عادت حمى استقدام نجوم العالم العربي من طرف منظمي الحفلات بالجزائر، حيث دخلت شركة "الأصالة" لتنظيم الحفلات والكائن مقرها بمدينة سطيف في مفاوضات مع السوبر ستار العربي النجم عمرو دياب لإحياء حفل بمدينة سطيف والجزائر العاصمة خلال أعياد رأس السنة.
وبعد قيام الشركة بالإجراءات اللازمة مثل إرسال الطلب والخريطة التقنية للحفل لمكتب عمرو دياب بالقاهرة تفاجأوا برد مدير أعمال عمرو دياب يطلب فيه شروطا تعجيزية، حيث اشترط أجر 400 ألف دولار، أي ما يعادل ثلاثة ملاييرسنتيم بالعملة الجزائرية وطائرة خاصة له ولفرقته تنقله من القاهرة إلى الجزائر والعكس من غير الإجراءات الأمنية والإقامة وأجهزة الصوت مما جعل الكل يستنتج أن عمرو دياب رفض الغناء بالجزائر بطريقة تقنية بعد الضجة التي أثارها في السابق، أين تلقى عدة دعوات من شركات جزائرية خاصة لتنظيم الحفلات وأخرى تابعة للدولة، حيث كان يشترط تلقي دعوة من طرف رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة مقابل الغناء بالجزائر، والمعروف عن عمرو دياب انه يضع خطوطا حمراء تحت ثلاث دول عربية في أجندته الفنية وهي الجزائر، العراق وليبيا، حيث يتحجج بالأوضاع الأمنية ويفضل دول الخليج لما تدر عليه من أرباح وهدايا ثمينة، وبقي أن نقول بأن الملايير التي يشترطها أمثال هذا الفنان لو تستثمر في دعوة علماء الدين ودعاة لبلادنا لتغذية عقول الشباب والمجتمع بدواء الروح والإيمان أحسن من دفعها لنشر السموم وزيادة الهموم على الشباب.
وعنوا ماجى ما اعرف ليش الحزارة الى غم قولا توف
وبعد قيام الشركة بالإجراءات اللازمة مثل إرسال الطلب والخريطة التقنية للحفل لمكتب عمرو دياب بالقاهرة تفاجأوا برد مدير أعمال عمرو دياب يطلب فيه شروطا تعجيزية، حيث اشترط أجر 400 ألف دولار، أي ما يعادل ثلاثة ملاييرسنتيم بالعملة الجزائرية وطائرة خاصة له ولفرقته تنقله من القاهرة إلى الجزائر والعكس من غير الإجراءات الأمنية والإقامة وأجهزة الصوت مما جعل الكل يستنتج أن عمرو دياب رفض الغناء بالجزائر بطريقة تقنية بعد الضجة التي أثارها في السابق، أين تلقى عدة دعوات من شركات جزائرية خاصة لتنظيم الحفلات وأخرى تابعة للدولة، حيث كان يشترط تلقي دعوة من طرف رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة مقابل الغناء بالجزائر، والمعروف عن عمرو دياب انه يضع خطوطا حمراء تحت ثلاث دول عربية في أجندته الفنية وهي الجزائر، العراق وليبيا، حيث يتحجج بالأوضاع الأمنية ويفضل دول الخليج لما تدر عليه من أرباح وهدايا ثمينة، وبقي أن نقول بأن الملايير التي يشترطها أمثال هذا الفنان لو تستثمر في دعوة علماء الدين ودعاة لبلادنا لتغذية عقول الشباب والمجتمع بدواء الروح والإيمان أحسن من دفعها لنشر السموم وزيادة الهموم على الشباب.
وعنوا ماجى ما اعرف ليش الحزارة الى غم قولا توف