هل يمكن فصل مسألة عمل المرأةعن المجتمع
هل المرأة مستغلة فعلا في ميدان عملها
ما هو أثر النظام الاجتماعي و الاقتصادي القائم على عملها هل مجرد خروجها الى العمل يعني تحقيق كامل حريتها و مساواتها التامة مع الرجل
مسألة المرأة العاملة غدت مسألة اجتماعية و ليس هناك تشجيع لخروج المرأة الى العمل لان الرجل في مجتمعنا العربي يعتبر خروج شقيقته أو زوجته للعمل اهانة له خاصة أنه يعتبر نفسه المعيل الاساسي للعائلة
كونها زوجة ليس حرفة
منع المرأة أحيانا كثيرة من العمل يكون بحجة أن المرأة بطبيعتها أم وزوجة و ماهو الرجل ان لم يكن بطبيعته أبا وزوجا فبأي حق يحول مهمة كونها زوجة الى مهنة وحرفة و لماذا لا نمنعه حقيقة كونه زوجا من العمل و العلم ولا تصبح حرفته
ان العمل يحرر المرأة من خبل السجن البيتي و يعمق و عيها الثقافي من خلال ممارستها واتصالاتها الانتاجية و الاجتماعية الا أنها تبقى بحاجة الى الدفاع عن حقوقها من خلال التأطير في تنضيم نقابي لخطوة أولى باتجاه تحقيق المساواة الاجتماعية
بناء على ما تقدم يمكننا القول أن مفهوم عمل المرأة لا يمكن فهمه بمغزل عن مسألة تحررها من أفة ملكية المجتمع بقدراتها و هذا التحرر و حده الذي يعد الظروف و الامكانياتلبأ مشوار حل مسألة استغلال المرأة في العمل حلا جذريا بما في ذالك تحقيق المساواة التامة الفعلية وليس القانونية فقط في كافة مجالات الحياة و مشاركتها الاجتماعية الفعالة في حل قضايها و قضايا مجتمعها بدون أدنى انتقاص لحقوقها أو تمييز بحقها كامرأة.
هل المرأة مستغلة فعلا في ميدان عملها
ما هو أثر النظام الاجتماعي و الاقتصادي القائم على عملها هل مجرد خروجها الى العمل يعني تحقيق كامل حريتها و مساواتها التامة مع الرجل
مسألة المرأة العاملة غدت مسألة اجتماعية و ليس هناك تشجيع لخروج المرأة الى العمل لان الرجل في مجتمعنا العربي يعتبر خروج شقيقته أو زوجته للعمل اهانة له خاصة أنه يعتبر نفسه المعيل الاساسي للعائلة
كونها زوجة ليس حرفة
منع المرأة أحيانا كثيرة من العمل يكون بحجة أن المرأة بطبيعتها أم وزوجة و ماهو الرجل ان لم يكن بطبيعته أبا وزوجا فبأي حق يحول مهمة كونها زوجة الى مهنة وحرفة و لماذا لا نمنعه حقيقة كونه زوجا من العمل و العلم ولا تصبح حرفته
ان العمل يحرر المرأة من خبل السجن البيتي و يعمق و عيها الثقافي من خلال ممارستها واتصالاتها الانتاجية و الاجتماعية الا أنها تبقى بحاجة الى الدفاع عن حقوقها من خلال التأطير في تنضيم نقابي لخطوة أولى باتجاه تحقيق المساواة الاجتماعية
بناء على ما تقدم يمكننا القول أن مفهوم عمل المرأة لا يمكن فهمه بمغزل عن مسألة تحررها من أفة ملكية المجتمع بقدراتها و هذا التحرر و حده الذي يعد الظروف و الامكانياتلبأ مشوار حل مسألة استغلال المرأة في العمل حلا جذريا بما في ذالك تحقيق المساواة التامة الفعلية وليس القانونية فقط في كافة مجالات الحياة و مشاركتها الاجتماعية الفعالة في حل قضايها و قضايا مجتمعها بدون أدنى انتقاص لحقوقها أو تمييز بحقها كامرأة.