[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بيروت - ماري عبدو:
تميز المشترك زاهر صالح في برنامج "ستار أكاديمي" الموسم الأخير بروح الدعابة واللطف, وتأرجحت صداقته بين ميرهان وأمل بوشوشة. حتى أنه مازال حائراً الى اليوم في حقيقة مشاعره تجاه كل واحدة منهما, فكانت أغنية "ندمان" التي أصدرها حديثاً, وهي مرتبطة بفترة وجوده في الأكاديمية. التقيناه في مكتب ادارة أعماله وكان هذا الحوار:
هل وجدت الفن خارج الأكاديمية كما كان داخلها?
ليس بالتحديد فهو أجمل وأصعب في الوقت نفسه لكنني رسمت لنفسي مخططاً للعمل منذ أن كنت في الأكاديمية وبدأت بتنفيذه مع بعض الحظ ولن أحسد نفسي على شيء.
هل مازلت على اتصال بزملائك?
مازلت على اتصال بزملائي المقربين مني, مثل أمل بوشوشة وأمل محلاوي ونادر وميرهان ومحمد سعد.
ما صحة التحقيق الذي تناولته احدى المجلات المحلية متسائلةً ما اذا كنت تنتظر حضور أمل أو ميرهان وعدت خائباً?
التحقيق ليس واقعياً. لم أكن أنتظر أياً منهما, بل كنت في زيارة الى أحد الأماكن العامة. لكن الصحيفة ركبت نصاً على الصور التي التقطت. أضحكني الموضوع, ومن الطبيعي أن يلعبوا هذه اللعبة.
لكنك في الأكاديمية كنت تتأرجح بين أمل وميرهان, لماذا?
ليس الموضوع تأرجحاً بقدر ما كانت تعجبني ميرهان في البداية, ثم أعجبتني أمل.
اعجاب كصداقة?
لا أعرف. اليوم أعود الى تلك الفترة, وأقول انه كان اعجاباً واضحاً تجاه كل منهما ربما فرضته الأجواء والظروف التي جمعتنا في ذلك الوقت.
ما رأيك بقصص الحب التي تنشأ بين المشتركين في الأكاديمية, علماً أن بعضها يتكلل بالزواج ومعظمها ينتهي مع انتهاء الموسم?
هي ليست قصص حب مدبرة, بل لذة تلفزيون الواقع في متابعة تفاصيل حياة كل المشتركين حتى في تطور حياتهم العاطفية. علماً أن بعض قصص الحب كانت صادقة, والبعض الآخر كان متفقاً عليها بين الطرفين.
ماذا علمتك تجربة الأكاديمية?
زادت من ثقتي بنفسي وأعطتني خبرة في استيعاب الأمور الفنية, وكيفية التعاطي مع الناس في فترة أربعة شهور. الأكاديمية صورة مصغرة عن الحياة الفنية لكن الواقع مختلف.
تنتج العمل الأول على نفقتك. أليست مهمة صعبة?
بالتأكيد وشقيقي يساعدني في الموضوع. وأرى أن ذلك أفضل لأنني أريد أن أكون في بداية انطلاقتي حراً في تسويق أغنيتي حتى تتعرف شركات الانتاج الى شخصيتي الفنية.
أخبرنا كيف اخترت الأغنية?
أنا في الأساس من صيدا, وتعرفت الى الملحن زاهر البابا الذي اعطاني لحن الأغنية, والنصائح كما كان يفعل أساتذتنا في الأكاديمية. وأعتبر أنني محظوظ في ذلك, لأنني لم أسمع أغنية غيرها بل اقتنعت بها منذ المرة الأولى.
على ماذا تندم?
