]filhttp://www.echoroukonline.com/ara/thumbnail.php?file=enn250_610591928.jpg&size=article_mediumكشف جهيد زفزاف عضو المكتب الفيدرالي للشروق ان المنتخب الوطني تلقى تطمينات من الليبيريين وكذلك من أعضاء السلك الدبلوماسي الجزائري المتواجد خصيصا لهذه المواجهة.وقال مسؤول المنتخب الوطني إن الأمور لا تدعو للقلق، وان موفد "الفاف" حسين سعدي قدم معلومات مغلوطة بخصوص حالة اللاأمن.
وقال زفزاف للشروق "سعدي وجد نفسه في بلد فقير جدا وربما هو مبعث القلق، لكن الوضع لا يحتاج إلى تهويل وتلقينا تطمينات من مسؤولين ليبيريين وجزائريين".وكشف المتحدث أن ممثل السفارة الجزائرية تنقل خصيصا من غينيا إلى ليبيريا طالما أن هذا البلد لا تتواجد به ممثلية قنصلية وانه قام بكافة الإجراءات لضمان راحة وسلامة الوفد الجزائري.وسيقيم المنتخب الوطني في فندق كريستال فيو وهو فندق يتواجد بمنطقة آمنة ومحاذية للملعب، وباستثناء هذه المخاوف فإن الملعب الذي ستجرى به المباراة يعد ملائما جدا بل أحسن بكثير من أرضيات الميدان بالجزائر.ومن المنتظر أن يتنقل الوفد الجزائري صباح الخميس في رحلة تدوم أربع ساعات وأربعين دقيقة على ان تكون العودة صبيحة الأحد.وكان من المقرر أن تعود تشكيلة المنتخب الوطني عقب المباراة مباشرة ليلة السبت، بيد أن البعثة تلقت تحذيرات من عمال الأرصاد الجوية، بعد التنبؤات التي تشير إلى أن الفترة الليلية تشهد عواصف رعدية طالما أن ليبيريا تتواجد في المنطقة الاستوائية.
قالوا عن المباراة
ابرهيم حمداني:
قال متوسط ميدان نادي غلاسكو رونجرز الاسكتلندي إبراهيم حمداني، أن مواجهة المنتخب الليبيري ستكون صعبة للغاية بالرغم من أن هذا الأخير ليس لديه ما يخسره في آخر جولة، بحيث يتواجد منتخب ليبيريا في ذيل ترتيب المجموعة "نحن واعون بالمسؤولية وسنرمي بكامل ثقلنا من أجل العودة بالنقاط الثلاث وضمان التأهل لتفادي الدخول في حسابات أخرى، وهاجسنا الوحيد هو درجة الحرارة الكبيرة والرطوبة المرتفعة".
رفيق صايفي:
من جهته بدا مهاجم الخضر رفيق صايفي متفائلا بأداء مباراة كبيرة في ليبيريا ضد منتخب البلد المستضيف والعودة بالتأهل من منروفيا "سبق لي أن لعبت في ليبيريا وفي ظروف أسوأ مما هي عليه الآن، واعتقد أن جل اللاعبين يشعرون بالمسؤولية وأنا متفائل بالتأهل إلى الدور المقبل".
يزيد منصوري
يتمنى يزيد منصوري متوسط ميدان الخضر أن تكون عودته لكتيبة سعدان موفقة بعدما تغيب عن مواجهة السنغال الأخيرة "آمل أن تكون عودتي إلى الخضر موفقة لأساهم في التأهل إلى الدور المقبل، من إقصائيات كأسي العالم وإفريقيا 2010 ، ونحن واعون بأن المسؤولية ليست سهلة لكننا سنقاتل من أجل العودة بكامل الزاد من منروفيا، وهاجس كل اللاعبين هو الرطوبة الكبيرة".
مهدي منيري
بالرغم من انه تغيب عن التشكيلة الأساسية للخضر لمدة طويلة إلا انه بدا مستعدا لأداء واجبه فوق أرضية الميدان "لن يكون مشكل في الانسجام بيني وبين زملائي الاخرين في خط الدفاع إذا أقحمني المدرب ضمن التشكيلة الأساسية، وقد اكتسبنا خبرة كافية في الملاعب الإفريقية، ونحن قلقون نوعا ما من الرطوبة فقط".
