[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يطلق نجم «ستاراكاديمي5» الفلسطيني زاهر صالح قريباً أغنيته الاولى «ما غبتي عن بالي»، وقد حرص على تقديمها بالعربية بعد الإنتقادات التي وجهت إليه لأنه أدى أغانٍ بالإنكليزية في البرنامج ما أخر اشتراكه في المهرجانات في الصيف الماضي.
عن تجربته في الأكاديمية ومشاريعه المستقبلية، خصوصاً أنه الأول بين طلاب الأكاديمية الذي يقدم عملا خاصاً به، كانت معه الدردشة التالية.
مع أغنيتك الأولى «ما غبتي عن بالي»، خطوت خطوتك الاولى نحو النجومية، صف لنا شعورك؟
خططت منذ وجودي في الأكاديمية لمشاريع غنائية أعمل على تنفيذها بعد تخرجي. لدي حماسة كُبرى لتحقيقها لكني أشعر بالقلق لناحية تقبّل الناس لها. أتمنى أن تنجح ما يعطيني دفعاً أكبر نحو المضي قدماً في أعمال لاحقة.
لماذا اخترت هذه الأغنية تحديداً وكيف كانت أجواء التصوير؟
ليست الأغنية عزيزة على قلبي كونها الأولى لي فحسب بل لأنها صادقة وسهلة الوصول إلى القلوب ولأن كاتبها وملحنها ومخرجها هم من المدينة التي أسكن فيها صيدا. أشكر الملحّن زاهر البابا الذي قدّم لي اللحن مجّاناً وهو يوجهني على الدوام ويرشدني، والكاتب ماهر شعيب الذي وضع الكلمات المناسبة للحن، وطلبت من ميشال فاضل (أستاذي في الأكاديمية) توزيعه.
الإخراج لعبد العزيز عيسى واستغرق التصوير يومين في منطقة الأشرفية في بيروت، عشت خلالهما أوقاتاً سعيدة لن أنساها أبداً.
لماذا اخترت ترك حبيبتك مجهولة الهوية في الكليب من خلال إخفاء وجهها؟
لأني أردت تقديم فكرة مميزة وجديدة وإضافة الإثارة والتشويق على القصة. أتمنى أن يحظى الكليب على الإعجاب، مع علمي المسبق بالإنتقادات التي قد تطاله على غرار أي عمل يطرح، وألا أخذل أي شخص أحبّني ودعمني عبر تصويته لي في «ستار أكاديمي5».
أنت المشترك الاوّل في «ستار اكاديمي5» الذي يقدّم عملا خاصّاً به، هل يعود ذلك إلى اجتهاد شخصي أم أنك تتلقّى دعماً من جهات معينة؟
فور تخرجي بدأت البحث عن أغنية تناسبني. أشكر أخي، منتج الأغنية، لأنه وفر لي الظرف المناسب لبدء خطوتي الأولى نحو الإحتراف. كذلك يعمل بعض زملائي في «ستارأكاديمي5» على أغانٍ خاصة بهم، سترى النور قريباً، من بينهم اللبناني سعد رمضان الذي يبدأ قريباً تصوير أغنيته الجديدة وأتمنى له التوفيق.
أديت الأغنية الأجنبية بشكل جيد في ستار أكاديمي، ماذا عن تجربتك في الاغنية العربية؟
تلقيت إنتقادات عديدة تلومني على عدم أدائي الأغاني العربية في البرنامج ما أثر سلباً علي بحيث لم أشارك في حفلة أو مهرجان خلال الصيف الفائت. أريد إثبات قدرتي على أداء الأغنية العربية لأني في النهاية مواطن عربيّ وأفتخر بذلك. قد أقدم أغنية أجنبية في حال قدمت ألبوماً غنائياً كاملا في المستقبل.
