فتحت صفحة جوجل في عقلي و كتبت فيها السعادة و أعطيته أمر ابحث و كانت النتيجة
مبهرة نعم لقد كانت نتيجة لم أتوقعها أبدا
أو لم أكن أريدها ؟؟؟؟؟؟
فالسعادة موجودة بشكل كبير
لكن لما لم اعلم من قبل ؟؟
أتراني كنت أحب أن العب دور المظلوم ؟؟
أم كانت السعادة خفية في حياتي
لا لا لا لا لا لا لا اعتقد أبدا
فالنتائج واضحة كعين الشمس
أنا أولا مسلم و هذا اكبر سعادة
فانا اسجد لله الواحد القهار الحمد لله على هذه النعمة
فكيف كان وضعي لو أني اسجد لغيره ............. الحمد لله كم أنا سعيد بهذه النعمة
و عندي عقل و لله الحمد افكر به و ا خذ به قرارات حياتي
و عندي قلب ينبض بين ضلوعي يحب و يخشع لذكر الله
و أنا أرى نعم أرى هذه سماء زرقاء و هذا بحر ازرق و هذه شجرة خضراء
و هذا و هذه أراهم كلهم الحمد لله كيف كانت حالتي لو أني افتح عيني على سواد مظلم
نعم أنا سعيد جدا بهذه النعمة و إنها نعمة عجيبة و مميزة و لله الحمد
و أنا اسمع نعم هذه صوت لوحة المفاتيح عندما تنزل عليها أصابعي تك تك تك
نعم اسمعها جيدا و اسمع بنفس الوقت ما شغلته على الجيت اوديو انه الشيخ ماهر المعيقلي
و يقرا سورة يوسف ما أجمل وأنقى صوته و لكن كيف لي أن اعلم ذلك لو كنت لا اسمع
الحمد لله ما أجملها من نعمة تفوق الوصف
كما أني اشرب الشاي الان امسك الكأس بيدي استطيع أن أميز سخونته
من لمسته يا الله ما هذه النعمة الرائعة يمكن أن اعرف نعومة و خشونة و دفئ و برودة الأشياء
من لمسة واحدة كم أنا سعيد بهذه النعمة
و استطيع أن أميز طعمه الحلو لأني وضعت قطعة من سكر زائدة عن عادتي بشرب الشاي
ما هذا استطيع أن أميز بالطعم أيضا
التذوق نعمة رائعة الحمد لله عليها و اسأل الله أن يديمها علي
و أنا هنا و والدتي تصنع لي الكعكة التي أحب تناولها دائما .... كيف عرفت ؟
لقد وصلت رائحتها غرفتي نعم شممت رائحتها الله كم أحب هذه الكعكة
يا سبحان الله انا هنا و والدتي بالمطبخ و عرفت ؟؟؟؟؟
إنها حاسة الشم كم هي رائعة و لله الحمد
سأذهب للمطبخ لآتي بقطعة من الكعكة ...
انتظر ...
أنا استطيع السير الحمد لله كم من مقعد يتمنى ذلك
و أنا أمشي أنادي أمي آماه نعم استطيع الكلام انطق الحمد لله كم من إنسان يتمنى ذلك
إذا أرى و اسمع و أحس و أشم و أتكلم و امشي وأتذوق و هذه فقط فيني أنا يعني
تخصني جسديا و لا تريدني أن أكون سعيدا
نعم أخواني نحن لن نستطيع أن نعد نعمة الله علينا لن نستطيع أن نحصيها أبدا
الحمد لله
و لكن لماذا دائما نوهم أنفسنا بأننا تعساء لماذا دائما متشائمين
لما لا نسعد بما نحن عليه
أترانا نحب الحزن و نفضله على السعادة ...؟
لا اعتقد أبدا ........
