هل يبقى عامر على رأس العارضة الفنية للمولودية؟؟ توترت العلاقة بصورة مفاجئة بين رئيس مولودية الجزائر الصادق عمروس ومدربه العراقي عامر جميل، ووصلت الأمور إلى حد تهديد المسؤول الأول في الطاقم الفني العاصمي بالاستقالة.
وحسب ما علمناه من مصدر مقرب من المدرب السابق لشباب باتنة، فإن هذا الأخير بدأ ينظر بعين مستاء إلى تصرفات رئيسه، بل وأنه يتهمه بالتدخل في الأمور التقنية لتشكيلته، ما يتعارض كليا مع الاتفاق الذي حصل بين الطرفين قبل انطلاق البطولة، والذي تم بموجبه تجديد عقد التقني العراقي على رأس العارضة الفنية لأصحاب الزي الأخضر والأحمر.
ومن المنتظر أن يجتمع الرجلان في الساعات القليلة القادمة لتقييم مباراة الخميس المنصرم بالشلف، وهي المناسبة التي ينوي عامر جميل استغلالها كي يضع النقاط على الحروف مع المسؤول الأول في المولودية.
وقبل ذلك، لا يتردد الصادق عمروس في تجديد ثقته بعامر جميل، في محاولة منه لتلطيف الأجواء بعد كل تلك الضجة التي أثارها هو نفسه جراء خسارة فريقه الأخيرة بالشلف.
ذات السلوك انتهجه عمروس أيضا عند استئناف التحضيرات في نهاية عشية أول أمس، حيث حرص على اللقاء بلاعبيه في الحصة التدريبية الأولى للأسبوع والحديث إليهم بصراحته المعهودة، محاولا في ذات الوقت تهدئة الأمور بعد أن لقي شخصيا عتاب مقربيه في الإدارة العاصمية، والذين لم يهضموا هجومه على اللاعبين الخميس الماضي، واعتبروا أن ضر هذا السلوك قد يكون أكبر من نفعه.
وحسب ما علمناه من مصدر مقرب من المدرب السابق لشباب باتنة، فإن هذا الأخير بدأ ينظر بعين مستاء إلى تصرفات رئيسه، بل وأنه يتهمه بالتدخل في الأمور التقنية لتشكيلته، ما يتعارض كليا مع الاتفاق الذي حصل بين الطرفين قبل انطلاق البطولة، والذي تم بموجبه تجديد عقد التقني العراقي على رأس العارضة الفنية لأصحاب الزي الأخضر والأحمر.
ومن المنتظر أن يجتمع الرجلان في الساعات القليلة القادمة لتقييم مباراة الخميس المنصرم بالشلف، وهي المناسبة التي ينوي عامر جميل استغلالها كي يضع النقاط على الحروف مع المسؤول الأول في المولودية.
وقبل ذلك، لا يتردد الصادق عمروس في تجديد ثقته بعامر جميل، في محاولة منه لتلطيف الأجواء بعد كل تلك الضجة التي أثارها هو نفسه جراء خسارة فريقه الأخيرة بالشلف.
ذات السلوك انتهجه عمروس أيضا عند استئناف التحضيرات في نهاية عشية أول أمس، حيث حرص على اللقاء بلاعبيه في الحصة التدريبية الأولى للأسبوع والحديث إليهم بصراحته المعهودة، محاولا في ذات الوقت تهدئة الأمور بعد أن لقي شخصيا عتاب مقربيه في الإدارة العاصمية، والذين لم يهضموا هجومه على اللاعبين الخميس الماضي، واعتبروا أن ضر هذا السلوك قد يكون أكبر من نفعه.