وطاح صرف 4 ملايير، والجزائر عليها التربص في روسيا
تأسف السيد محمد ڤنيف، مناجير الملاكم الجزائري محمد بلقاسمية، لعدم تمكن الملاكمة الجزائرية من العودة ولو بميدالية برونزية، رغم بلوغ ثلاثة ملاكمين الدور الربع النهائي
وجاء تحليله في حديث مع الشروق: لماذا نُصر على التربص في كوبا، رغم أن المدرسة الكوبية فقدت بريقها وأصبحت دول الاتحاد السوفياتي سابقا هي القوة الكبرى، مثل روسيا وجورجيا وأوكرانيا. أما عن ملاكمينا، فلم يفهم لماذا كان وطاح ومدربه عمري الهواري خارج السرب، حيث أعلنا للشروق بأنهما جاءا إلى بكين من أجل الذهب، رغم الضعف الواضح على هذا الملاكم الذي يقال أن الجزائر وفرت له 4 ملايير للتحضير، فجاء أداؤه مخيبا بهزيمة وانتصار، وتساءل لماذا ارتدى هذا الثنائي ألوان العلم الجزائري دون البقية؟!
وما حز في نفس ڤنيف، أن طويلبيني عبد العزيز وشادي عبد القادر جاءت خسارتهما في الجولة الأخيرة، مما يعني نقصهما بدنيا، وطالب بعمل مختلف في الكواليس، كما حدث في لوس أنجلس وأطلنطا عندما قدم الحكم محمود موكريتاري عملا قدم للجزائر ميداليات تاريخية، وتساءل أيضا لماذا لم يتم الاعتماد على المدرب إبراهيم بجاوي الذي يقود حاليا منتخبنا العسكري؟! كل هذه الانتقادات نضيف لها بعض النقائص والخلل، مثل تنقل رئيس الفيدرالية في آخر منازلة للجزائريين، وما حدث أيضا لمدير الفرق الوطنية كريم عيواز والدور غير الإيجابي لحد الآن لرئيس الكونفدرالية الافريقية الدكتور بن سالم عبد الله الجزائري. المهم أن الجزائر التي بدأت تتسلق منصات التتويج بالأولمبياد في الملاكمة خابت هذه المرة في الملاكمة.
والله خيبوا الامل لا ميدالية سوى التبهديلة العوض على الله
تأسف السيد محمد ڤنيف، مناجير الملاكم الجزائري محمد بلقاسمية، لعدم تمكن الملاكمة الجزائرية من العودة ولو بميدالية برونزية، رغم بلوغ ثلاثة ملاكمين الدور الربع النهائي
وجاء تحليله في حديث مع الشروق: لماذا نُصر على التربص في كوبا، رغم أن المدرسة الكوبية فقدت بريقها وأصبحت دول الاتحاد السوفياتي سابقا هي القوة الكبرى، مثل روسيا وجورجيا وأوكرانيا. أما عن ملاكمينا، فلم يفهم لماذا كان وطاح ومدربه عمري الهواري خارج السرب، حيث أعلنا للشروق بأنهما جاءا إلى بكين من أجل الذهب، رغم الضعف الواضح على هذا الملاكم الذي يقال أن الجزائر وفرت له 4 ملايير للتحضير، فجاء أداؤه مخيبا بهزيمة وانتصار، وتساءل لماذا ارتدى هذا الثنائي ألوان العلم الجزائري دون البقية؟!
وما حز في نفس ڤنيف، أن طويلبيني عبد العزيز وشادي عبد القادر جاءت خسارتهما في الجولة الأخيرة، مما يعني نقصهما بدنيا، وطالب بعمل مختلف في الكواليس، كما حدث في لوس أنجلس وأطلنطا عندما قدم الحكم محمود موكريتاري عملا قدم للجزائر ميداليات تاريخية، وتساءل أيضا لماذا لم يتم الاعتماد على المدرب إبراهيم بجاوي الذي يقود حاليا منتخبنا العسكري؟! كل هذه الانتقادات نضيف لها بعض النقائص والخلل، مثل تنقل رئيس الفيدرالية في آخر منازلة للجزائريين، وما حدث أيضا لمدير الفرق الوطنية كريم عيواز والدور غير الإيجابي لحد الآن لرئيس الكونفدرالية الافريقية الدكتور بن سالم عبد الله الجزائري. المهم أن الجزائر التي بدأت تتسلق منصات التتويج بالأولمبياد في الملاكمة خابت هذه المرة في الملاكمة.
والله خيبوا الامل لا ميدالية سوى التبهديلة العوض على الله