كيف دخلت إلى «ستار أكاديمي5» وماذا تعلّمت من تجربتك فيه؟
صدفة، بعدما تقدمت بطلب عبر الإنترنت لأني كنت في الولايات المتحدة الاميركية، وفوجئت برد إيجابي بعد أسبوعين ثمّ استُدعيت للـcasting إلى أن وصلت إلى المرحلة النهائية. تعلّمت الكثير في الأشهر الثلاثة التي أمضيتها في الأكاديمية. زادت ثقتي بنفسي مع تكرار صعودي على المسرح وأتقنت كيفية التعامل مع الناس. شعرت بمتعة كبيرة في كل مرة وقفت فيها أمام الجمهور فهذا هو عالمي المحبب.
قدّمت سابقاً برامج عبر شاشة الـ ART، أي مهنة تفضّل الإعلام أمّ الغناء؟
الإثنان. يعني لي الإعلام كثيراً، أحب التواصل مع الناس وأن اكون لسان حالهم وأدخل الفرح إلى قلوبهم. أما الغناء فهو حلمي منذ الصغر وأشعر أن لديّ إمكانات مناسبة له.
هل شاهدت زميلتك المقربّة منك جدّاً أمل بوشوشة على شاشة «روتانا» لدى تقديمها برنامج top20 وما هي ملاحظاتك على أدائها؟
شهادتي بأمل مجروحة، تتميز بمواهب عديدة وقادرة على النجاح في أي عمل تخوضه لأن ثقتها بنفسها كبيرة وتعرف تماما ما تريد. لديّ بعض الملاحظات ولكن أقولها «بيني وبينها». تجمعنا صداقة قويّة وأتمنى لها التوفيق.
بعد تخرجك من «ستار اكاديمي» هل عرض عليك تقديم برامج معينة على شاشات أخرى؟
عرض عليّ الكثير لكني لم أكن جاهزا لقبولها. عشت فترة من التردد لأعرف ما أريد تماما، زاهر المغنّي أم الإعلامي؟ لا بدّ من دراسة خطواتي لأني ما زلت في مرحلة التأسيس لمستقبلي ويجب التروي والإنتباه.
هل انت إنسان قنوع؟
أنا أنسان طموح. أشكر الله على التوفيق الذي يمدّني به في كل عمل جديد أخوضه.
كيف تتعاطى مع معجبيك عندما تلتقي بهم، هل يشعرك ذلك بالغرور؟
علمتني تجاربي في الحياة ضرورة احترام الناس لكسب احترامهم. مشكلتي الوحيدة أني لا أحب التكلّم على الهاتف فترة طويلة. لا أعرف لماذا يصاب البعض بالغرور، الجمهور رصيد الفنان الأساسي، لولاه لن يحقق النجاح.
هل تخشى الفشل في ظل الزحمة الفنية الموجودة؟
كلا. أدرك تماماً أنني يجب أن أجتهد وأتعب لأحصد النجاح، وفي حال لم يوفقني الله في عالم الغناء أكمل دربي في الإعلام، نصحني كثر بعدم التخلي عن عملي كمقدّم.
هل غيّرَت إقامتك في أميركا فترة طويلة شخصيتك من شرقية إلى غربية؟
كلا، بل أجمع الشخصيتين. تأقلمت مع نمط الحياة الأميركية ولدي أصدقاء فيها، لكن من دون أن أتخلى عن شرقيتي، أحاول الإستفادة من الحضارتين الشرقية والغربية. أفتخر بهويتي الفلسطينية وعرّفت أصدقائي الغربيين على حقيقة الشعبين الفلسطيني والعربي، وأننا بلاد تجمع الفن والحضارة والتطور ولسنا إرهابيين. أفرح عندما أرى مواهب فلسطينية جديدة تتخرج في برامج المنوعات مثل فادي اندرواس الذي سبقني إلى «ستار اكايمي» ومراد السويطي الذي شارك في «سوبرستار» هذه السنة.
