[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحل صباح الخميس خليدة تومي على المجلس الشعبي الوطني للإجابة على سؤال شفوي كان قد طرحه النائب مسعودي خليفة عن كتلة حركة النهضة
وجاء فيه -حسب نسخة تسلمتها الشروق مكتوبة- أن وزارة الثقافة لم تحسن استثمار ميزانية الدولة فيما يفيد الثقافة الجزائرية، وصرفت الملايير في جلب المغنيين الساقطين، منعدمي الذوق الأخلاقي على شاكلة تامر حسني، والضجة التي أثارها في أوساط شباب وشابات الجزائر، حيث جاء التعليق عن الحادثة كالآتي "ما الهستيريا والإغماء والعويل والارتماء في الأحضان واستعمال العنف مع أعوان القوة العمومية إلا مظاهر تشمئز منها الأنفس النقية وتلطخ سمعة المرأة الجزائرية المعروفة بالشهامة والنيف والشرف وحسن الأخلاق".
وأضاف النائب في ذات السياق معلقا على إشاعة استقدام نانسي عجرم بما يلي "اليوم نسمع بقدوم مغنية اغرائية تستقدم لإحياء السهرات وتخذير النفوس والعقول في وقت يعيش الجزائريون أزمة اجتماعية حقيقية أدت بشبابنا إلى الموت في البحار... فطريق التنصير ينتظره".
وختم بسؤال مفاده "إن هذه الصور المأساوية هي تعبير صادق عن إفلاس المنظومة الثقافية وانهيار أخلاقي، والمتسبب فيه السياسات المتتالية التي لا تراعي ذمة ولا دينا و لا أخلاق... أين السياسة الثقافية الهادفة؟ وما موقع الوزارة في الرقابة؟".
تحل صباح الخميس خليدة تومي على المجلس الشعبي الوطني للإجابة على سؤال شفوي كان قد طرحه النائب مسعودي خليفة عن كتلة حركة النهضة
وجاء فيه -حسب نسخة تسلمتها الشروق مكتوبة- أن وزارة الثقافة لم تحسن استثمار ميزانية الدولة فيما يفيد الثقافة الجزائرية، وصرفت الملايير في جلب المغنيين الساقطين، منعدمي الذوق الأخلاقي على شاكلة تامر حسني، والضجة التي أثارها في أوساط شباب وشابات الجزائر، حيث جاء التعليق عن الحادثة كالآتي "ما الهستيريا والإغماء والعويل والارتماء في الأحضان واستعمال العنف مع أعوان القوة العمومية إلا مظاهر تشمئز منها الأنفس النقية وتلطخ سمعة المرأة الجزائرية المعروفة بالشهامة والنيف والشرف وحسن الأخلاق".
وأضاف النائب في ذات السياق معلقا على إشاعة استقدام نانسي عجرم بما يلي "اليوم نسمع بقدوم مغنية اغرائية تستقدم لإحياء السهرات وتخذير النفوس والعقول في وقت يعيش الجزائريون أزمة اجتماعية حقيقية أدت بشبابنا إلى الموت في البحار... فطريق التنصير ينتظره".
وختم بسؤال مفاده "إن هذه الصور المأساوية هي تعبير صادق عن إفلاس المنظومة الثقافية وانهيار أخلاقي، والمتسبب فيه السياسات المتتالية التي لا تراعي ذمة ولا دينا و لا أخلاق... أين السياسة الثقافية الهادفة؟ وما موقع الوزارة في الرقابة؟".