ليتكم عرفتموها .... كما عرفتها
أدهشتني طلتها .......
جمالها الفتَّان .....
لقد رأيت العديد من بنات جنسها ...
ولكن هي بالذات دخلت القلب من أوسع أبوابه .......
جرى حبها ... مجرى الدم . دخل كل أعضاء جسمي ....
لا بل كل خلية به ....
حتى لخلايا الميتة كادت تحس بوجودها .؟؟؟؟؟
تقدمت منها وقلت لها : هل من أحد رآك قبلي ..؟؟؟؟؟
قالت : عجبا وهل تظن أنني خُلِقْت لك فقط .؟؟؟؟؟
قلت : ليتك كنت كذلك .....
قالت : أنت أناني ....
قلت : في حبك فقط وهذا لا يحتمل المشاركة .....
قالت : حب بهذه السرعة ..؟ قل إعجاب ... قل استلطاف ... قل ما شئت إلا الحب ...؟؟
قلت : وما الغريب بأن أحبك أيتها المخلوقة الرقيقة .؟؟؟؟؟
قالت : تشوهون صورة الحب ....... وتقولون نحب ......؟؟
تشوهون صورة الحياة ......... وتقولون الحياة حلوة ...؟؟
تشوهون صورة الطبيعة ....... وتقولون نعشقها ....؟؟؟
تشوهون ... وتشوهون .... ثم تقولون ... وتقولون ......
قلت مقاطعا لها : مهلاً .. مهلاً .. مهلاً على رسلك يا ابنة الأجواد ...
لما كل هذا التحامل علينا ونحن أكثر من يتغزل بك؟؟؟ ......
ونتفاءل بوجودك ..... ونفرح بلقائك ....
قالت مقاطعة : وأنتم اكثر من يتجاهل وجودي في أغلب الأحيان .....
لا بل منكم من يرسل من يقتلني ليدخل لحظة سرور لقلبه ....
قلت : سبحان الله حتى في لحظات غضبك تزدادين تألقاً وجمالاً .....
يزداد وجهك احمراراً ونظارة ً تدعو للتعلق بك أكثر .....
قالت : أراك تزيد وتبالغ بغزلك ....
قلت : كلامك قاسي ولا يليق بعاشق مثلي .....
قالت : ولكن لا عليك يا عاشق ... فأنا وكل بنات جنسي نقدر التضحية ونعيشها
كل يوم .... من أجل أن يعيش الآخرين .....
قلت : ولما لا تكوني أنت هؤلاء الآخرين .؟؟؟؟؟؟
قالت : قد كنت كذلك فيما مضى .. والآن جاء دوري بالتضحية ليعيش الآخرين من بعدي ..
قلت : جميل أن يضحي الإنسان من أجل من يحب ..
قالت : ولكن الأجمل أن يحيا لأجله ....
قلت لها وبأمانة : لقد أحرجتني وأحزنتني عليك أيتها الفاتنة .....
قالت بكل صدق لمسته منها : لما الحزن ..؟؟؟؟ فأنا أجمل هدية يقدمها الحبيب لحبيبته ....
وأنا أجمل ما يُقَدَّم للمريض على سريره ... وأنا أجمل ما في حدائق طبيعتك يا عاشق .
وعطري وشذاي يملئ المكان على رحابته .. فأنا وبنات جنسي أوجدنا المولى لنكون
مصدر سعادة لكم في هذه الحياة القصيرة بالنسبة لنا ....
اعذرني عاشق لقد حلَّ المساء وحان وقت الخلود والراحة لأستقبل يوم جديد بنظارة أجمل
وبهاء أزهى كما عودناكم ... كل هذا طبعا إن كتبت لي النجاة منك الليلة .؟؟؟؟؟؟؟
هنا وبالتحديد لم أنطق بلساني ... بل تركت المهمة لدموعي وهي تتساقط على الأرض
إجلالاً واحتراماً لها ...........
