منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionما هي الصداقة Emptyما هي الصداقة

more_horiz
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة على اشرف المرسلين سيدنا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم
اسئلة محرجة و متعددة
في عالمنا الحديث الذي من اهم ما ميزاته السرعة و لغة المصالح التي بعدت و اضمحلت فيه الصداقة الحقيقية و التي هي لوجه الله
من هنا اردنا ان نذكر ببعض معانيه من وجهة نظر شخصية
الصداقة من اسمى صور التواصل الانساني فالصديق الحق يتصدى و يضحي باغلى الاشياء من اجل صديقه الصداقة هو ذاك الشعور السامي الذي يتجسد في مساعدتنا لصدقنا في فرحنا لفرحه و غضبنا لغضبه و حزننا لحزنه
الصداقة هي ذلك الملل و الحزن و القلق الذي ينتابنا عند غياب اصدقائنا
الصداقة هي ذاك الفرح و عدم رغبة فراقنا لاصداقئنا
الصداقة من اجمل ما عرفه الانسان
فلننسى لغة المصالح و الامور الدنياوية و لنجعل صداقتنا لوجه الله
يقال انا الصداقة اساسها تطابق بين الاوراح و يقال الطيور على اشكالها تقع و هنا اقول لكم بان هذا واقع

اذا اردت ان تعرف انسان اعرف اصدقائه فهم مرأته العاكسة

هذا رأيي فما رايك
[/center]

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
لك كل الحق جهاد
والصداقة اسمى معنى في الوجود
شكرا لك

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
شكرا جهاد الف شكر

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
اذا اردت ان تعرف انسان اعرف اصدقائه فهم مرأته العاكسة



ميرسي على الموضوع

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
شكـــــــــــــرا على الموضوع القيم

الصداقة بالنسبة الي هي اجمل مافي الكون
لانو الاصدقاء "الحقيقيين" بيتشاركو باحزانهم ,افراحهم.................
فانا عندي كتير اصدقاء ومابثق بيهن كلهن لانو مش الكل اصدقاء حقيقيين
ومن الصعب نلاقي اصدقاء حقيقيين.
وان صديقي او صديقتي خانوني اضع اللوم على نفسي لاني احببتهم
اكررها الصداقة الجمل ما في الكون بس (الحقيقية
)


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
hIYA KOUL CHI JIHAD MERCII BCP
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
يسلمووووووووووو

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
ايه صح شكرا جهاد

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
ما هي الصداقة ؟!!!



الصداقة هي ثاني اجمل واسمى العلاقات الانسانية ,هي الوفاء والاخلاص للصديق ,هي تلك الثقة المتبادلة التي لا تزعزعها امواج الزمن مهما صخبت وضجت ,انها التضحية في سبيل اسعاد الصديق ومساعدته في تخطي كل ما يعترض طريقه ,ومهما كانت العقبات ومهما كثرت اشواك الدرب يبقى الصديق مستعدا لرفع صديقه على راحتيه ليقيه تلك الاشواك رغم ان تلك الاشواك ستنغرس اكثر واكثرفي قدميه هو ولكنه لا يابه مادام صديقه في امان.

واريد ان انوه هنا الى الفرق الكبير بين الصديق ورفيق الدرب ,قد يقضي العديد من الاشخاص معظم اوقاتهم سوية يضحكون ويتنزهون ولكن هذا لا يعني ابدا انهم اصبحوا اصدقاء ,فالصديق لا يعرف الا عندما يوضع على المحك ,فقد يبدو الكثير من رفاق الدرب اصدقاء ولكنهم يصبحون غرباء عند طلب اي مساعدة قد تكون صغيرة جدا.


اما اسمى وانبل واقوى العلاقات الانسانية على الاطلاق هي الحب , ذلك الحب الصادق النقي الذي ينبع من الروح ويتغذى من القلب ,والحب الذي اعنيه يشمل كل انواع الحب السامية الالهية ,هو حب الانسان لخالقه عز وجل هو حب الام لاطفالها .....وهو ايضا ذلك الحب الذي يجمع بين قلبي حبيبين توحدت روحاهما لترتقي بهما الى حديقة الحب الرائعة .
ولكن زماننا هذا قد حرف الكثير من المفاهيم النبيلة واصبح كل فرد من افرادها يحولها الى ما يناسب مصالحه واهواءه ,فباتت الصداقة هي صداقة المصالح لا صداقة القلب ,صداقة المجاملة لا صداقة الثقة, اصبحت الصداقة كلمة ترددها الالسن لارضاء هذا الزمن كما يردد الطفل ما يسمعه دون ان يفهمه,ولكن هذا لا يعني ان الصداقة والحب قد انتهيا ,لا ابدا,فاذا ما امعن كل منا في من حوله فلا بد ان يجد ذلك الصديق الوفي المخلص ,فان وجده فانه يجب ان يبادله الصداقة وليكن ذلك الصديق هو رفيق اوقاتنا نجلس معا ونتعاون في حل اي مشكلة ويعطي احدنا الاخر كل ثقته ومحبته .

