أنـــا انثى ولكن....... انثى اسثنائيه
لا تتحدثوا معي كباقي النساء ...
أتظنوا أننا نتشابه؟؟؟ ..
لا .. لا وألف لا ..
أنا في كل التناقض وشتى أنواع الغرابة ..
أرى في عينيكم استعجالا ً..
وعلى شفتيكم ألف سؤال وسؤال .
سأقول لكم من أنا ..
وأحكموا أنت إن كنت كالنساء ..
لا تتحدثوا معي كباقي النساء ...
أتظنوا أننا نتشابه؟؟؟ ..
لا .. لا وألف لا ..
أنا في كل التناقض وشتى أنواع الغرابة ..
أرى في عينيكم استعجالا ً..
وعلى شفتيكم ألف سؤال وسؤال .
سأقول لكم من أنا ..
وأحكموا أنت إن كنت كالنساء ..
بداخلي.. شموخ .. غضب .. كبرياء .. طموح ..قسوة .. حب .. حنان .. عطاء ..لماذا فغرتم فاككم ؟
نحن مازلنا في البداية ..
سأكمل لكم الحكاية ..
بين جوانحي قلب طاهر ..
ومع ذلك دائماً خاسر ..
يحب , يكابر , خاسر .. خاسر
أحب الخير لكل البشر ..
أكره الحقد .. أمقت الغدر ..
وعندما أحزن .. كل شيء علي يظهر ..
لا أجيد التخفي ولا التلاعب بالجمل ..
عندما أغضب .. أصرخ ..
أعبر عن رأيي مهما حصل ..
أتأثر بألم غيري حتى الأعداء ..
قد يثير مدامعي .. يسارع دقات قلبي ..
مشهد .. أغنية .. منظر .. موقف ..
يجعلني أحزن وأفكر ..
في كل الأمور وبعض الأشياء ..
لا تستغربو يا سادة ..
فأنا لست كباقي النساء
عندما أُجرح أقابل ذلك بحزن عميق ..
يمزق مني القلب ..
ويطفئ من وجهي البريق ..
ويأخذني الألم إلى سرداب الوحدة ..
لا أحب الكلام ..
فآلامي لي وحدي ..
لا أحمل أحبتي أية أعباء ..
فأنا لست كباقي النساء ..
من لا يقدرني .. يحيرني ..
فحقه مني التجاهل ..
فأنا بالمثل أعامل ..
قد أكون قاسية ..
لا أرحم .. لا أجامل ..
أنا لست دمية جميلة خرساء ..
ولا إمرأة سخية بلهاء ..
ألم أقل لكم إنني لست كباقي النساء ؟
لا أتردد في إظهار مشاعري التي عادة ماتكبتها النساء ..
مشاعري جلية .. عنيفة شقية ..
أحيانا .. أكون أميرة العطاء ..
وأحيانا تجدوني سيدة البخلاء ..
تناقضاتي كثيرة ..
ما ذكرته لكم هو رذاذ من مطر ..
أو قطرة من بحر ..
فأنا لست كباقي النساء ..
امرأة غير اعتيادية ..
أنثى . . نعم ..
و لكن استثنائية ..
لأني طموحة في جمال ..
ورائعة في واقع ..
وأميرة على نفسي ..
وملكة على عرش ذاتي ..
داخلي طموح من ذهب ..
ودموع من سرآب ..
هل عرفتموني الآن؟؟ ..
انا المستحيلة ..
أنا الإستثنائية ..
أنا هنا .. وأنا هناك ..
ستجدوني في عواصم الذات ..
لأني عاصمة البوح ..
وعاشقة الصمت في آن واحد ..
وهل عرفتم كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت ..
في آن واحد ؟؟؟..
ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية ..
تلك هي أنا ..
طموحة بذاتي ..
إستثنائية في حياتي
فهل قرأت بطاقة هويتي الآن ..
وأعوذ بالله من كلمة أنا
نحن مازلنا في البداية ..
سأكمل لكم الحكاية ..
بين جوانحي قلب طاهر ..
ومع ذلك دائماً خاسر ..
يحب , يكابر , خاسر .. خاسر
أحب الخير لكل البشر ..
أكره الحقد .. أمقت الغدر ..
وعندما أحزن .. كل شيء علي يظهر ..
لا أجيد التخفي ولا التلاعب بالجمل ..
عندما أغضب .. أصرخ ..
أعبر عن رأيي مهما حصل ..
أتأثر بألم غيري حتى الأعداء ..
قد يثير مدامعي .. يسارع دقات قلبي ..
مشهد .. أغنية .. منظر .. موقف ..
يجعلني أحزن وأفكر ..
في كل الأمور وبعض الأشياء ..
لا تستغربو يا سادة ..
فأنا لست كباقي النساء
عندما أُجرح أقابل ذلك بحزن عميق ..
يمزق مني القلب ..
ويطفئ من وجهي البريق ..
ويأخذني الألم إلى سرداب الوحدة ..
لا أحب الكلام ..
فآلامي لي وحدي ..
لا أحمل أحبتي أية أعباء ..
فأنا لست كباقي النساء ..
من لا يقدرني .. يحيرني ..
فحقه مني التجاهل ..
فأنا بالمثل أعامل ..
قد أكون قاسية ..
لا أرحم .. لا أجامل ..
أنا لست دمية جميلة خرساء ..
ولا إمرأة سخية بلهاء ..
ألم أقل لكم إنني لست كباقي النساء ؟
لا أتردد في إظهار مشاعري التي عادة ماتكبتها النساء ..
مشاعري جلية .. عنيفة شقية ..
أحيانا .. أكون أميرة العطاء ..
وأحيانا تجدوني سيدة البخلاء ..
تناقضاتي كثيرة ..
ما ذكرته لكم هو رذاذ من مطر ..
أو قطرة من بحر ..
فأنا لست كباقي النساء ..
امرأة غير اعتيادية ..
أنثى . . نعم ..
و لكن استثنائية ..
لأني طموحة في جمال ..
ورائعة في واقع ..
وأميرة على نفسي ..
وملكة على عرش ذاتي ..
داخلي طموح من ذهب ..
ودموع من سرآب ..
هل عرفتموني الآن؟؟ ..
انا المستحيلة ..
أنا الإستثنائية ..
أنا هنا .. وأنا هناك ..
ستجدوني في عواصم الذات ..
لأني عاصمة البوح ..
وعاشقة الصمت في آن واحد ..
وهل عرفتم كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت ..
في آن واحد ؟؟؟..
ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية ..
تلك هي أنا ..
طموحة بذاتي ..
إستثنائية في حياتي
فهل قرأت بطاقة هويتي الآن ..
وأعوذ بالله من كلمة أنا