عمرك يحدد الزوج المناسب
دراسة اخري لعلماء علم النفس في جامعة ماساشوتس الأمريكية تبين من خلالها أن المرأة مع كل مرحلة جديدة في حياتها تتمني أن تجد في الزوج صفات معينة تناسب هذه المرحلة
في سن22 : تفضل الفتاة الرجل الوسيم الجذاب, الواعد ماديا, الطموح الرشيق الذي يرتدي ملابس تساير الموضة المحب للمفاجآت المثير لإعجاب الأخريات, وأخيرا الخيالي والرومانسي.
في سن32 : تفضل المرأة الرجل الذي مازال محتفظا بوسامته ، ولم يصاب بالصلع بعد, ويفتح لها باب السيارة ويجذب مقعدها قبل جلوسها ويدعوها إلي العشاء خارج المنزل ويسمع أكثر مما يتكلم ويضحك علي نكاتها ويحمل عنها الحقائب أثناء التسوق ويحب ارتداء البدلة ورابطة العنق ويمدح طهيها ويتذكر عيد ميلادها.
في سن42 : تفضل الرجل الذي لا يقود السيارة قبل أن تركبها ويعمل كثيرا خارج المنزل ويوافق علي أغلب كلامها ويمدحها أمام الأخريات ويرتدي ملابس تناسب سنه ولا يترك ذقنه دون حلاقة ويتحرك بخفة.
في سن52 : تفضل الرجل الذي لا يكرر النكتة مرات عديدة ويمتثل لأوامر الطبيب ولا ينام أمام التليفزيون ويرتدي ألوانا متناسقة وجوربا نظيفا ويتذكر اسمها ولا يكثر من الأسئلة ويكف عن الشخير.
في سن62: تفضل الرجل الذي لا يخيف الأطفال بصوته ويتذكر أين دورة المياه ويكف عن الشكوى ولا يكثر من الطلبات ويأخذ دواءه دون مساعدة ويتذكر أين وضع طاقم الأسنان.
في سن72 : يكفيها أن يتنفس الرجل بجوارها.
خلق الرجل
وبالرغم من كل ما ذكرته الدراسات ، لكن لا تنسي عزيزتي قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه) وفي رواية: (دينه وخلقه) ، في هذا الحديث النبوي يذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن لقبول الخاطب معيارين مهمين، أولهما: الدين، وثانيهما: الخلق.
هذا لا يعني أن المرأة تنظر إلى الخلق والدين ولا تنظر إلى الأشياء الأخرى ، ولكن عندما تريد الجوانب الأخرى يجب ألا تعتبرها الأساس، بل عليها أن تنظر إلى العناصر التي تمس طبيعة العلاقة الزوجية من حيث هي علاقة إنسانية اجتماعية تحتاج إلى الأخلاق التي تحكم نظرة كل من الزوجين للآخر وتصرفه نحوه، وإلى الالتزام الديني الذي يمثل الضابطة التي تضبط تصرفات الزوج في الخط الشرعي نحو المرأة.
للمرأة الحق في أن تطلب الرجل الوسيم ذو المنصب الاجتماعي ولكن عليها أن تضع أمامها، عنصري الخلق والدين لأنهما هما اللذان يساهمان في نجاح الحياة الزوجية حتى ولو افتقر الرجل أو ذهب جماله أو فقد مركزه الاجتماعي.
منقول
دراسة اخري لعلماء علم النفس في جامعة ماساشوتس الأمريكية تبين من خلالها أن المرأة مع كل مرحلة جديدة في حياتها تتمني أن تجد في الزوج صفات معينة تناسب هذه المرحلة
في سن22 : تفضل الفتاة الرجل الوسيم الجذاب, الواعد ماديا, الطموح الرشيق الذي يرتدي ملابس تساير الموضة المحب للمفاجآت المثير لإعجاب الأخريات, وأخيرا الخيالي والرومانسي.
في سن32 : تفضل المرأة الرجل الذي مازال محتفظا بوسامته ، ولم يصاب بالصلع بعد, ويفتح لها باب السيارة ويجذب مقعدها قبل جلوسها ويدعوها إلي العشاء خارج المنزل ويسمع أكثر مما يتكلم ويضحك علي نكاتها ويحمل عنها الحقائب أثناء التسوق ويحب ارتداء البدلة ورابطة العنق ويمدح طهيها ويتذكر عيد ميلادها.
في سن42 : تفضل الرجل الذي لا يقود السيارة قبل أن تركبها ويعمل كثيرا خارج المنزل ويوافق علي أغلب كلامها ويمدحها أمام الأخريات ويرتدي ملابس تناسب سنه ولا يترك ذقنه دون حلاقة ويتحرك بخفة.
في سن52 : تفضل الرجل الذي لا يكرر النكتة مرات عديدة ويمتثل لأوامر الطبيب ولا ينام أمام التليفزيون ويرتدي ألوانا متناسقة وجوربا نظيفا ويتذكر اسمها ولا يكثر من الأسئلة ويكف عن الشخير.
في سن62: تفضل الرجل الذي لا يخيف الأطفال بصوته ويتذكر أين دورة المياه ويكف عن الشكوى ولا يكثر من الطلبات ويأخذ دواءه دون مساعدة ويتذكر أين وضع طاقم الأسنان.
في سن72 : يكفيها أن يتنفس الرجل بجوارها.
خلق الرجل
وبالرغم من كل ما ذكرته الدراسات ، لكن لا تنسي عزيزتي قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه) وفي رواية: (دينه وخلقه) ، في هذا الحديث النبوي يذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن لقبول الخاطب معيارين مهمين، أولهما: الدين، وثانيهما: الخلق.
هذا لا يعني أن المرأة تنظر إلى الخلق والدين ولا تنظر إلى الأشياء الأخرى ، ولكن عندما تريد الجوانب الأخرى يجب ألا تعتبرها الأساس، بل عليها أن تنظر إلى العناصر التي تمس طبيعة العلاقة الزوجية من حيث هي علاقة إنسانية اجتماعية تحتاج إلى الأخلاق التي تحكم نظرة كل من الزوجين للآخر وتصرفه نحوه، وإلى الالتزام الديني الذي يمثل الضابطة التي تضبط تصرفات الزوج في الخط الشرعي نحو المرأة.
للمرأة الحق في أن تطلب الرجل الوسيم ذو المنصب الاجتماعي ولكن عليها أن تضع أمامها، عنصري الخلق والدين لأنهما هما اللذان يساهمان في نجاح الحياة الزوجية حتى ولو افتقر الرجل أو ذهب جماله أو فقد مركزه الاجتماعي.
منقول