1- عندي واجبات مدرسية قد تستغرق ساعتين كاملتين :
ا- لن اترك مكتبي ابدا حتى انجزها.
ب- قد ادخل على المسنجر اثناء دراستي لارتاح ثم اعود الى واجباتي.
ج- سوف انظر الى شاشة الكومبيوتر كل مدة لارى اذا ما دخلت احدى الاصدقاء للمحادثة على المسنجر.
2- اجتمع على المسنجر مع الاصدقاء لنتحدث
ا- اجتمع بهم يوم العطلة فقط.
ب- اجتمع بهم مرة كل يومين على المسنجر لنتحادث.
ج- اجتمع بهم على المسنجر ساعتين يوميا لنتحادث.
3- مساء كل يوم اجلس مع عائلتي للعشاء ومشاهدة التلفاز
ا- لا يمكن ان نغير هذه العادة.
ب- قد اتعشى واشاهد التلفاز مع اسرتي اذا كان الطعام والفلم ممتعين والا فاني سأدخل على المسنجر.
ج- دائما اجد بعض الاصدقاء على المسنجر فأقضي على الامسية بالتحدث معهم.
4- ما هو مدى حرصي على قواعد التحاور في حياتي
ا- انا احرص جدا على قواعد التحاور فأنا اخجل اذا قاطعتهم واذا تضايقت من احدهم فانا اخجل من ترك المسنجر كما اضطر غالبا الى انتقاء مفردات لطيفة في كلامي.
ب- افضل أن اراعي قواعد التحاور لكن احيانا لا اتمالك نفسي فاقاطع الاخرين كما قد اتركهم اذا جرحت شعوري بالمسنجر واذا فلتت كلمات مني دون تفكير.
ج- لست مضطر الى مسايرة احد في المسنجر فالجميع يتكلم في نفس الوقت وقد اغادر المسنجر دون اعذار بمجرد شعوري بالضيق كما يمكنني ان اقول باختصار ما اريد دون انتقائي لكلماتي ... وهذا يناسب طباعي تماما...
5-الاحاسيس مهمة في نقل ما اريد قوله ...
ا- انا واصدقائي اعتدنا في المدرسة ان نتناقل احاسيسنا بالعيون ونبرة الصوت وحركة اليدين وليس فقط بالكلمات، اما على المسنجر فلا يمكن للحروف ان تنقل لغة العيون والصوت.
ب- القليل من الاصدقاء يستخدمون الكلمات واليدين والعيون لتوضيح فكرة او احاسيس ما.
ج- لكثرة استخدامي للمسنجر اصبحت عملي وكلامي قليل واذا تكلمت فأنا اتكلم كالرجل الآلي ولا وقت لاضافة الاحاسيس الى كلماتي.
اجمع لنفسك نقطة على كل جواب اول , ونقطتين لكل جواب ثاني , وثلاث لكل جواب ثالث ..
اذا كان مجموعك 5-8
فلن تطولك اضرار المسنجر فهي لا تلهيك عن دراستك ولا تبالغ في استعمالها بشكل يومي ولا تلهيك عن عائلتك وستحافظ على اصول التحاور مع الاخرين كما لا تعتمد الا على كلماتك في نقل احاسيسك.
اذا كان مجموعك 9-11
انتبه فانت خطر ..
اذا كان مجموعك 12-15
فانت وقعت في شباك اخطار المسنجر فهي تلهيك عن دراستك وعائلتك وتستغرق كل اسبوعك كما فقدت الصبر في مسايرة الاخريات في المحاورة في حياتك الحقيقية وكلامك الآن دون احاسيس.
ا- لن اترك مكتبي ابدا حتى انجزها.
ب- قد ادخل على المسنجر اثناء دراستي لارتاح ثم اعود الى واجباتي.
ج- سوف انظر الى شاشة الكومبيوتر كل مدة لارى اذا ما دخلت احدى الاصدقاء للمحادثة على المسنجر.
2- اجتمع على المسنجر مع الاصدقاء لنتحدث
ا- اجتمع بهم يوم العطلة فقط.
ب- اجتمع بهم مرة كل يومين على المسنجر لنتحادث.
ج- اجتمع بهم على المسنجر ساعتين يوميا لنتحادث.
3- مساء كل يوم اجلس مع عائلتي للعشاء ومشاهدة التلفاز
ا- لا يمكن ان نغير هذه العادة.
ب- قد اتعشى واشاهد التلفاز مع اسرتي اذا كان الطعام والفلم ممتعين والا فاني سأدخل على المسنجر.
ج- دائما اجد بعض الاصدقاء على المسنجر فأقضي على الامسية بالتحدث معهم.
4- ما هو مدى حرصي على قواعد التحاور في حياتي
ا- انا احرص جدا على قواعد التحاور فأنا اخجل اذا قاطعتهم واذا تضايقت من احدهم فانا اخجل من ترك المسنجر كما اضطر غالبا الى انتقاء مفردات لطيفة في كلامي.
ب- افضل أن اراعي قواعد التحاور لكن احيانا لا اتمالك نفسي فاقاطع الاخرين كما قد اتركهم اذا جرحت شعوري بالمسنجر واذا فلتت كلمات مني دون تفكير.
ج- لست مضطر الى مسايرة احد في المسنجر فالجميع يتكلم في نفس الوقت وقد اغادر المسنجر دون اعذار بمجرد شعوري بالضيق كما يمكنني ان اقول باختصار ما اريد دون انتقائي لكلماتي ... وهذا يناسب طباعي تماما...
5-الاحاسيس مهمة في نقل ما اريد قوله ...
ا- انا واصدقائي اعتدنا في المدرسة ان نتناقل احاسيسنا بالعيون ونبرة الصوت وحركة اليدين وليس فقط بالكلمات، اما على المسنجر فلا يمكن للحروف ان تنقل لغة العيون والصوت.
ب- القليل من الاصدقاء يستخدمون الكلمات واليدين والعيون لتوضيح فكرة او احاسيس ما.
ج- لكثرة استخدامي للمسنجر اصبحت عملي وكلامي قليل واذا تكلمت فأنا اتكلم كالرجل الآلي ولا وقت لاضافة الاحاسيس الى كلماتي.
اجمع لنفسك نقطة على كل جواب اول , ونقطتين لكل جواب ثاني , وثلاث لكل جواب ثالث ..
اذا كان مجموعك 5-8
فلن تطولك اضرار المسنجر فهي لا تلهيك عن دراستك ولا تبالغ في استعمالها بشكل يومي ولا تلهيك عن عائلتك وستحافظ على اصول التحاور مع الاخرين كما لا تعتمد الا على كلماتك في نقل احاسيسك.
اذا كان مجموعك 9-11
انتبه فانت خطر ..
اذا كان مجموعك 12-15
فانت وقعت في شباك اخطار المسنجر فهي تلهيك عن دراستك وعائلتك وتستغرق كل اسبوعك كما فقدت الصبر في مسايرة الاخريات في المحاورة في حياتك الحقيقية وكلامك الآن دون احاسيس.