كيف تصف لنا علاقتك مع أهلك؟
لم أخبر أهلي يوماً أني أحب الغناء وعندما قررت دخول «ستار اكاديمي» عارضت أمي لأنها تريدني أن أتابع دراستي الجامعية. استمديت منهم القوة أثناء حضورهم حفلات البرنامج الأسبوعية، وأود التقدم والنجاح ليفتخروا بي. كرّس أهلي حياتهم لي ولأخوتي ولا تترجم الكلمات شعوري تجاههم.
ما هي هواياتك؟
التصوير والإعلانات.
هل تحب التمثيل؟
نعم، أحلم بالوصول إلى هوليوود، مع أن طريقها صعب، لكن يحق لي أن أحلم علَّ حلمي يتحقق يوماً ما.
أي نوع من الأدوار تحب تجسيده؟
أميل إلى الأدوار الرومنسية، ثم إننا نفتقد في العالم العربي إلى أفلام الرعب وأتمنى تقديم عمل من هذا القبيل أيضاً.
من يلفتك من الفنانين؟
زياد برجي وأحب التعامل معه، كذلك حسام حبيب ومحمد حماقي وتامر حسني.
أي من طلاب الأكاديمية الأقرب إليك؟
أمل بوشوشة ونادر قيراط بالإضافة إلى ميرهان ومحمد قويدر وأمل محلاوي.
ما الصفات الثلاث الواجب توافرها في الفنان الناجح؟
الديبلوماسية والمثابرة والتجدد الدائم.
ما دور المرأة في حياتك؟
لا أعيش حالة حب حالياً لكني أحترم المرأة وهي تكمّل الرجل.
مواصفات فتاة أحلامك؟
أحب جمال الفتاة العربية وأفضلها مثقفة وتحب الحياة وروح النكتة.
ماذا عن قيادة السيارات هل أنت مترو أو متهور ؟
(يضحك). يصفني أصدقائي بالمتهور في القيادة وتخاف أمي كثيرا لدى مرافقتي في السيارة.
بطاقة
• المغني العالمي المفضّل: سيلين ديون، ريانا، نكاني وست ومارون فايف.
• الممثلة: أنجيلينا جولي.
• أكلتك: fast food.
• البلدان: إيطاليا ولبنان وأحب زيارة فلسطين يوماً ما.
• رياضتك: السباحة.
•
فيلمك
:
ليس هناك من فيلم محدد.عن تجربته في الأكاديمية ومشاريعه المستقبلية، خصوصاً أنه الأول بين طلاب الأكاديمية الذي يقدم عملا خاصاً به، كانت معه الدردشة التالية.
مع أغنيتك الأولى «ما غبتي عن بالي»، خطوت خطوتك الاولى نحو النجومية، صف لنا شعورك؟
خططت منذ وجودي في الأكاديمية لمشاريع غنائية أعمل على تنفيذها بعد تخرجي. لدي حماسة كُبرى لتحقيقها لكني أشعر بالقلق لناحية تقبّل الناس لها. أتمنى أن تنجح ما يعطيني دفعاً أكبر نحو المضي قدماً في أعمال لاحقة.
لماذا اخترت هذه الأغنية تحديداً وكيف كانت أجواء التصوير؟
ليست الأغنية عزيزة على قلبي كونها الأولى لي فحسب بل لأنها صادقة وسهلة الوصول إلى القلوب ولأن كاتبها وملحنها ومخرجها هم من المدينة التي أسكن فيها صيدا. أشكر الملحّن زاهر البابا الذي قدّم لي اللحن مجّاناً وهو يوجهني على الدوام ويرشدني، والكاتب ماهر شعيب الذي وضع الكلمات المناسبة للحن، وطلبت من ميشال فاضل (أستاذي في الأكاديمية) توزيعه.
الإخراج لعبد العزيز عيسى واستغرق التصوير يومين في منطقة الأشرفية في بيروت، عشت خلالهما أوقاتاً سعيدة لن أنساها أبداً.
