لم يتمكن ليلة السبت فريق شبيبة القبائل من التأهل للدور النهائي من كأس الإتحاد الإفريقي بعد هزيمته بهدفين دون مقابل في المباراة التي لعبت بميدان سوسة التونسية لحساب الجولة السادسة لدور المجموعات. .
و منح الحكم الليبي ضربة جزاء قاتلة للنجم الساحلي مشكوك في صحتها وطرد اللاعب ربيع مفتاح في وقت فرض فيه فريق شبيبة القبائل سيطرته المطلقة على مجمل أطوار الشوط الثاني رغم لعبها بـ10 لاعبين فقط منذ الدقيقة الـ53 إثر طرد اللاعب ماروسي
وقدمت الشبيبة مباراة في غاية الروعة وأداء بطوليا خاصة في الشوط الثاني منها، وأثبتت أنها تملك فريقا متكاملا رغم الهفوات التي ظهرت في وسط الميدان، ونقص الفعالية في منطقة الـ18 متر.
وكان الحكم الليبي قد طرد في الدقيقة 53 أحسن لاعب في الشبيبة واكتشاف الموسم ماروسي الطيب، بعد إشهار الحكم بطاقة حمراء في وجهه، لتنتفض الشبيبة وتقدم درسا في الكرة للنجم الساحلي من حيث الأداء البطولي الذي جعل ممثل تونس يضطر للتراجع إلى الوراء مكتفيا بالدفاع وببعض الهجمات المعاكسة اليتيمة، فاسحا المجال للكناري يصول ويجول في عرض الميدان وطوله.
وفي الوقت الذي كان الجميع ينتظر هدف التعادل للكناري،خاصة بعد إمطار اللاعبين لمرمى النجم، قدم الحكم ضربة جزاء مشكوك فيها وبطاقة حمراء لربيع مفتاح، سجلها لاعب النجم محمد علي النفخة في الدقيقة الـ89 .
وقد خلقت الشبيبة عدة فرص للتهديف في شوط المباراة الأول، إلا أن التسرع تارة وقلة التركيز تارة أخرى حالا دون هز شباك الحارس التونسي أيمن المثلوتي.
هذا وقد خرج لاعبو الشبيبة تحت تصفيقات الجمهور الجزائري الذي تنقل إلى سوسة لمؤازرة الكناري، اعترافا منهم بالأداء الرجولي الذي قدمه ممثلو الجزائر.
طول عمرهم الحكام لازم يعملوا شىء عمرهم ما يخلوا ارواحهم ملاح منهم للله وحظ موفق للشبيبة في مقابلات اخرى
و منح الحكم الليبي ضربة جزاء قاتلة للنجم الساحلي مشكوك في صحتها وطرد اللاعب ربيع مفتاح في وقت فرض فيه فريق شبيبة القبائل سيطرته المطلقة على مجمل أطوار الشوط الثاني رغم لعبها بـ10 لاعبين فقط منذ الدقيقة الـ53 إثر طرد اللاعب ماروسي
وقدمت الشبيبة مباراة في غاية الروعة وأداء بطوليا خاصة في الشوط الثاني منها، وأثبتت أنها تملك فريقا متكاملا رغم الهفوات التي ظهرت في وسط الميدان، ونقص الفعالية في منطقة الـ18 متر.
وكان الحكم الليبي قد طرد في الدقيقة 53 أحسن لاعب في الشبيبة واكتشاف الموسم ماروسي الطيب، بعد إشهار الحكم بطاقة حمراء في وجهه، لتنتفض الشبيبة وتقدم درسا في الكرة للنجم الساحلي من حيث الأداء البطولي الذي جعل ممثل تونس يضطر للتراجع إلى الوراء مكتفيا بالدفاع وببعض الهجمات المعاكسة اليتيمة، فاسحا المجال للكناري يصول ويجول في عرض الميدان وطوله.
وفي الوقت الذي كان الجميع ينتظر هدف التعادل للكناري،خاصة بعد إمطار اللاعبين لمرمى النجم، قدم الحكم ضربة جزاء مشكوك فيها وبطاقة حمراء لربيع مفتاح، سجلها لاعب النجم محمد علي النفخة في الدقيقة الـ89 .
وقد خلقت الشبيبة عدة فرص للتهديف في شوط المباراة الأول، إلا أن التسرع تارة وقلة التركيز تارة أخرى حالا دون هز شباك الحارس التونسي أيمن المثلوتي.
هذا وقد خرج لاعبو الشبيبة تحت تصفيقات الجمهور الجزائري الذي تنقل إلى سوسة لمؤازرة الكناري، اعترافا منهم بالأداء الرجولي الذي قدمه ممثلو الجزائر.
طول عمرهم الحكام لازم يعملوا شىء عمرهم ما يخلوا ارواحهم ملاح منهم للله وحظ موفق للشبيبة في مقابلات اخرى