فانا اقر و اعترف و أنا بكامل قواي العقلية و لله الحمد باني سعيد كثيرا
و اتعهد على نفسي ان احمد الله ابدا ما حييت على كل النعم
نعم اكتب إقرارا على نفسي بذلك و سوف أكبره و أعلقه على الحائط
ليبقى أمامي في كل لحظة يحاول الحزن أن يدخلني
سأودعك أيها الحزن للأسف لن يبقى لك مكان عندي
سوف الغي إقامتك عندي و لن أكون لك كفيل فأتمنى أن تبحث عن كفيل غيري
فانا اكتب الآن عقدا جديدا طويل الأمد بإذن الله مع السعادة
مبهرة نعم لقد كانت نتيجة لم أتوقعها أبدا
أو لم أكن أريدها ؟؟؟؟؟؟
فالسعادة موجودة بشكل كبير
لكن لما لم اعلم من قبل ؟؟
أتراني كنت أحب أن العب دور المظلوم ؟؟
أم كانت السعادة خفية في حياتي
لا لا لا لا لا لا لا اعتقد أبدا
فالنتائج واضحة كعين الشمس
أنا أولا مسلم و هذا اكبر سعادة
فانا اسجد لله الواحد القهار الحمد لله على هذه النعمة
فكيف كان وضعي لو أني اسجد لغيره ............. الحمد لله كم أنا سعيد بهذه النعمة
و عندي عقل و لله الحمد افكر به و ا خذ به قرارات حياتي
و عندي قلب ينبض بين ضلوعي يحب و يخشع لذكر الله
و أنا أرى نعم أرى هذه سماء زرقاء و هذا بحر ازرق و هذه شجرة خضراء
و هذا و هذه أراهم كلهم الحمد لله كيف كانت حالتي لو أني افتح عيني على سواد مظلم
نعم أنا سعيد جدا بهذه النعمة و إنها نعمة عجيبة و مميزة و لله الحمد
و أنا اسمع نعم هذه صوت لوحة المفاتيح عندما تنزل عليها أصابعي تك تك تك
نعم اسمعها جيدا و اسمع بنفس الوقت ما شغلته على الجيت اوديو انه الشيخ ماهر المعيقلي
و يقرا سورة يوسف ما أجمل وأنقى صوته و لكن كيف لي أن اعلم ذلك لو كنت لا اسمع
الحمد لله ما أجملها من نعمة تفوق الوصف
كما أني اشرب الشاي الان امسك الكأس بيدي استطيع أن أميز سخونته
من لمسته يا الله ما هذه النعمة الرائعة يمكن أن اعرف نعومة و خشونة و دفئ و برودة الأشياء
من لمسة واحدة كم أنا سعيد بهذه النعمة
و استطيع أن أميز طعمه الحلو لأني وضعت قطعة من سكر زائدة عن عادتي بشرب الشاي
ما هذا استطيع أن أميز بالطعم أيضا
التذوق نعمة رائعة الحمد لله عليها و اسأل الله أن يديمها علي
و أنا هنا و والدتي تصنع لي الكعكة التي أحب تناولها دائما .... كيف عرفت ؟
لقد وصلت رائحتها غرفتي نعم شممت رائحتها الله كم أحب هذه الكعكة
يا سبحان الله انا هنا و والدتي بالمطبخ و عرفت ؟؟؟؟؟
إنها حاسة الشم كم هي رائعة و لله الحمد
سأذهب للمطبخ لآتي بقطعة من الكعكة ...
انتظر ...
أنا استطيع السير الحمد لله كم من مقعد يتمنى ذلك
و أنا أمشي أنادي أمي آماه نعم استطيع الكلام انطق الحمد لله كم من إنسان يتمنى ذلك
إذا أرى و اسمع و أحس و أشم و أتكلم و امشي وأتذوق و هذه فقط فيني أنا يعني
تخصني جسديا و لا تريدني أن أكون سعيدا
نعم أخواني نحن لن نستطيع أن نعد نعمة الله علينا لن نستطيع أن نحصيها أبدا
الحمد لله
و لكن لماذا دائما نوهم أنفسنا بأننا تعساء لماذا دائما متشائمين
لما لا نسعد بما نحن عليه
أترانا نحب الحزن و نفضله على السعادة ...؟
لا اعتقد أبدا ........
فانا اقر و اعترف و أنا بكامل قواي العقلية و لله الحمد باني سعيد كثيرا
و اتعهد على نفسي ان احمد الله ابدا ما حييت على كل النعم
نعم اكتب إقرارا على نفسي بذلك و سوف أكبره و أعلقه على الحائط
ليبقى أمامي في كل لحظة يحاول الحزن أن يدخلني
سأودعك أيها الحزن للأسف لن يبقى لك مكان عندي
سوف الغي إقامتك عندي و لن أكون لك كفيل فأتمنى أن تبحث عن كفيل غيري
فانا اكتب الآن عقدا جديدا طويل الأمد بإذن الله مع السعادة