أخبار الجزائريين في بكين
السباح الجزائري سليم إيلاس/ صورة: ح.م فشل السباح الجزائري سليم إيلاس في الظفر بمقعد في اللجنة الرياضية للجنة الاولمبية الدولية، وجاء في المركز الـ25 وما قبل الأخير، بعد أن حصد 342 صوت من بين أزيد من 7 آلاف صوت معبر عنه.
ولم يتمكن إيلاس من تحقيق حلمه والظفر بعضوية لمدة ثماني سنوات، التي يرأسها العداء الناميبي فرانكي فريدريكس.
وتم انتخاب أربعة أعضاء ليحظوا بهذا الشرف، وهم مصارع التايكواندو الكوري مون داي سانغ، والسباح الفرنسي الشهير الكسندر بوبوف، ولاعبة كرة الطائرة الكوبية ليو زاس يوميلكا، والمبارزة الألمانية كلوديا بوكل.
للإشارة، فان إيلاس كان قد أبدى تذمره من غياب الدعاية الكافية من طرف المسؤولين الجزائريين.
1500م سيدات
توهامي تقصى في مؤخرة الترتيب بأضغف توقيت
حدث ما كان متوقعا، وحلت العداءة نهيدة توهامي في المركز الأخير من مسابقة الـ1500م، محصلة توقيتا هو الأضعف قدره 4د 18ثا 99ج.
وظهرت توهامي بعيدة كل البعد عن المستوى العالمي، علما أنها تأهلت للمشاركة في الأنفاس الأخيرة بعد أن حققت الحد الأدنى (ب).
للإشارة، فإن توهامي استفادت من إمكانيات مقبولة للتحضير لهذا الحدث بالمقارنة مع الثنائي مادي ومنصر نجيم.
أصداء من بكين
قالت اللجنة الاولمبية الدولية انه اجرت اكثر من 4620 فحص لكشف المنشطات طيلة الألعاب، وهو رقم قياسي لم يسبق وان حقق من قبل، حيث تم اخضاع 3600 في الدورة السابقة بأثينا.
أسفرت الأمطار الغزيرة التي هطلت صباح الخميس على العاصمة الصينية بكين في تعديل جدول مواعيد المنافسات المقررة لهذا اليوم، حيث تقرر إقامة بعض المنافسات في وقت لاحق وتأجيل منافسات أخرى في رياضتي القفز العالي ورمي الرمح سيدات.
وجه البلجيكي جاك روج، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، انتقادات للعداء الجامايكي أوسين بولت الفائز بذهبيتي 200 متر و100 متر لما وصفه بـ"عدم احترامه لمنافسيه".
وفي الوقت الذي نالت فيه طريقة بولت في الاحتفال اعجاب المتابعين في الملعب الأولمبي وعبر شاشات التلفزيون، عقب فوزه بذهبيتي 200 و100 متر، وتحقيقه رقماً قياسياً في كل سباق، كانت للأمور نظرة مختلفة في أعين رئيس اللجنة الأولمبية الدولية.
قال المدرب الوطني لألعاب القوى، عمار براهمية، ومدرب العداء منصر نجيم، إن هذا الأخير تقيأ أكثر من سبع مرات منذ وجوده ببكين بسبب المجهودات الكبيرة التي بذلها اثناء التدريبات.
أثار الزي الإسلامي الممثل في الحجاب الكثير من الفضول لدى المتتبعين؛ فبعد المبارزة الجزائرية هادية بن طالب والبحرينية رقية الغسرة، جاء الدور على الإيرانيات، من بينهن ثلاث سيدات يظهرن بالزي الإسلامي لخوض غمار منافسات في رياضات التجديف والقوس والنشاب والتايكوندو. وتنافس السيدات الثلاث في أولمبياد بكين في إطار التعاليم والتقاليد الإيرانية بارتداء العباءة الإسلامية وغطاء الرأس لإخفاء تعرجات محيط الجسم وكذلك الشعر.