تاريخ المواجهات بين المنتخبين
مواجهات نادرة والتفوق للجزائر
يحتفظ تاريخ المواجهات بين الجزائر وليبيريا بتفوق واضح للجزائر، خاصة وأن أول مواجهة بين المنتخبين تعود إلى سنة 1999، ذلك أن المنتخب الليبيري لم يكن معروفا إطلاقا على الساحة الكروية إلا بظهور النجم جورج ويا.
وسيلتقي الفريقان للمرة الخامسة في مشوارهما، يوم السبت المقبل، ويبدو تفوق الجزائريين واضحا في المباريات الأربع الماضية، حيث سبق له أن فاز في مباراتين؛ الأولى في سنة 99 والثانية في المباراة الأخيرة التي لعبت بالبليدة قبل أربعة أشهر وتفوق فيها "الخضر" بثلاثية.
وضمن تصفيات كأس إفريقيا 2000 التي أقيمت بالاشتراك بين غانا ونيجيريا، عاد المنتخب الوطني بالتعادل بهدف لهدف من العاصمة منروفيا في ظروف صعبة للغاية، وسجل صايفي هدف الخضر.
وتمكن المنتخب من رد الصاع صاعين في مباراة الإياب وعبث بزملاء جورج ويا برباعية لهدف واحد.
ثم التقى الفريقان في نهائيات كأس إفريقيا بمالي وانتهت المباراة بالتعادل هدفان لهدفين، تحت قيادة المدرب رابح ماجر، وقدم فيها الخضر أداء جد متواضع.
وتعد آخر مواجهة تلك التي لعبت بالبليدة في لقاء الذهاب، والتي كان فيها التفوق صريحا لزملاء زياني بثلاثية نظيفة.
البليدة (6 جوان 2008) ــ تصفيات كأس إفريقيا والعالم 2006
الجزائر 3 ــ ليبيريا 0
باماكو (25 جانفي 2002) نهائيات كأس إفريقيا 2002
الجزائر 2 ــ ليبيريا 2
منروفيا (28 فيفري 1999) ذهاب تصفيات كأس إفريقيا 2000
ليبيريا 1 ــ الجزائر1
عنابة (9 أفريل 1999) إياب تصفيات كأس إفريقيا 200
الجزائر 4 ــ ليبيريا
وقال زفزاف للشروق "سعدي وجد نفسه في بلد فقير جدا وربما هو مبعث القلق، لكن الوضع لا يحتاج إلى تهويل وتلقينا تطمينات من مسؤولين ليبيريين وجزائريين".وكشف المتحدث أن ممثل السفارة الجزائرية تنقل خصيصا من غينيا إلى ليبيريا طالما أن هذا البلد لا تتواجد به ممثلية قنصلية وانه قام بكافة الإجراءات لضمان راحة وسلامة الوفد الجزائري.وسيقيم المنتخب الوطني في فندق كريستال فيو وهو فندق يتواجد بمنطقة آمنة ومحاذية للملعب، وباستثناء هذه المخاوف فإن الملعب الذي ستجرى به المباراة يعد ملائما جدا بل أحسن بكثير من أرضيات الميدان بالجزائر.ومن المنتظر أن يتنقل الوفد الجزائري صباح الخميس في رحلة تدوم أربع ساعات وأربعين دقيقة على ان تكون العودة صبيحة الأحد.وكان من المقرر أن تعود تشكيلة المنتخب الوطني عقب المباراة مباشرة ليلة السبت، بيد أن البعثة تلقت تحذيرات من عمال الأرصاد الجوية، بعد التنبؤات التي تشير إلى أن الفترة الليلية تشهد عواصف رعدية طالما أن ليبيريا تتواجد في المنطقة الاستوائية.
قالوا عن المباراة
ابرهيم حمداني:
قال متوسط ميدان نادي غلاسكو رونجرز الاسكتلندي إبراهيم حمداني، أن مواجهة المنتخب الليبيري ستكون صعبة للغاية بالرغم من أن هذا الأخير ليس لديه ما يخسره في آخر جولة، بحيث يتواجد منتخب ليبيريا في ذيل ترتيب المجموعة "نحن واعون بالمسؤولية وسنرمي بكامل ثقلنا من أجل العودة بالنقاط الثلاث وضمان التأهل لتفادي الدخول في حسابات أخرى، وهاجسنا الوحيد هو درجة الحرارة الكبيرة والرطوبة المرتفعة".