فلنحيي تلك المشاعر النبيلة في اعماقنا لنعيش الصداقة ونعيش الحب كما خلقت ارواحنا لتعيشه وليس كما رسمته يد الانسان .

************
الصداقة في الإسلام:

لقد ركّز الإسلام في الكثير من مفاهيمه وتعاليمه على أسس وثوابت العلاقات الإنسانية التي تخدم حياة الإنسان، فتبلور مكنونات عقله من خلال علاقة الإنسان بالإنسان التي تترك تأثيرها على الكثير من جوانب حياته الداخلية والخارجية، باعتبار أنَّ طبيعة العلاقة تخلق جوّاً من الألفة والمحبّة والحميمية، ما يجعل الإنسان ينجذب إلى الآخر انجذاباً عقلياً وشعورياً. ولهذا فقد تحدّث الإسلام في الكتاب والسنّة عن مسألة الصداقة في ما يحتاجه الإنسان إلى هذه العلاقة، باعتبار أنَّ الصداقة تمثّل الإنسان في الصديق الذي يساعد الآخر ويعاونه ويكون موضع سرّه وأمانته وأنسه، لأنَّ الإنسان لا يرغب بالوحدة، بل يحبّ أن يعيش مع الآخر لأنّه اجتماعيّ بالطبع.

وربّما كانت علاقة القرابة لا تملأ كلّ ذات الإنسان، فقد يحتاج إلى من يكون قريباً له في العقل وفي الروح، ممن يمكن أن تكون قرابته أكثر من قرابة النسب، لأنَّ قرابة النسب تمثل هذا التواصل في الآباء والأجداد، وربّما لا يحمل التواصل بين هؤلاء في داخله تواصل العقل بالعقل والقلب بالقلب والروح بالروح، ففي الحديث عن الإمام علي(رضي الله عنه): ((ربّ أخٍ لكَ لم تلده أمّك)).

الصداقة في القرآن:

وعلى ضوء ذلك، ولخطورة تأثير الصديق في الصديق، أراد اللّه من الإنسان أن يعرف كيف يختار صديقه؟ وقد تحدّث اللّه سبحانه وتعالى عن الصداقة بشكلها الإيجابي، كما تحدّث عنها بشكلها السلبي في كتابه المجيد. أمّا الصداقة في شكلها الإيجابي فهي الصداقة المبنيّة على التقوى، وهي أن تصادق الإنسان الذي يعيش تقوى الفكر فلا يفكّر إلاّ حقاً، وتقوى القلب فلا ينبض قلبه إلاّ بالخير، وتقوى الحياة فلا تتحرّك حياته إلاّ في الخط المستقيم. وإذا كان الإنسان تقيّاً فلا بدّ من أن يكون ناصحاً لصديقه، لأنَّ الدين النصيحة، ولابدّ من أن يكون الوفيّ لصديقه لأنّ الوفاء يمثّل عنصراً من عناصر الإيمان، وإذا كان الإنسان تقيّاً فلابدّ أن يعين صديقه وأن يساعده وينصره وأن يؤثره على نفسه، لأنّ ذلك من عناصر أخوّة الإيمان. ولهذا حدّثنا اللّه سبحانه وتعالى أنَّ صداقة التقوى تتحرّك في الحياة لأنّها تبدأ باللّه وبرسوله وبأوليائه، وترتكز على قاعدة الإسلام في عقائده كلّها وشرائعه ومناهجه وأهدافه، فما دمت مسلماً تقيّاً فإنّ هذه هي العروة الوثقى التي لا تنفصم، لأنَّ اللّه سبحانه وتعالى جعل الإنسان الذي يسلم وجهه للّه وهو محسن المستمسك بالعروة الوثقى.

ثم يحدّثنا اللّه سبحانه وتعالى عن الصداقة التي سوف تستمر إلى الآخرة، لأنّ صداقة الدنيا التي ترتكز على قاعدة الإيمان باللّه وتقواه، تجد مكانها الرحب في الآخرة، لأنَّ الآخرة هي مواقع رضوان اللّه ونعيمه. وهذا ما عبّرت عنه الآية الكريمة: ]الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ[. فالمتقون هم الذين تبقى صداقتهم وخلّتهم خالدة، لأنّها انطلقت من الموقع الثابت، فلا زوال لها بالموت، بل تمتدّ لتكون حياة المحبّة في الدار الآخرة كما كانت حياة المحبّة في دار الدنيا.

