ستجري كل مباريات الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لكأسي العالم وإفريقيا 2010، يوم السبت 11 أكتوبر المقبل، وفي نفس التوقيت، وليس كما تمت برمجته من قبل. وأفاد بيان للاتحادية الدولية لكرة القدم، مرسل إلى كافة الاتحاديات الكروية الافريقية يوم الجمعة الماضي، بأن جميع المباريات ستلعب بداية من الساعة الواحدة زوالا (الثانية زوالا بالتوقيت الجزائري)، وبالتالي فان مباراة الجزائر وليبيريا التي ستجري في العاصمة الليبيرية مانروفيا ستلعب في الساعة الثالثة زوالا بالتوقيت المحلي. وهو توقيت مناسب لخوض اللقاء، كون الحرارة ستنخفض نسبيا، على عكس توقيت المباراة الثانية في المجموعة السادسة التي ينتمي إليها ''الخضر''، حيث ستجري مباراة السينغال وغامبيا في العاصمة السينغالية داكار، بداية من الساعة الواحدة زوالا بالتوقيت المحلي، بمعنى أنها ستقام تحت أشعة شمس حارقة. وهو الأمر الذي يقلق السنغاليين كثيرا، كونه سيؤثر على مردود اللاعبين. وبالتالي تتضاءل حظوظهم في تحقيق الفوز وتعبيد الطريق للتأهل إلى الدور الأخير.
الفيفا تخلط أوراق سفرية منروفيا
l أخلط قرار الفيفا بإجراء مباريات الجولة الأخيرة من التصفيات في نفس اليوم والتوقيت، سفرية الخضر إلى العاصمة الليبيرية منروفيا، حيث أعاد الطاقم الفني للمنتخب الوطني برمجة السفرية، وعليه سيسافر ''الخضر'' على متن طائرة خاصة في العاشرة ليلا يوم 9 أكتوبر المقبل، وستكون العودة صباح يوم 13 أكتوبر. وستجري المباراة في ظروف مناخية صعبة نسبيا بما أن ليبيريا تعيش حاليا فصل الأمطار، تصل درجة الرطوبة فيها أحيانا إلى مائة بالمائة.
الفيفا تخلط أوراق سفرية منروفيا
l أخلط قرار الفيفا بإجراء مباريات الجولة الأخيرة من التصفيات في نفس اليوم والتوقيت، سفرية الخضر إلى العاصمة الليبيرية منروفيا، حيث أعاد الطاقم الفني للمنتخب الوطني برمجة السفرية، وعليه سيسافر ''الخضر'' على متن طائرة خاصة في العاشرة ليلا يوم 9 أكتوبر المقبل، وستكون العودة صباح يوم 13 أكتوبر. وستجري المباراة في ظروف مناخية صعبة نسبيا بما أن ليبيريا تعيش حاليا فصل الأمطار، تصل درجة الرطوبة فيها أحيانا إلى مائة بالمائة.