لماذا اخترت ترك حبيبتك مجهولة الهوية في الكليب من خلال إخفاء وجهها؟
لأني أردت تقديم فكرة مميزة وجديدة وإضافة الإثارة والتشويق على القصة. أتمنى أن يحظى الكليب على الإعجاب، مع علمي المسبق بالإنتقادات التي قد تطاله على غرار أي عمل يطرح، وألا أخذل أي شخص أحبّني ودعمني عبر تصويته لي في «ستار أكاديمي5».
أنت المشترك الاوّل في «ستار اكاديمي5» الذي يقدّم عملا خاصّاً به، هل يعود ذلك إلى اجتهاد شخصي أم أنك تتلقّى دعماً من جهات معينة؟
فور تخرجي بدأت البحث عن أغنية تناسبني. أشكر أخي، منتج الأغنية، لأنه وفر لي الظرف المناسب لبدء خطوتي الأولى نحو الإحتراف. كذلك يعمل بعض زملائي في «ستارأكاديمي5» على أغانٍ خاصة بهم، سترى النور قريباً، من بينهم اللبناني سعد رمضان الذي يبدأ قريباً تصوير أغنيته الجديدة وأتمنى له التوفيق.
أديت الأغنية الأجنبية بشكل جيد في ستار أكاديمي، ماذا عن تجربتك في الاغنية العربية؟
تلقيت إنتقادات عديدة تلومني على عدم أدائي الأغاني العربية في البرنامج ما أثر سلباً علي بحيث لم أشارك في حفلة أو مهرجان خلال الصيف الفائت. أريد إثبات قدرتي على أداء الأغنية العربية لأني في النهاية مواطن عربيّ وأفتخر بذلك. قد أقدم أغنية أجنبية في حال قدمت ألبوماً غنائياً كاملا في المستقبل.
كيف دخلت إلى «ستار أكاديمي5» وماذا تعلّمت من تجربتك فيه؟
صدفة، بعدما تقدمت بطلب عبر الإنترنت لأني كنت في الولايات المتحدة الاميركية، وفوجئت برد إيجابي بعد أسبوعين ثمّ استُدعيت للـcasting إلى أن وصلت إلى المرحلة النهائية. تعلّمت الكثير في الأشهر الثلاثة التي أمضيتها في الأكاديمية. زادت ثقتي بنفسي مع تكرار صعودي على المسرح وأتقنت كيفية التعامل مع الناس. شعرت بمتعة كبيرة في كل مرة وقفت فيها أمام الجمهور فهذا هو عالمي المحبب.
قدّمت سابقاً برامج عبر شاشة الـ ART، أي مهنة تفضّل الإعلام أمّ الغناء؟
الإثنان. يعني لي الإعلام كثيراً، أحب التواصل مع الناس وأن اكون لسان حالهم وأدخل الفرح إلى قلوبهم. أما الغناء فهو حلمي منذ الصغر وأشعر أن لديّ إمكانات مناسبة له.
هل شاهدت زميلتك المقربّة منك جدّاً أمل بوشوشة على شاشة «روتانا» لدى تقديمها برنامج top20 وما هي ملاحظاتك على أدائها؟
شهادتي بأمل مجروحة، تتميز بمواهب عديدة وقادرة على النجاح في أي عمل تخوضه لأن ثقتها بنفسها كبيرة وتعرف تماما ما تريد. لديّ بعض الملاحظات ولكن أقولها «بيني وبينها». تجمعنا صداقة قويّة وأتمنى لها التوفيق.
بعد تخرجك من «ستار اكاديمي» هل عرض عليك تقديم برامج معينة على شاشات أخرى؟
عرض عليّ الكثير لكني لم أكن جاهزا لقبولها. عشت فترة من التردد لأعرف ما أريد تماما، زاهر المغنّي أم الإعلامي؟ لا بدّ من دراسة خطواتي لأني ما زلت في مرحلة التأسيس لمستقبلي ويجب التروي والإنتباه.
هل انت إنسان قنوع؟
أنا أنسان طموح. أشكر الله على التوفيق الذي يمدّني به في كل عمل جديد أخوضه.
