من تتبع مقابلة اتحاد البليدة و شبيبة القبائل اظنه فقد الامل في الكرة الجزائرية وعقلية الشباب الجزائري الذي لا امل ولا جدوى من وجوده على الارض
و خلافا لمستوى المقابلة الهزيل و الهياكل الرياضية الرديئة فتصرف الانصار الذين ضربو المثل الاعلى في سوء الاخلاق والطيش
فحكم التماس امطروه بوابل من بحجارة وكذلك المصور الذي لا ذنب له سوى انه يؤودي في عمله فلم يرحموه لا هو ولا الة التصوير وتحطيم الكراسي وكل هياكل الملعب
وجادت ايديهم بكل ما وجدو من قارورات وحجارة و .....و.....
صراحة فان الشعب الجزائري كل مرة يرينا بانه بعيد عن التحضر الا من رحم ربك
ولا يصلح لنا الا النظام الديكتاتوري والقمع لان الجزائري لم يعودنا على الحضارة والحوار والمناقشة فالكل هو الفاهم ويلزم ان يطبق رايه والباقون لا راي لهم
اي انا ومن بعدي الطوفان
فمنذ الاستقلال ونحن على نفس العقلية بدون تغير (اذا استثنينا الراحل بومدين فهو الوحيد الذي فهم عقلية الشعب الجزائري وروضها)
والكل متمسك بمنصبه لانه يرى هو انه اهل له. لكن هو مخربا ومفسدها .والكل يفهم في كل شيء
وفي الحقيقة الشعب الجزائرس يلزمه فلاش من نوع خاص
وفي الاخير اعذروني على هذا التخلاط لانه قلبي تعمر وانا اشاهد مقابلة الكارطون والله يجيب الخير مع الجمهور نتاعنا ما بقى والوا تحسب رانا ف الحرب ولا ماكاش عندهم اكيب تخسرد وك