[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أنجيلنا تؤكد أن أسرتها تحتل المرتبة الأولى بحياتها
يبدو أن النجمة الأمريكية أنجلينا جولي اندمجت مع أمومتها لستة أطفال إلى درجة تفضيل بقائها مع أطفالها على التمثيل، رغم كل ما حصدته من شهرة ونجومية في هوليوود.
وقالت أنجلينا إنها ستعتزل التمثيل إذا تعارض مع دورها كأم، وأفاد موقع "كونتاكت ميوزيك" الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير بأن جولي تعهدت أن تحتل أسرتها مع صديقها النجم الأمريكي براد بيت صدارة اهتماماتها.
كما أشارت الممثلة الحسناء -33 عاما- إلى أنها ترفض الاعتماد على مربية لمساعدتها في تربية أبنائها الثلاثة من بيت -44 عاما- وأبنائها الثلاثة بالتبني.
وأكدت النجمة الحائزة على الأوسكار أنها تفضل الابتعاد تماما عن هوليوود بدلا من أن تصير "أما مؤقتة".
اللافت أن أنجلينا أفصحت مؤخرا على رغبتها في تبني طفل سابع لزيادة سعادة أسرتها، وقالت أثناء ظهورها في برنامج (توداي) الإخباري على محطة ان.بي.سي التلفزيونية إنها لا ترى سببا يدعوها للتمهل بالرغم من العدد المتزايد لصغارها.
وقالت جولي "في يوم ما.. الأطفال سيرغبون غالبا في الإقامة في مكان واحد لفترة طويلة جدا؛ حيث يصبح لديهم أصدقاء محددون".
وتابعت "لكن.. كما تعلم.. حتى الآن تنقلنا بهم كثيرا وهم يحبون التنقل، إنهم يحبون حزم أمتعتهم قبل المغامرة المقبلة ويحبون إقامة صداقات جديدة حيثما ذهبنا".
وردا على أسئلة من مات لور مذيع برنامج (توداي) قالت جولي إنها وبيت لا يزالان يفكران في تبني المزيد من الأطفال، وقالت جولي "لا يمكنك أن تتبنى.. لا يمكنك أن تبدأ حتى العملية قبل أن يبلغ أي طفل جديد ستة أشهر لفهم مدى استقرار العائلة الجديدة".
كانت جولي وضعت توأما في فرنسا في يوليو/تموز؛ هما بنت تدعى فيفيان مارشلين وولد يدعى نوكس ليون، وبالإضافة إلى التوأم فإن جولي وبيت لديهما أربعة أطفال هم مادوكس وباكس، وزهرة بالتبني، وشيلوه أول طفلة أنجباها سويا.
وفي وقت سابق، أثار ظهور جولي على غلاف مجلة "دبليو" الأمريكية وهي ترضع أحد أطفالها ردود فعل متبانية، فبينما رحبت جمعيات مناصرة الرضاعة الطبيعية بهذه الصورة باعتبارها تشجع على ذلك الأمر، رأى البعض أنها تعطي إيحاءات جنسية.
يذكر أن جولي قد فازت بجائزة أوسكار عام 1999 كأحسن ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "فتاة مضطربة Girl Interrupted"، وتقوم حاليا ببطولة فيلم "الخائن Changling"، الذي تؤدي فيه دور أم مطلقة يختطف ابنها البالغ من العمر تسع سنوات في لوس انجلوس عام 1928.
أنجيلنا تؤكد أن أسرتها تحتل المرتبة الأولى بحياتها
يبدو أن النجمة الأمريكية أنجلينا جولي اندمجت مع أمومتها لستة أطفال إلى درجة تفضيل بقائها مع أطفالها على التمثيل، رغم كل ما حصدته من شهرة ونجومية في هوليوود.
وقالت أنجلينا إنها ستعتزل التمثيل إذا تعارض مع دورها كأم، وأفاد موقع "كونتاكت ميوزيك" الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير بأن جولي تعهدت أن تحتل أسرتها مع صديقها النجم الأمريكي براد بيت صدارة اهتماماتها.
كما أشارت الممثلة الحسناء -33 عاما- إلى أنها ترفض الاعتماد على مربية لمساعدتها في تربية أبنائها الثلاثة من بيت -44 عاما- وأبنائها الثلاثة بالتبني.
وأكدت النجمة الحائزة على الأوسكار أنها تفضل الابتعاد تماما عن هوليوود بدلا من أن تصير "أما مؤقتة".
اللافت أن أنجلينا أفصحت مؤخرا على رغبتها في تبني طفل سابع لزيادة سعادة أسرتها، وقالت أثناء ظهورها في برنامج (توداي) الإخباري على محطة ان.بي.سي التلفزيونية إنها لا ترى سببا يدعوها للتمهل بالرغم من العدد المتزايد لصغارها.
وقالت جولي "في يوم ما.. الأطفال سيرغبون غالبا في الإقامة في مكان واحد لفترة طويلة جدا؛ حيث يصبح لديهم أصدقاء محددون".
وتابعت "لكن.. كما تعلم.. حتى الآن تنقلنا بهم كثيرا وهم يحبون التنقل، إنهم يحبون حزم أمتعتهم قبل المغامرة المقبلة ويحبون إقامة صداقات جديدة حيثما ذهبنا".
وردا على أسئلة من مات لور مذيع برنامج (توداي) قالت جولي إنها وبيت لا يزالان يفكران في تبني المزيد من الأطفال، وقالت جولي "لا يمكنك أن تتبنى.. لا يمكنك أن تبدأ حتى العملية قبل أن يبلغ أي طفل جديد ستة أشهر لفهم مدى استقرار العائلة الجديدة".
كانت جولي وضعت توأما في فرنسا في يوليو/تموز؛ هما بنت تدعى فيفيان مارشلين وولد يدعى نوكس ليون، وبالإضافة إلى التوأم فإن جولي وبيت لديهما أربعة أطفال هم مادوكس وباكس، وزهرة بالتبني، وشيلوه أول طفلة أنجباها سويا.
وفي وقت سابق، أثار ظهور جولي على غلاف مجلة "دبليو" الأمريكية وهي ترضع أحد أطفالها ردود فعل متبانية، فبينما رحبت جمعيات مناصرة الرضاعة الطبيعية بهذه الصورة باعتبارها تشجع على ذلك الأمر، رأى البعض أنها تعطي إيحاءات جنسية.
يذكر أن جولي قد فازت بجائزة أوسكار عام 1999 كأحسن ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "فتاة مضطربة Girl Interrupted"، وتقوم حاليا ببطولة فيلم "الخائن Changling"، الذي تؤدي فيه دور أم مطلقة يختطف ابنها البالغ من العمر تسع سنوات في لوس انجلوس عام 1928.