وسط حضور مثير لـ«نجاد» وأول خطاب للرئيس اللبناني.. «بوش» يودّع العالم بآخر خطاب له في الدورة 63 للأمم المتحدة
انطلقت في نيويورك أمس مناقشات الجمعية العمومية للأمم المتحدة في دورتها الثالثة والستين، وسط ترقب خطاب الرئيس الأمريكي «جورج بوش» الأخير له مع قرب انتهاء ولايته، بالإضافة إلى خطاب يلقيه الرئيس الإيراني «محمود أحمدي نجاد» المثير للجدل. وتبدأ فعاليات الدورة بخطاب لرئيس البرازيل، يليه الخطاب الأخير للرئيس «جورج بوش» من منصة الجمعية العامة، يتبعه الرئيس الفرنسي «نيكولا ساركوزي» باسم الاتحاد الأوروبي الذي ترأس بلاده دورته الحالية، كما يلقي، خلال اليوم الأول، نحو 30 رئيساً خطبهم، بينهم أمير قطر الشيخ «حمد بن خليفة آل ثاني»، والرئيس التركي «عبدالله غل»، والرئيس الإيراني «محمود أحمدي نجاد»، والرئيس اللبناني العماد «ميشال سليمان» ورئيس جورجيا «ميخائيل ساكاشفيلي» الذي أدت أزمة بلاده مع روسيا إلى إطلاق أجواء استقطاب وانقسام تخيم على الدورة الحالية وستتمحور المناقشات حول قضايا الفقر وأزمة الغذاء والطاقة ودارفور والسلام وغيرها من الأزمات خاصة تلك الناشبة مؤخراً بين جورجيا وروسيا
انطلقت في نيويورك أمس مناقشات الجمعية العمومية للأمم المتحدة في دورتها الثالثة والستين، وسط ترقب خطاب الرئيس الأمريكي «جورج بوش» الأخير له مع قرب انتهاء ولايته، بالإضافة إلى خطاب يلقيه الرئيس الإيراني «محمود أحمدي نجاد» المثير للجدل. وتبدأ فعاليات الدورة بخطاب لرئيس البرازيل، يليه الخطاب الأخير للرئيس «جورج بوش» من منصة الجمعية العامة، يتبعه الرئيس الفرنسي «نيكولا ساركوزي» باسم الاتحاد الأوروبي الذي ترأس بلاده دورته الحالية، كما يلقي، خلال اليوم الأول، نحو 30 رئيساً خطبهم، بينهم أمير قطر الشيخ «حمد بن خليفة آل ثاني»، والرئيس التركي «عبدالله غل»، والرئيس الإيراني «محمود أحمدي نجاد»، والرئيس اللبناني العماد «ميشال سليمان» ورئيس جورجيا «ميخائيل ساكاشفيلي» الذي أدت أزمة بلاده مع روسيا إلى إطلاق أجواء استقطاب وانقسام تخيم على الدورة الحالية وستتمحور المناقشات حول قضايا الفقر وأزمة الغذاء والطاقة ودارفور والسلام وغيرها من الأزمات خاصة تلك الناشبة مؤخراً بين جورجيا وروسيا