كيف تتعاطى مع معجبيك عندما تلتقي بهم، هل يشعرك ذلك بالغرور؟
علمتني تجاربي في الحياة ضرورة احترام الناس لكسب احترامهم. مشكلتي الوحيدة أني لا أحب التكلّم على الهاتف فترة طويلة. لا أعرف لماذا يصاب البعض بالغرور، الجمهور رصيد الفنان الأساسي، لولاه لن يحقق النجاح.
هل تخشى الفشل في ظل الزحمة الفنية الموجودة؟
كلا. أدرك تماماً أنني يجب أن أجتهد وأتعب لأحصد النجاح، وفي حال لم يوفقني الله في عالم الغناء أكمل دربي في الإعلام، نصحني كثر بعدم التخلي عن عملي كمقدّم.
هل غيّرَت إقامتك في أميركا فترة طويلة شخصيتك من شرقية إلى غربية؟
كلا، بل أجمع الشخصيتين. تأقلمت مع نمط الحياة الأميركية ولدي أصدقاء فيها، لكن من دون أن أتخلى عن شرقيتي، أحاول الإستفادة من الحضارتين الشرقية والغربية. أفتخر بهويتي الفلسطينية وعرّفت أصدقائي الغربيين على حقيقة الشعبين الفلسطيني والعربي، وأننا بلاد تجمع الفن والحضارة والتطور ولسنا إرهابيين. أفرح عندما أرى مواهب فلسطينية جديدة تتخرج في برامج المنوعات مثل فادي اندرواس الذي سبقني إلى «ستار اكايمي» ومراد السويطي الذي شارك في «سوبرستار» هذه السنة.
كيف تصف لنا علاقتك مع أهلك؟
لم أخبر أهلي يوماً أني أحب الغناء وعندما قررت دخول «ستار اكاديمي» عارضت أمي لأنها تريدني أن أتابع دراستي الجامعية. استمديت منهم القوة أثناء حضورهم حفلات البرنامج الأسبوعية، وأود التقدم والنجاح ليفتخروا بي. كرّس أهلي حياتهم لي ولأخوتي ولا تترجم الكلمات شعوري تجاههم.
ما هي هواياتك؟
التصوير والإعلانات.
هل تحب التمثيل؟
نعم، أحلم بالوصول إلى هوليوود، مع أن طريقها صعب، لكن يحق لي أن أحلم علَّ حلمي يتحقق يوماً ما.
أي نوع من الأدوار تحب تجسيده؟
أميل إلى الأدوار الرومنسية، ثم إننا نفتقد في العالم العربي إلى أفلام الرعب وأتمنى تقديم عمل من هذا القبيل أيضاً.
من يلفتك من الفنانين؟
زياد برجي وأحب التعامل معه، كذلك حسام حبيب ومحمد حماقي وتامر حسني.
أي من طلاب الأكاديمية الأقرب إليك؟
أمل بوشوشة ونادر قيراط بالإضافة إلى ميرهان ومحمد قويدر وأمل محلاوي.
ما الصفات الثلاث الواجب توافرها في الفنان الناجح؟
الديبلوماسية والمثابرة والتجدد الدائم.
ما دور المرأة في حياتك؟
لا أعيش حالة حب حالياً لكني أحترم المرأة وهي تكمّل الرجل.
مواصفات فتاة أحلامك؟
أحب جمال الفتاة العربية وأفضلها مثقفة وتحب الحياة وروح النكتة.
ماذا عن قيادة السيارات هل أنت مترو أو متهور ؟
(يضحك). يصفني أصدقائي بالمتهور في القيادة وتخاف أمي كثيرا لدى مرافقتي في السيارة.
بطاقة
• المغني العالمي المفضّل: سيلين ديون، ريانا، نكاني وست ومارون فايف.
• الممثلة: أنجيلينا جولي.
• أكلتك: fast food.
• البلدان: إيطاليا ولبنان وأحب زيارة فلسطين يوماً ما.
• رياضتك: السباحة.
•
فيلمك
: