
وكان سياف قد حقق الحد الأدنى (ب) وتم إدراجه من طرف الاتحادية كمتخصص في 5000م رغم أن عقون خضير حقق توقيتا أفضل منه الحد الأدنى (أ).
ويشكل هذا الإخفاق ضربة قاصمة لاتحادية عمار بوراس التي أدرجت اسم سياف بدلا من عقون، وتسببت في فضيحة مدوية في بكين، ليبقى الملف مفتوحا الى ما بعد العودة الى الجزائر، حيث من المرتقب ان تطيح هذه القضية بكثير من الرؤوس على مستوى الاتحادية، ضف إلى سلسلة النتائج السلبية التي خرجت بها رياضة ألعاب القوى، بداية بتحقيق ميداليتين على الأقل من طرف بوكنسة وايت سالم كلها معطيات توحي بنهاية مؤسفة للاتحادية الحالية.
وبدا سياف مثقل الهموم والخطى وظهر عليه التعب في منتصف السباق اذ لم يتمكن من مجاراة عدائين متواضعين بالنظر إلى سمعته كنائب بطل أولمبي في اولمبياد سيدني.
وجاء زمن سياف بعيدا كل البعد عن عدائي المستوى العالمي، بل وان الوقت المحقق لو سجل قبل انطلاق الدورة فإنه لن يتأهل لهذا الحدث.
وحقق سياف توقيتا قدره 14د15ثا 00ج بعيدا بنصف دقيقة عن صاحب المركز الأول الكيني.
وكان سياف قد حقق الحد الأدنى (ب) وتم إدراجه من طرف الاتحادية كمتخصص في 5000م رغم أن عقون خضير حقق توقيتا أفضل منه الحد الأدنى (أ).
ويشكل هذا الإخفاق ضربة قاصمة لاتحادية عمار بوراس التي أدرجت اسم سياف بدلا من عقون، وتسببت في فضيحة مدوية في بكين، ليبقى الملف مفتوحا الى ما بعد العودة الى الجزائر، حيث من المرتقب ان تطيح هذه القضية بكثير من الرؤوس على مستوى الاتحادية، ضف إلى سلسلة النتائج السلبية التي خرجت بها رياضة ألعاب القوى، بداية بتحقيق ميداليتين على الأقل من طرف بوكنسة وايت سالم كلها معطيات توحي بنهاية مؤسفة للاتحادية الحالية.