لا أندم على شيء معين. الأغنية هي تكملة لمرحلة معينة مررت بها في الأكاديمية, لا أندم عليها, انما أتمنى لو غيرت بعض الأمور البسيطة ليس أكثر. لم أقع في أيدي أشخاص سيئين, وهذا ممكن أن يحصل. فالملحن زاهر البابا والكاتب ماهر شعيب والمخرج عبدالعزيز, أصروا على أنه علي أن ابرز صوتي بالمغنى العربي, خصوصاً أنني تميزت بالغناء الغربي في الأكاديمية.
ما موضوع "الكليب"?
شاب لديه موعد مع حبيبته, وخلال سيره الى مكان الموعد يصادف عدة حوادث.
برنامج "ستار أكاديمي" يخرج ثمانية طلاب في كل موسم لكن لا يبرز منهم الا اثنين أو ثلاثة. لماذا?
السبب أن البعض يعود الى حياته الجامعية, والبعض الآخر يركز على التمثيل أو العمل التلفزيوني أو الاعلانات. وأنا جاهز لتقديم البرامج, لأنني أحب هذا المجال كما أحب التمثيل, لكنني أريد أن أثبت نفسي في الغناء أولاً, ثم أنتقل تدريجياً الى تقديم البرامج, حتى لا يضيع الناس في هويتي الفنية. الجيد في "ستار أكاديمي" أنه فتح لنا آفاقاً واسعة, لا تنحصر فقط في الغناء.
ماذا عن تأثير الشهرة السريعة التي حصلتم عليها عليك?
ان للأكاديمية دوراً كبيراً في اظهار ما يتميز به الطلاب من مواهب والباقي عليهم. كنت أظن أن الجمهور أحبني فقط في الأكاديمية لكنني عندما غادرتها لمست محبة الناس الحقيقية لي, لكن في المقابل هناك بعض التحفظات من البعض بسبب مراقبة الناس لتصرفاتنا خلال اليوميات في الاكاديمية.
ماذا بعد أغنية "ندمان"?
لست واثقاً. سوف أنتظر رد فعل الجمهور عليها وعلى أدائي في الغناء العربي حتى أحدد الخطوة التالية, لكنني مثابر ومجتهد لتحقيق طموحي.
تميز المشترك زاهر صالح في برنامج "ستار أكاديمي" الموسم الأخير بروح الدعابة واللطف, وتأرجحت صداقته بين ميرهان وأمل بوشوشة. حتى أنه مازال حائراً الى اليوم في حقيقة مشاعره تجاه كل واحدة منهما, فكانت أغنية "ندمان" التي أصدرها حديثاً, وهي مرتبطة بفترة وجوده في الأكاديمية. التقيناه في مكتب ادارة أعماله وكان هذا الحوار:
هل وجدت الفن خارج الأكاديمية كما كان داخلها?
ليس بالتحديد فهو أجمل وأصعب في الوقت نفسه لكنني رسمت لنفسي مخططاً للعمل منذ أن كنت في الأكاديمية وبدأت بتنفيذه مع بعض الحظ ولن أحسد نفسي على شيء.
هل مازلت على اتصال بزملائك?
مازلت على اتصال بزملائي المقربين مني, مثل أمل بوشوشة وأمل محلاوي ونادر وميرهان ومحمد سعد.
ما صحة التحقيق الذي تناولته احدى المجلات المحلية متسائلةً ما اذا كنت تنتظر حضور أمل أو ميرهان وعدت خائباً?
التحقيق ليس واقعياً. لم أكن أنتظر أياً منهما, بل كنت في زيارة الى أحد الأماكن العامة. لكن الصحيفة ركبت نصاً على الصور التي التقطت. أضحكني الموضوع, ومن الطبيعي أن يلعبوا هذه اللعبة.
لكنك في الأكاديمية كنت تتأرجح بين أمل وميرهان, لماذا?
ليس الموضوع تأرجحاً بقدر ما كانت تعجبني ميرهان في البداية, ثم أعجبتني أمل.
اعجاب كصداقة?
لا أعرف. اليوم أعود الى تلك الفترة, وأقول انه كان اعجاباً واضحاً تجاه كل منهما ربما فرضته الأجواء والظروف التي جمعتنا في ذلك الوقت.
