أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن تأسيس قسم جديد يضاف إلى أقسامه الأخرى، بعنوان "سماحة الإسلام في السينما العالمية"، حيث سيبدأ عرض 7 أفلام من سبع دول ضمن الدورة 32 للمهرجان، التي تنطلق نشاطاتها في 18 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
وقال المهرجان -في بيان له الجمعة- إن من بين الأفلام التي سيتم عرضها الفيلم الجزائري الفرنسي "الأذان" لرابح عامر زميش تحول رجل أعمال مليونير إلى مؤذن، بعد أن قام ببناء مسجد في المدينة الصناعية الفرنسية التي شهدت نشاطاته الاقتصادية.
كما سيتم عرض الفيلم الأمريكي "مسلم" لإدريس بورمول، وتدور أحداثه حول فتى يدرس الإخراج، ويقوم باختيار مشروع تخرجه عن المسلمين والعنف متأثرا بالصورة المأخوذة عنهم في وسائل الإعلام.
ومن بريطانيا فيلم "نيران على مرمى البصر" لجاج موندهارا، ويتعرض لضابط مسلم يقوم بالتحقيق في تفجير مترو الأنفاق في العاصمة البريطانية لندن، ويتعرض الضابط المسلم لشك زملائه من ضباط "سكوتلاند يارد" كونه مسلما.
ويتطرق الفيلم الإسباني "العودة إلى حنظلة" لشومر جوبيتريز حول الهجرة غير الشرعية لشاب مغربي يموت غرقا خلال محاولة وصوله إلى إسبانيا، وتتم إعادة جثته إلى المغرب ويستقبل الحانوتي الإسباني المرافق للجثمان بحفاوة لأنه أعاد لهم جثمان ابنهم.
معاناة مسلمي الهند
أما الفيلم الهندي "الأجنبي" لبتي كونهي محمد فإنه يتعرض لمعاناة الهنود المسلمين، الذين أصبحوا داخل بلادهم كأجانب محسوبين على باكستان؛ رغم أنهم لا يحملون الجنسية الباكستانية.
ومن تركيا يشارك فيلم "النقطة" لدرفيس زيم"، الذي يصور خطاطا تركيا نسخ القرآن ولديه نسخة قديمة من القرآن يقوم ببيعها، ومن خلال دوره كخطاط وعلاقته بالمخطوطة القديمة للقرآن تدور الأحداث الدرامية بين الحالة الروحية التي يعيشها ورغباته المادية.
وأخيرا الفيلم الباكستاني "رامشاند باكستاني" لمهرين جبار، ويصور قصة واقعية في دخول رجل باكستاني وابنه خطأ الحدود الهندية، وتم اعتقالهما من قبل السلطات الهندية ووضعهما في السجن لمدة خمسة أعوام.
ويشارك في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مجموعة من الأعمال من مختلف الدول، مثل سوريا وفلسطين ولبنان وإسبانيا، ويتوقع أن يكرم المهرجان بعض الوجوه السينمائية المصرية؛ مثل بوسي ومحمود ياسين.
وأعلن المهرجان -في وقت سابق- مشاركة أفلام من إسبانيا، التي اختيرت ضيف شرف الدورة الجديدة، وتتناول الأفلام الإسبانية قضايا جمالية وإنسانية في مقدمتها الهجرة غير المشروعة من جنوب البحر المتوسط إلى الساحل الأوروبي، التي راح ضحيتها المئات من الأفارقة.
كما ينظم المهرجان ندوة عنوانها "السينما الرقمية"، بحضور فنانين ومخرجين لهم تجارب مع السينما الرقمية "الديجيتال"، التي تخصص لها للعام الثاني على التوالي مسابقة للأفلام الروائية الطويلة، التي صورت بالطريقة الرقمية، وتمنح جائزتين الأولى ذهبية قيمتها عشرة آلاف دولار، والثانية فضية وقدرها ستة آلاف دولار، ويشارك في مسابقة أفلام الديجيتال 12 فيلما
وقال المهرجان -في بيان له الجمعة- إن من بين الأفلام التي سيتم عرضها الفيلم الجزائري الفرنسي "الأذان" لرابح عامر زميش تحول رجل أعمال مليونير إلى مؤذن، بعد أن قام ببناء مسجد في المدينة الصناعية الفرنسية التي شهدت نشاطاته الاقتصادية.
كما سيتم عرض الفيلم الأمريكي "مسلم" لإدريس بورمول، وتدور أحداثه حول فتى يدرس الإخراج، ويقوم باختيار مشروع تخرجه عن المسلمين والعنف متأثرا بالصورة المأخوذة عنهم في وسائل الإعلام.
ومن بريطانيا فيلم "نيران على مرمى البصر" لجاج موندهارا، ويتعرض لضابط مسلم يقوم بالتحقيق في تفجير مترو الأنفاق في العاصمة البريطانية لندن، ويتعرض الضابط المسلم لشك زملائه من ضباط "سكوتلاند يارد" كونه مسلما.
ويتطرق الفيلم الإسباني "العودة إلى حنظلة" لشومر جوبيتريز حول الهجرة غير الشرعية لشاب مغربي يموت غرقا خلال محاولة وصوله إلى إسبانيا، وتتم إعادة جثته إلى المغرب ويستقبل الحانوتي الإسباني المرافق للجثمان بحفاوة لأنه أعاد لهم جثمان ابنهم.
معاناة مسلمي الهند
أما الفيلم الهندي "الأجنبي" لبتي كونهي محمد فإنه يتعرض لمعاناة الهنود المسلمين، الذين أصبحوا داخل بلادهم كأجانب محسوبين على باكستان؛ رغم أنهم لا يحملون الجنسية الباكستانية.
ومن تركيا يشارك فيلم "النقطة" لدرفيس زيم"، الذي يصور خطاطا تركيا نسخ القرآن ولديه نسخة قديمة من القرآن يقوم ببيعها، ومن خلال دوره كخطاط وعلاقته بالمخطوطة القديمة للقرآن تدور الأحداث الدرامية بين الحالة الروحية التي يعيشها ورغباته المادية.
وأخيرا الفيلم الباكستاني "رامشاند باكستاني" لمهرين جبار، ويصور قصة واقعية في دخول رجل باكستاني وابنه خطأ الحدود الهندية، وتم اعتقالهما من قبل السلطات الهندية ووضعهما في السجن لمدة خمسة أعوام.
ويشارك في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مجموعة من الأعمال من مختلف الدول، مثل سوريا وفلسطين ولبنان وإسبانيا، ويتوقع أن يكرم المهرجان بعض الوجوه السينمائية المصرية؛ مثل بوسي ومحمود ياسين.
وأعلن المهرجان -في وقت سابق- مشاركة أفلام من إسبانيا، التي اختيرت ضيف شرف الدورة الجديدة، وتتناول الأفلام الإسبانية قضايا جمالية وإنسانية في مقدمتها الهجرة غير المشروعة من جنوب البحر المتوسط إلى الساحل الأوروبي، التي راح ضحيتها المئات من الأفارقة.
كما ينظم المهرجان ندوة عنوانها "السينما الرقمية"، بحضور فنانين ومخرجين لهم تجارب مع السينما الرقمية "الديجيتال"، التي تخصص لها للعام الثاني على التوالي مسابقة للأفلام الروائية الطويلة، التي صورت بالطريقة الرقمية، وتمنح جائزتين الأولى ذهبية قيمتها عشرة آلاف دولار، والثانية فضية وقدرها ستة آلاف دولار، ويشارك في مسابقة أفلام الديجيتال 12 فيلما