أدهشتني طلتها .......
جمالها الفتَّان .....
لقد رأيت العديد من بنات جنسها ...
ولكن هي بالذات دخلت القلب من أوسع أبوابه .......
جرى حبها ... مجرى الدم . دخل كل أعضاء جسمي ....
لا بل كل خلية به ....
حتى لخلايا الميتة كادت تحس بوجودها .؟؟؟؟؟
تقدمت منها وقلت لها : هل من أحد رآك قبلي ..؟؟؟؟؟
قالت : عجبا وهل تظن أنني خُلِقْت لك فقط .؟؟؟؟؟
قلت : ليتك كنت كذلك .....
قالت : أنت أناني ....
قلت : في حبك فقط وهذا لا يحتمل المشاركة .....
قالت : حب بهذه السرعة ..؟ قل إعجاب ... قل استلطاف ... قل ما شئت إلا الحب ...؟؟
قلت : وما الغريب بأن أحبك أيتها المخلوقة الرقيقة .؟؟؟؟؟
قالت : تشوهون صورة الحب ....... وتقولون نحب ......؟؟
تشوهون صورة الحياة ......... وتقولون الحياة حلوة ...؟؟
تشوهون صورة الطبيعة ....... وتقولون نعشقها ....؟؟؟
تشوهون ... وتشوهون .... ثم تقولون ... وتقولون ......
قلت مقاطعا لها : مهلاً .. مهلاً .. مهلاً على رسلك يا ابنة الأجواد ...
لما كل هذا التحامل علينا ونحن أكثر من يتغزل بك؟؟؟ ......
ونتفاءل بوجودك ..... ونفرح بلقائك ....
قالت مقاطعة : وأنتم اكثر من يتجاهل وجودي في أغلب الأحيان .....
لا بل منكم من يرسل من يقتلني ليدخل لحظة سرور لقلبه ....
قلت : سبحان الله حتى في لحظات غضبك تزدادين تألقاً وجمالاً .....
يزداد وجهك احمراراً ونظارة ً تدعو للتعلق بك أكثر .....
قالت : أراك تزيد وتبالغ بغزلك ....
قلت : كلامك قاسي ولا يليق بعاشق مثلي .....
قالت : ولكن لا عليك يا عاشق ... فأنا وكل بنات جنسي نقدر التضحية ونعيشها
كل يوم .... من أجل أن يعيش الآخرين .....
قلت : ولما لا تكوني أنت هؤلاء الآخرين .؟؟؟؟؟؟
قالت : قد كنت كذلك فيما مضى .. والآن جاء دوري بالتضحية ليعيش الآخرين من بعدي ..
قلت : جميل أن يضحي الإنسان من أجل من يحب ..
قالت : ولكن الأجمل أن يحيا لأجله ....
قلت لها وبأمانة : لقد أحرجتني وأحزنتني عليك أيتها الفاتنة .....
قالت بكل صدق لمسته منها : لما الحزن ..؟؟؟؟ فأنا أجمل هدية يقدمها الحبيب لحبيبته ....
وأنا أجمل ما يُقَدَّم للمريض على سريره ... وأنا أجمل ما في حدائق طبيعتك يا عاشق .
وعطري وشذاي يملئ المكان على رحابته .. فأنا وبنات جنسي أوجدنا المولى لنكون
مصدر سعادة لكم في هذه الحياة القصيرة بالنسبة لنا ....
اعذرني عاشق لقد حلَّ المساء وحان وقت الخلود والراحة لأستقبل يوم جديد بنظارة أجمل
وبهاء أزهى كما عودناكم ... كل هذا طبعا إن كتبت لي النجاة منك الليلة .؟؟؟؟؟؟؟
هنا وبالتحديد لم أنطق بلساني ... بل تركت المهمة لدموعي وهي تتساقط على الأرض
إجلالاً واحتراماً لها ...........