لم يكتف العلماء الامريكان بالبحث عن اكتشاف الكواكب
فى الفضاء والاكتشاف علاج فى الطب الى اخطر الامراض الذى تصيب الانسان
واكتشاف القنابل النووية الفاتكة لكن هذة المرة
غريبة من نوعها اردوا الامريكان ان يتجسسوا على الله مثل الشياطين اللى
تحاول الصعود الى السماء لكن السماء محفوظة من الله وان كانت السماء
محفوظة من الله فايضا الارض محفوظة من الله لاطول عليكم
القصة :
فقد بداءت عند وفاة مواطن يمنى وكانوا العلماء الامريكان موجودين فى صنعاء
لبعثة علمية لدراسة الارض والطبيعة ارادوا ان يكتشفوا حقيقة
عذاب القبر للمسلمين وهل هي موجودة ام لا فبعد انصراف المصليين على
الميت بدؤوا الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما
كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولاكن المفاجأة انهم اتوا
اليوم الثانى ليروا الكاميرا وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب
ليجدوا الكاميرا محروقة تماما ويخرج منها رائحة ذكية جدا وكادوا
العلماء فى حيرة من الامر ...
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات
اليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا
الكاميرا لولا تمسك عالم منهم بالكاميرة للاحتفاظ بها وكادوا ان
يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوة وقرروا اعلان
اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة
وكانت السلطات اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب
ولا انذار سابق للسلطة.
ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النور
بولاية تكساس الامريكية بعد اسلامه..
سبحان الله مغير الاحوال..
فى الفضاء والاكتشاف علاج فى الطب الى اخطر الامراض الذى تصيب الانسان
واكتشاف القنابل النووية الفاتكة لكن هذة المرة
غريبة من نوعها اردوا الامريكان ان يتجسسوا على الله مثل الشياطين اللى
تحاول الصعود الى السماء لكن السماء محفوظة من الله وان كانت السماء
محفوظة من الله فايضا الارض محفوظة من الله لاطول عليكم
القصة :
فقد بداءت عند وفاة مواطن يمنى وكانوا العلماء الامريكان موجودين فى صنعاء
لبعثة علمية لدراسة الارض والطبيعة ارادوا ان يكتشفوا حقيقة
عذاب القبر للمسلمين وهل هي موجودة ام لا فبعد انصراف المصليين على
الميت بدؤوا الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما
كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولاكن المفاجأة انهم اتوا
اليوم الثانى ليروا الكاميرا وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب
ليجدوا الكاميرا محروقة تماما ويخرج منها رائحة ذكية جدا وكادوا
العلماء فى حيرة من الامر ...
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات
اليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا
الكاميرا لولا تمسك عالم منهم بالكاميرة للاحتفاظ بها وكادوا ان
يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوة وقرروا اعلان
اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة
وكانت السلطات اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب
ولا انذار سابق للسلطة.
ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النور
بولاية تكساس الامريكية بعد اسلامه..
سبحان الله مغير الاحوال..