رفيق صايفي:
من جهته بدا مهاجم الخضر رفيق صايفي متفائلا بأداء مباراة كبيرة في ليبيريا ضد منتخب البلد المستضيف والعودة بالتأهل من منروفيا "سبق لي أن لعبت في ليبيريا وفي ظروف أسوأ مما هي عليه الآن، واعتقد أن جل اللاعبين يشعرون بالمسؤولية وأنا متفائل بالتأهل إلى الدور المقبل".
يزيد منصوري
يتمنى يزيد منصوري متوسط ميدان الخضر أن تكون عودته لكتيبة سعدان موفقة بعدما تغيب عن مواجهة السنغال الأخيرة "آمل أن تكون عودتي إلى الخضر موفقة لأساهم في التأهل إلى الدور المقبل، من إقصائيات كأسي العالم وإفريقيا 2010 ، ونحن واعون بأن المسؤولية ليست سهلة لكننا سنقاتل من أجل العودة بكامل الزاد من منروفيا، وهاجس كل اللاعبين هو الرطوبة الكبيرة".
مهدي منيري
بالرغم من انه تغيب عن التشكيلة الأساسية للخضر لمدة طويلة إلا انه بدا مستعدا لأداء واجبه فوق أرضية الميدان "لن يكون مشكل في الانسجام بيني وبين زملائي الاخرين في خط الدفاع إذا أقحمني المدرب ضمن التشكيلة الأساسية، وقد اكتسبنا خبرة كافية في الملاعب الإفريقية، ونحن قلقون نوعا ما من الرطوبة فقط".
تاريخ المواجهات بين المنتخبين
مواجهات نادرة والتفوق للجزائر
يحتفظ تاريخ المواجهات بين الجزائر وليبيريا بتفوق واضح للجزائر، خاصة وأن أول مواجهة بين المنتخبين تعود إلى سنة 1999، ذلك أن المنتخب الليبيري لم يكن معروفا إطلاقا على الساحة الكروية إلا بظهور النجم جورج ويا.
وسيلتقي الفريقان للمرة الخامسة في مشوارهما، يوم السبت المقبل، ويبدو تفوق الجزائريين واضحا في المباريات الأربع الماضية، حيث سبق له أن فاز في مباراتين؛ الأولى في سنة 99 والثانية في المباراة الأخيرة التي لعبت بالبليدة قبل أربعة أشهر وتفوق فيها "الخضر" بثلاثية.
وضمن تصفيات كأس إفريقيا 2000 التي أقيمت بالاشتراك بين غانا ونيجيريا، عاد المنتخب الوطني بالتعادل بهدف لهدف من العاصمة منروفيا في ظروف صعبة للغاية، وسجل صايفي هدف الخضر.
وتمكن المنتخب من رد الصاع صاعين في مباراة الإياب وعبث بزملاء جورج ويا برباعية لهدف واحد.
ثم التقى الفريقان في نهائيات كأس إفريقيا بمالي وانتهت المباراة بالتعادل هدفان لهدفين، تحت قيادة المدرب رابح ماجر، وقدم فيها الخضر أداء جد متواضع.
وتعد آخر مواجهة تلك التي لعبت بالبليدة في لقاء الذهاب، والتي كان فيها التفوق صريحا لزملاء زياني بثلاثية نظيفة.
البليدة (6 جوان 2008) ــ تصفيات كأس إفريقيا والعالم 2006
الجزائر 3 ــ ليبيريا 0
باماكو (25 جانفي 2002) نهائيات كأس إفريقيا 2002
الجزائر 2 ــ ليبيريا 2
منروفيا (28 فيفري 1999) ذهاب تصفيات كأس إفريقيا 2000
ليبيريا 1 ــ الجزائر1
عنابة (9 أفريل 1999) إياب تصفيات كأس إفريقيا 200
الجزائر 4 ــ ليبيريا