حالة ملل وتذمر يعاني منها خريجو ألحان وشباب الطبعة الأولى التي فاز بها عبد الله كورد بالمركز الأول ورجا مزيان ووزعت عليهم الهدايا لكن تماطل الشركة المنتجة مغرب فيلم في تنفيذ وعودها بإنتاج أشرطة وألبومات وكليبات وجولات فنية بالجزائر والخارج
لكن كل هذه المغريات لم يتحقق منها شيء، ومع مرور الوقت أدرك خريجو ألحان وشباب أنهم كانوا قطعة تجارية انتهت بانتهاء صلاحيتها، والدليل تحضير الشركة للطبعة الثانية من ألحان وشباب، وقد وفرت لها إمكانيات ضخمة في زيادة عدد الحافلات التي تجوب الولايات من غير أمور تنظيمية أخرى، مما يوحي أن الشركة سوف تصرف النظر عن تمويل مشاريع خريجي الطبعة الأولى؛ لأنها في حد ذاتها ميزانية ضخمة، حيث هدد الطلبة الشركة بالتمرد وتولي أمورهم بأيديهم، مما يزيد من حدة التوتر الحاصل بين الطلبة والشركة.
وحسب الأصداء، فإن طلبة ألحان وشباب التقوا مع المنتج، السيد عامر بهلول، لكن الاجتماع خرج صفر اليدين، وهذه الوضعية أصبح بريق الطلبة يأفل يوما بعد يوم، وفضل البعض حضور حفلات متواضعة والمشاركة في بعض حفلات التلفزيون وديوان الثقافة والإعلام، مثل عبد الله كورد وأنيسة شبوبة، أما الطلبة غير المحظوظين فجلهم يتردد على الأماكن الترفيهية بمشاركة في جلسات الكريوكي.
حتى الصحافة أدارت ظهرها لهم بسبب عقد الاحتكار الذي يقيد الطلبة إعلاميا وفنيا، مما جعلهم مهددين بالزوال من الوسط الفني بعد أن تربعوا على عرشه لمدة أربعة أشهر، وفرشت لهم الزرابي الحمراء واستقبلوا في مدنهم كزعماء، لكن الحلم الجميل لم يدم طويلا، لتحول إلى كابوس فني بطله طلبة ألحان وشباب وشركة مغرب فيلم.
لكن كل هذه المغريات لم يتحقق منها شيء، ومع مرور الوقت أدرك خريجو ألحان وشباب أنهم كانوا قطعة تجارية انتهت بانتهاء صلاحيتها، والدليل تحضير الشركة للطبعة الثانية من ألحان وشباب، وقد وفرت لها إمكانيات ضخمة في زيادة عدد الحافلات التي تجوب الولايات من غير أمور تنظيمية أخرى، مما يوحي أن الشركة سوف تصرف النظر عن تمويل مشاريع خريجي الطبعة الأولى؛ لأنها في حد ذاتها ميزانية ضخمة، حيث هدد الطلبة الشركة بالتمرد وتولي أمورهم بأيديهم، مما يزيد من حدة التوتر الحاصل بين الطلبة والشركة.
وحسب الأصداء، فإن طلبة ألحان وشباب التقوا مع المنتج، السيد عامر بهلول، لكن الاجتماع خرج صفر اليدين، وهذه الوضعية أصبح بريق الطلبة يأفل يوما بعد يوم، وفضل البعض حضور حفلات متواضعة والمشاركة في بعض حفلات التلفزيون وديوان الثقافة والإعلام، مثل عبد الله كورد وأنيسة شبوبة، أما الطلبة غير المحظوظين فجلهم يتردد على الأماكن الترفيهية بمشاركة في جلسات الكريوكي.
حتى الصحافة أدارت ظهرها لهم بسبب عقد الاحتكار الذي يقيد الطلبة إعلاميا وفنيا، مما جعلهم مهددين بالزوال من الوسط الفني بعد أن تربعوا على عرشه لمدة أربعة أشهر، وفرشت لهم الزرابي الحمراء واستقبلوا في مدنهم كزعماء، لكن الحلم الجميل لم يدم طويلا، لتحول إلى كابوس فني بطله طلبة ألحان وشباب وشركة مغرب فيلم.