السباح الجزائري سليم إيلاس/ صورة: ح.م فشل السباح الجزائري سليم إيلاس في الظفر بمقعد في اللجنة الرياضية للجنة الاولمبية الدولية، وجاء في المركز الـ25 وما قبل الأخير، بعد أن حصد 342 صوت من بين أزيد من 7 آلاف صوت معبر عنه.
ولم يتمكن إيلاس من تحقيق حلمه والظفر بعضوية لمدة ثماني سنوات، التي يرأسها العداء الناميبي فرانكي فريدريكس.
وتم انتخاب أربعة أعضاء ليحظوا بهذا الشرف، وهم مصارع التايكواندو الكوري مون داي سانغ، والسباح الفرنسي الشهير الكسندر بوبوف، ولاعبة كرة الطائرة الكوبية ليو زاس يوميلكا، والمبارزة الألمانية كلوديا بوكل.
للإشارة، فان إيلاس كان قد أبدى تذمره من غياب الدعاية الكافية من طرف المسؤولين الجزائريين.
1500م سيدات
توهامي تقصى في مؤخرة الترتيب بأضغف توقيت
حدث ما كان متوقعا، وحلت العداءة نهيدة توهامي في المركز الأخير من مسابقة الـ1500م، محصلة توقيتا هو الأضعف قدره 4د 18ثا 99ج.
وظهرت توهامي بعيدة كل البعد عن المستوى العالمي، علما أنها تأهلت للمشاركة في الأنفاس الأخيرة بعد أن حققت الحد الأدنى (ب).
للإشارة، فإن توهامي استفادت من إمكانيات مقبولة للتحضير لهذا الحدث بالمقارنة مع الثنائي مادي ومنصر نجيم.
أصداء من بكين
قالت اللجنة الاولمبية الدولية انه اجرت اكثر من 4620 فحص لكشف المنشطات طيلة الألعاب، وهو رقم قياسي لم يسبق وان حقق من قبل، حيث تم اخضاع 3600 في الدورة السابقة بأثينا.
أسفرت الأمطار الغزيرة التي هطلت صباح الخميس على العاصمة الصينية بكين في تعديل جدول مواعيد المنافسات المقررة لهذا اليوم، حيث تقرر إقامة بعض المنافسات في وقت لاحق وتأجيل منافسات أخرى في رياضتي القفز العالي ورمي الرمح سيدات.
وجه البلجيكي جاك روج، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، انتقادات للعداء الجامايكي أوسين بولت الفائز بذهبيتي 200 متر و100 متر لما وصفه بـ"عدم احترامه لمنافسيه".
وفي الوقت الذي نالت فيه طريقة بولت في الاحتفال اعجاب المتابعين في الملعب الأولمبي وعبر شاشات التلفزيون، عقب فوزه بذهبيتي 200 و100 متر، وتحقيقه رقماً قياسياً في كل سباق، كانت للأمور نظرة مختلفة في أعين رئيس اللجنة الأولمبية الدولية.
قال المدرب الوطني لألعاب القوى، عمار براهمية، ومدرب العداء منصر نجيم، إن هذا الأخير تقيأ أكثر من سبع مرات منذ وجوده ببكين بسبب المجهودات الكبيرة التي بذلها اثناء التدريبات.
أثار الزي الإسلامي الممثل في الحجاب الكثير من الفضول لدى المتتبعين؛ فبعد المبارزة الجزائرية هادية بن طالب والبحرينية رقية الغسرة، جاء الدور على الإيرانيات، من بينهن ثلاث سيدات يظهرن بالزي الإسلامي لخوض غمار منافسات في رياضات التجديف والقوس والنشاب والتايكوندو. وتنافس السيدات الثلاث في أولمبياد بكين في إطار التعاليم والتقاليد الإيرانية بارتداء العباءة الإسلامية وغطاء الرأس لإخفاء تعرجات محيط الجسم وكذلك الشعر.