تفوق النجم الأمريكي الأسمر ويل سميث على الفنانين جوني ديب وإيدي ميرفي في قائمة أعلى نجوم هوليوود أجرا خلال العام الماضي بحصوله على 80 مليون دولار عن أفلامه "آي آم إيه لدجند"، و"أنا أسطورة" و"هانكوك".
وذكرت مجلة "فوربس" في عدد خاص حول أجور نجوم السينما أن سميث حقق 80 مليون دولار خلال الفترة من الأول من يونيو/حزيران 2007، والأول من يونيو/حزيران 2008 بفضل أفلام "آي آم ايه لدجند"، و"أنا أسطورة"، و"هانكوك" فضلا عن ترشيحه للفوز بجائزة أوسكار عن فيلميه "ذي برسوت أوف هابينيس" و"البحث عن السعادة" في 2007.
أما جوني ديب -45 عاما- المعروف بأنه يشارك على حد سواء في أفلام تجارية، ومنها "بايريتس أوف ذى كاريبيين"، و"قراصنة الكاريبي"، وفي أدوار تتطلب مهارة عالية أيضا في التمثيل، فقد حل في المرتبة الثانية مع 72 مليون دولار.
ورُشح ديب، وهو الممثل المفضل للمخرج تيم بورتون، للفوز لجائزة أوسكار لعام 2008 لدوره في فيلم "سويني تود".
وبرغم الانتقادات الكثيرة التي يتعرض لها بسبب أفلامه الكوميدية اللاذعة، فقد بلغ مجموع أجر إيدي ميرفي خلال العام الماضي -55 مليون دولار، وفقا لمجلة فوربس نفسها.
ميرفي حصل على تلك العائدات بفضل أفلامه، لا سيما فيلم الرسوم المتحركة "شريك" ويؤدي فيه صوت الحمار.
وبفضل "شريك 3" أصبحت كاميرون دياز الممثلة التي حققت أكبر العائدات في هوليوود بقيمة خمسين مليون دولار.
الأسمر المرح
يُعرض للنجم الأمريكي الأسمر ويل سميث حاليا الفيلم الحركي الكوميدي "جون هانكوك John Hancock".
ويؤدي سميث -39 عاما- فيه دور البطل الخارق "هانكوك"، الذي يتمتع بقدرات خارقة، إلا أنه يخطئ في استخدامها بشكل متكرر، مما يضر بصورته أمام جمهور مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، وتزداد الأمور تعقيدا حين تنشأ علاقة عاطفية بينه وبين زوجة خبير العلاقات العامة، الذي استعان به لتحسين صورته أمام الجمهور، والتي تؤدي دورها تشارليز ثيرون -32 عاما- الحائزة جائزة الأوسكار.
والمعروف عن سميث أنه يتمتع بروح الدعابة والمرح في أثناء مشاركته في حفلات الاستقبال، وأنه يقضي وقتا طويلا مع معجبيه لالتقاط الصور، وتوقيع الإهداءات التذكارية لهم.
يُذكر أن النجم "ويل سميث" اسمه الأصلي هو"ويلارد كريستوفر سميث"، ورُشح لجائزتي أوسكار، والجولدن جلوب، وحاز جائزة الجرامي مرة واحدة؛ حيث كان مغنيا للهيب هوب، ويُعد أول من حصل على تلك الجائزة في فئة الراب بالمشاركة مع "جازي جيف".
قدم سميث عددا من الأدوار الناجحة في أفلام مثل "أنا والإنسان الآلي I, Robot"، و"العقبة Hitch"، و"رجال في ثياب سوداء Men in black"، و"صبية سيؤون bad boys"، كما مثل مع ابنه "جادن سميث" عام 2006 في فيلم "البحث عن السعادة The Pursuit of Happiness
وذكرت مجلة "فوربس" في عدد خاص حول أجور نجوم السينما أن سميث حقق 80 مليون دولار خلال الفترة من الأول من يونيو/حزيران 2007، والأول من يونيو/حزيران 2008 بفضل أفلام "آي آم ايه لدجند"، و"أنا أسطورة"، و"هانكوك" فضلا عن ترشيحه للفوز بجائزة أوسكار عن فيلميه "ذي برسوت أوف هابينيس" و"البحث عن السعادة" في 2007.
أما جوني ديب -45 عاما- المعروف بأنه يشارك على حد سواء في أفلام تجارية، ومنها "بايريتس أوف ذى كاريبيين"، و"قراصنة الكاريبي"، وفي أدوار تتطلب مهارة عالية أيضا في التمثيل، فقد حل في المرتبة الثانية مع 72 مليون دولار.
ورُشح ديب، وهو الممثل المفضل للمخرج تيم بورتون، للفوز لجائزة أوسكار لعام 2008 لدوره في فيلم "سويني تود".
وبرغم الانتقادات الكثيرة التي يتعرض لها بسبب أفلامه الكوميدية اللاذعة، فقد بلغ مجموع أجر إيدي ميرفي خلال العام الماضي -55 مليون دولار، وفقا لمجلة فوربس نفسها.
ميرفي حصل على تلك العائدات بفضل أفلامه، لا سيما فيلم الرسوم المتحركة "شريك" ويؤدي فيه صوت الحمار.
وبفضل "شريك 3" أصبحت كاميرون دياز الممثلة التي حققت أكبر العائدات في هوليوود بقيمة خمسين مليون دولار.
الأسمر المرح
يُعرض للنجم الأمريكي الأسمر ويل سميث حاليا الفيلم الحركي الكوميدي "جون هانكوك John Hancock".
ويؤدي سميث -39 عاما- فيه دور البطل الخارق "هانكوك"، الذي يتمتع بقدرات خارقة، إلا أنه يخطئ في استخدامها بشكل متكرر، مما يضر بصورته أمام جمهور مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، وتزداد الأمور تعقيدا حين تنشأ علاقة عاطفية بينه وبين زوجة خبير العلاقات العامة، الذي استعان به لتحسين صورته أمام الجمهور، والتي تؤدي دورها تشارليز ثيرون -32 عاما- الحائزة جائزة الأوسكار.
والمعروف عن سميث أنه يتمتع بروح الدعابة والمرح في أثناء مشاركته في حفلات الاستقبال، وأنه يقضي وقتا طويلا مع معجبيه لالتقاط الصور، وتوقيع الإهداءات التذكارية لهم.
يُذكر أن النجم "ويل سميث" اسمه الأصلي هو"ويلارد كريستوفر سميث"، ورُشح لجائزتي أوسكار، والجولدن جلوب، وحاز جائزة الجرامي مرة واحدة؛ حيث كان مغنيا للهيب هوب، ويُعد أول من حصل على تلك الجائزة في فئة الراب بالمشاركة مع "جازي جيف".
قدم سميث عددا من الأدوار الناجحة في أفلام مثل "أنا والإنسان الآلي I, Robot"، و"العقبة Hitch"، و"رجال في ثياب سوداء Men in black"، و"صبية سيؤون bad boys"، كما مثل مع ابنه "جادن سميث" عام 2006 في فيلم "البحث عن السعادة The Pursuit of Happiness