قيمة الصديق:

ويحدّثنا اللّه سبحانه وتعالى عن قيمة الصديق من خلال نداء أهل النار عندما يدخلونها .. ما هي استغاثتهم هناك؟ ]فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ ^ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ[. ويتحدث الإمام الصادق عن هذه الآية فيقول: ((لقد عظمت منزلة الصديق حتى إنّ أهل النار يستغيثون به ويدعون به في النار قبل القريب الحميم، قال اللّه مخبراً عنهم فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ ^ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ)) ومعنى ذلك أنّ الصديق الحميم هو الذي يفي لك، وهو الذي يعينك، حتى إن أهل النار يتلفّتون يميناً ويساراً، شويتطلّعون إلى من كانوا يصادقون من أمثالهم فلا يرون أحداً، فيتساءلون: أين هو الصديق الحميم؟ ولكنهم يعرفون أن صداقة غير المؤمنين صداقة لا ترتكز على أساس، فهي لا تمتدّ بأصحابها إلى الآخرة (الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ) .

الأصدقاء في الآخرة:
ويحدّثنا اللّه سبحانه وتعالى عن هذه الصداقة في الآخرة، وذلك عندما يلتقي أصدقاء التقوى وأصدقاء الإيمان في الجنّة ]وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِل[ [الحجر:47]، فقد جاءوا إلى الآخرة وليس في قلوبهم أيّ حقد، بل كانت المحبّة تغمر قلوبهم، لأنّ محبة الإنسان للّه تجعله يحبّ الناس الذين يلتقي بهم ليتعاون معهم، ويحبّ الناس الذين يختلف معهم ليهديهم، ولذلك فأن تكون مؤمناً يعني أن تغمر المحبّة قلبك بحيث تطرد الحقد منه. وهذا ما تعلّمناه من رسول اللّه (ص) عندما كان يواجه قومه وهم يؤذونه وهو يقول: ((اللّهمّ اهدِ قومي فإنّهم لا يعلمون)). فالذين لا يحملون الغلّ في قلوبهم هم الأتقياء حقّاً، الذين يحبّون اللّه سبحانه وتعالى فيحبّون خلقه ((الخلقُ عيال اللّه فأحبّ الخلق إلى اللّه من نفع عيال اللّه وأدخل على بيت سروراً)).

وقوله]إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ[. متحابّين، يعيشون سعادة الإيمان ورضوان اللّه ]وَرِضْوَانٌ مِنْ اللَّهِ أكبر[.

من نصادق؟

ونرى أنَّ القرآن أيضاً يؤكد على المجتمع الذي تصادقه وتعيش معه، فمن هم هؤلاء الذين تعيش معهم وتصادقهم؟ ]وَاصْبِرْ نَفْسَكَ[ والحديث هنا مع رسول اللّه(ص)، واللّه سبحانه وتعالى يخاطب الناس بأسلوب خطابه للرسول (ص) ليعرف الناس أهمية هذا الخطاب، لأنّ اللّه إذا كان يطلب أمراً من رسوله (ص) وهو حبيبه وأقرب الخلق إليه، فكيف لا يطلبه من الناس؟ فمعنى ذلك أنَّ لهذا الأمر أهمية بالغة عند اللّه سبحانه وتعالى. ]وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا[. أي صادق الذين يخلصون للّه ويعبدونه ويبتهلون إليه ويخلصون له، لأنَّ هؤلاء هم الذين يزيدون إيمانك، وهم الذين يحفظون لك ودّك ويفون لك الوعد والعهد.

قيمة الصديق:

ويحدّثنا اللّه سبحانه وتعالى عن قيمة الصديق من خلال نداء أهل النار عندما يدخلونها .. ما هي استغاثتهم هناك؟ ]فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ ^ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ[. ويتحدث الإمام الصادق عن هذه الآية فيقول: ((لقد عظمت منزلة الصديق حتى إنّ أهل النار يستغيثون به ويدعون به في النار قبل القريب الحميم، قال اللّه مخبراً عنهم ]فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ ^ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ[)) ومعنى ذلك أنّ الصديق الحميم هو الذي يفي لك، وهو الذي يعينك، حتى إن أهل النار يتلفّتون يميناً ويساراً، ويتطلّعون إلى من كانوا يصادقون من أمثالهم فلا يرون أحداً، فيتساءلون: أين هو الصديق الحميم؟ ولكنهم يعرفون أن صداقة غير المؤمنين صداقة لا ترتكز على أساس، فهي لا تمتدّ بأصحابها إلى الآخرة ]الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ[ .

descriptionما هي الصداقة Emptyرد: ما هي الصداقة

more_horiz
thaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaanks
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد