حققت شبيبة القبائل سهرة أول أمس بأول نوفمبر بتيزي وزو انتصارا ثمينا الأول من نوعه في الموسم الجديد وهذا على حساب النجم الساحلي التونسي في دور المجموعات من كأس الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف)،http://www.echoroukonline.com/ara/thumbnail.php?file=JSK.jpg85_693376268.jpg&size=summary_medium
وقدم أشبال افتسان أداء في المستوى رغم صعوبة المنافس الذي أبدى ندية كبيرة خاصة في المرحلة الثانية التي كان يبحث فيها عن تحقيق التعادل بعد أن كان متخلفا بهدف من تسجيل أوصالح في الدقيقة 57، وضيع دحوش قبل ذلك فرصة مهمة بعد أن جانبت كرته القائم، نفس الأمر للمهاجم بوجليد الذي اخرج المثلوثي كرته من على خط المرمى، ولعب الحارس شاوشي دورا فعالا في المحافظة على أسبقية الشبيبة، خاصة في الدقائق الأخيرة من المباراة التي تميزت بضغط قوي للنجم وهو ما جعل رئيس النادي محند شريف حناشي يثني عليه واصفا إياه بالحارس الكبير، مبرزا أهمية الفوز في مثل هذه الأوقات التي سبقتها ظروف صعبة ميزتها النتائج السلبية المسجلة ولم يتمالك حناشي نفسه ليجهش بالبكاء أمام جموع الصحافة المحلية والتونسية، وبرر رئيس الشبيبة ذلك بشعوره بالأسى اتجاه بعض أشباه الأنصار الذين ثاروا في وجه الفريق برمي القارورات داخل ارضية الميدان بالرغم من ان التشكيلة كانت متفوقة وهو ما حدا به (حناشي) الى القول بأن الشبيبة مستهدفة من اطراف مجهولة تبحث عن تحطيم الفريق مستعملة بعض المناصرين المراهقين كطريق للوصول الى تحقيق مآربهم الشخصية، واكد حناشي ان تصرفا من هذا النوغ سيعطي صورة سيئة عن الشبيبة والجزائر بصفة عامة، مذكرا بما قاله له الكاميرونيون في الفترة الاخيرة "انصاركم وحوش"، ووجه حناشي رسالة قوية الى المعنيين بالأمر من اجل فتح تحقيق شامل لمعرفة الاطراف الساعية لتحطيم النادي.
وقدم أشبال افتسان أداء في المستوى رغم صعوبة المنافس الذي أبدى ندية كبيرة خاصة في المرحلة الثانية التي كان يبحث فيها عن تحقيق التعادل بعد أن كان متخلفا بهدف من تسجيل أوصالح في الدقيقة 57، وضيع دحوش قبل ذلك فرصة مهمة بعد أن جانبت كرته القائم، نفس الأمر للمهاجم بوجليد الذي اخرج المثلوثي كرته من على خط المرمى، ولعب الحارس شاوشي دورا فعالا في المحافظة على أسبقية الشبيبة، خاصة في الدقائق الأخيرة من المباراة التي تميزت بضغط قوي للنجم وهو ما جعل رئيس النادي محند شريف حناشي يثني عليه واصفا إياه بالحارس الكبير، مبرزا أهمية الفوز في مثل هذه الأوقات التي سبقتها ظروف صعبة ميزتها النتائج السلبية المسجلة ولم يتمالك حناشي نفسه ليجهش بالبكاء أمام جموع الصحافة المحلية والتونسية، وبرر رئيس الشبيبة ذلك بشعوره بالأسى اتجاه بعض أشباه الأنصار الذين ثاروا في وجه الفريق برمي القارورات داخل ارضية الميدان بالرغم من ان التشكيلة كانت متفوقة وهو ما حدا به (حناشي) الى القول بأن الشبيبة مستهدفة من اطراف مجهولة تبحث عن تحطيم الفريق مستعملة بعض المناصرين المراهقين كطريق للوصول الى تحقيق مآربهم الشخصية، واكد حناشي ان تصرفا من هذا النوغ سيعطي صورة سيئة عن الشبيبة والجزائر بصفة عامة، مذكرا بما قاله له الكاميرونيون في الفترة الاخيرة "انصاركم وحوش"، ووجه حناشي رسالة قوية الى المعنيين بالأمر من اجل فتح تحقيق شامل لمعرفة الاطراف الساعية لتحطيم النادي.