أيتها الروح التي لامست قلبي لكي مني سلاما
عرفت معكـ شعورا امتلأ بالصدق والجمال
عذوبة قد شعرت بها فروت بمائها عطش قلبي الذي جاب وخاض معارك قد أهلكتهـ
أحببتك وكنت مجروحة , وقد وضعت يدي فوق جرحي
أحببتك واقتربت من قلبك , لامسته وشعر بحبي فما كان من بوحك وهمسك الا أن يسري القشعريرة بجسدي
حاولت أن أكتم حبي فلم أستطع ..
وأردت أن أبعدك .... فلم أجد نفسي الا بين نبضات قلبك ارتمي
أحببتك وكل مابأعماقي يهتف بها
أحببتك وشعرت بأن للحياة مراحل ..... ومعك بدأت ولادة عهد جديد
أحببتك ومعك تعلمت كيف أحب ... وكيف أعود طفلة تجري بخجلها الى حيث لاتعلم
أحببتك وبدأت بحبك أشعر بالخوف!!!!
خوفي من أن أفقدك ...
خوفي من أن لاتكون لي
خوفي من أن اغفو بهمسك وبوحك ونقاء صوتك
وأفيق لأرى كل ذلك سراب قد تلاشى بين ناضري
خوفي قد طوق عنقي وماكان منه إلا أن يقتلني تدريجيا ....
كم أردت أن أبتعد وأسير بطريقي غير مبالية ..
وماهي الا لحظات بها قلبي يعتصر ويقف وروحي كأنها تزهق
التفت ويقع بصري بنظراتك التي تحكي الكثير
أجري بعدها بكل لهفة وشوق ...
أجري ليتوقف العالم والزمن , ولاتقوى عقاربه على الحراك
أجري بدموعي وروحي وبكل ماأملك
لأرتمي بين يديك
أجري بحرقة وألم ....
وبنار قد أشعلها الشوق ...وبقربك ستنطفئ
قد تعب هذا القلب المسكين وأقعدته جراحه .. وآن له أن يشعر بالسعادة والفرح
رسالة هي كلماتي ستصل أعلم الى قلبك وستجد لها به حيزا تستقر به
أحبك حبا لا أزال أجهله
أحبك حبا امتزج بالجنون والعقل معا
أحبك حبا لم ولن ترى مايرادفه من حب البشر
أحبك وأقرر الرحيل !
فتخرج من شفاهي كلمات الوداع
ليس لأرحل .... بل ليمسك قلبك قلبي !
ويعدله عن الرحيل
وحديثي عن هذا وذاك ليس إلا لأجعل نيران قلبك تشتعل
فأستمع لكلماتك حينها التي لاتفتهم
وغضبك ماأروعه وغيظك
أودعك لأعود ...
ولأبكي بندم
فأخبرك كم أهواك يابدرا قد زين سماء قلبي وأشعل بوجوده شعلة الأمل
بها عرفت طريقي وبه كنت معي
أهواك ولا تحزن حين أهم بالرحيل
فهذا القلب الذي نشأ بحبك ...لن يقوى أن يكون لغيرك
ولاأن يكون الا روحا ملتصقة بك
يحميك ويحرسك ويهمس لك
بكلمات الحب .... التي تسطر لك فقط
عرفت معكـ شعورا امتلأ بالصدق والجمال
عذوبة قد شعرت بها فروت بمائها عطش قلبي الذي جاب وخاض معارك قد أهلكتهـ
أحببتك وكنت مجروحة , وقد وضعت يدي فوق جرحي
أحببتك واقتربت من قلبك , لامسته وشعر بحبي فما كان من بوحك وهمسك الا أن يسري القشعريرة بجسدي
حاولت أن أكتم حبي فلم أستطع ..
وأردت أن أبعدك .... فلم أجد نفسي الا بين نبضات قلبك ارتمي
أحببتك وكل مابأعماقي يهتف بها
أحببتك وشعرت بأن للحياة مراحل ..... ومعك بدأت ولادة عهد جديد
أحببتك ومعك تعلمت كيف أحب ... وكيف أعود طفلة تجري بخجلها الى حيث لاتعلم
أحببتك وبدأت بحبك أشعر بالخوف!!!!
خوفي من أن أفقدك ...
خوفي من أن لاتكون لي
خوفي من أن اغفو بهمسك وبوحك ونقاء صوتك
وأفيق لأرى كل ذلك سراب قد تلاشى بين ناضري
خوفي قد طوق عنقي وماكان منه إلا أن يقتلني تدريجيا ....
كم أردت أن أبتعد وأسير بطريقي غير مبالية ..
وماهي الا لحظات بها قلبي يعتصر ويقف وروحي كأنها تزهق
التفت ويقع بصري بنظراتك التي تحكي الكثير
أجري بعدها بكل لهفة وشوق ...
أجري ليتوقف العالم والزمن , ولاتقوى عقاربه على الحراك
أجري بدموعي وروحي وبكل ماأملك
لأرتمي بين يديك
أجري بحرقة وألم ....
وبنار قد أشعلها الشوق ...وبقربك ستنطفئ
قد تعب هذا القلب المسكين وأقعدته جراحه .. وآن له أن يشعر بالسعادة والفرح
رسالة هي كلماتي ستصل أعلم الى قلبك وستجد لها به حيزا تستقر به
أحبك حبا لا أزال أجهله
أحبك حبا امتزج بالجنون والعقل معا
أحبك حبا لم ولن ترى مايرادفه من حب البشر
أحبك وأقرر الرحيل !
فتخرج من شفاهي كلمات الوداع
ليس لأرحل .... بل ليمسك قلبك قلبي !
ويعدله عن الرحيل
وحديثي عن هذا وذاك ليس إلا لأجعل نيران قلبك تشتعل
فأستمع لكلماتك حينها التي لاتفتهم
وغضبك ماأروعه وغيظك
أودعك لأعود ...
ولأبكي بندم
فأخبرك كم أهواك يابدرا قد زين سماء قلبي وأشعل بوجوده شعلة الأمل
بها عرفت طريقي وبه كنت معي
أهواك ولا تحزن حين أهم بالرحيل
فهذا القلب الذي نشأ بحبك ...لن يقوى أن يكون لغيرك
ولاأن يكون الا روحا ملتصقة بك
يحميك ويحرسك ويهمس لك
بكلمات الحب .... التي تسطر لك فقط