ما رأيك بقصص الحب التي تنشأ بين المشتركين في الأكاديمية, علماً أن بعضها يتكلل بالزواج ومعظمها ينتهي مع انتهاء الموسم?
هي ليست قصص حب مدبرة, بل لذة تلفزيون الواقع في متابعة تفاصيل حياة كل المشتركين حتى في تطور حياتهم العاطفية. علماً أن بعض قصص الحب كانت صادقة, والبعض الآخر كان متفقاً عليها بين الطرفين.
ماذا علمتك تجربة الأكاديمية?
زادت من ثقتي بنفسي وأعطتني خبرة في استيعاب الأمور الفنية, وكيفية التعاطي مع الناس في فترة أربعة شهور. الأكاديمية صورة مصغرة عن الحياة الفنية لكن الواقع مختلف.
تنتج العمل الأول على نفقتك. أليست مهمة صعبة?
بالتأكيد وشقيقي يساعدني في الموضوع. وأرى أن ذلك أفضل لأنني أريد أن أكون في بداية انطلاقتي حراً في تسويق أغنيتي حتى تتعرف شركات الانتاج الى شخصيتي الفنية.
أخبرنا كيف اخترت الأغنية?
أنا في الأساس من صيدا, وتعرفت الى الملحن زاهر البابا الذي اعطاني لحن الأغنية, والنصائح كما كان يفعل أساتذتنا في الأكاديمية. وأعتبر أنني محظوظ في ذلك, لأنني لم أسمع أغنية غيرها بل اقتنعت بها منذ المرة الأولى.
على ماذا تندم?
لا أندم على شيء معين. الأغنية هي تكملة لمرحلة معينة مررت بها في الأكاديمية, لا أندم عليها, انما أتمنى لو غيرت بعض الأمور البسيطة ليس أكثر. لم أقع في أيدي أشخاص سيئين, وهذا ممكن أن يحصل. فالملحن زاهر البابا والكاتب ماهر شعيب والمخرج عبدالعزيز, أصروا على أنه علي أن ابرز صوتي بالمغنى العربي, خصوصاً أنني تميزت بالغناء الغربي في الأكاديمية.
ما موضوع "الكليب"?
شاب لديه موعد مع حبيبته, وخلال سيره الى مكان الموعد يصادف عدة حوادث.
برنامج "ستار أكاديمي" يخرج ثمانية طلاب في كل موسم لكن لا يبرز منهم الا اثنين أو ثلاثة. لماذا?
السبب أن البعض يعود الى حياته الجامعية, والبعض الآخر يركز على التمثيل أو العمل التلفزيوني أو الاعلانات. وأنا جاهز لتقديم البرامج, لأنني أحب هذا المجال كما أحب التمثيل, لكنني أريد أن أثبت نفسي في الغناء أولاً, ثم أنتقل تدريجياً الى تقديم البرامج, حتى لا يضيع الناس في هويتي الفنية. الجيد في "ستار أكاديمي" أنه فتح لنا آفاقاً واسعة, لا تنحصر فقط في الغناء.
ماذا عن تأثير الشهرة السريعة التي حصلتم عليها عليك?
ان للأكاديمية دوراً كبيراً في اظهار ما يتميز به الطلاب من مواهب والباقي عليهم. كنت أظن أن الجمهور أحبني فقط في الأكاديمية لكنني عندما غادرتها لمست محبة الناس الحقيقية لي, لكن في المقابل هناك بعض التحفظات من البعض بسبب مراقبة الناس لتصرفاتنا خلال اليوميات في الاكاديمية.
ماذا بعد أغنية "ندمان"?
لست واثقاً. سوف أنتظر رد فعل الجمهور عليها وعلى أدائي في الغناء العربي حتى أحدد الخطوة التالية, لكنني مثابر ومجتهد لتحقيق طموحي.