اعترف مدرب الأهلي المصري البرتغالي مانويل جوزيه بأن فريقه يعاني من أخطاء دفاعية واضحة، كان ثمنها أربعة أهداف في المباراة التي خسرها الفريق أمام منافسه باتشوكا المكسيكي 2-4، في الوقت الإضافي بالدور ربع النهائي من بطولة العالم للأندية اليوم السبت في طوكيو.
واعتبر جوزيه -في المؤتمر الصحفي الذي أعقب اللقاء- أن فريقه سقط في امتحان الرهبة، بعد أن تقدم على منافسه باتشوكا 2-صفر في الشوط الأول، قبل أن يخسر 2-4 في الوقت الإضافي، مشيرا إلى أن أفراد الفريق لم يحسنوا مواجهة الضغوطات.
وقال مدرب الأهلي إن فريقه مازال يفتقر إلى خبرة البطولات الدولية، وأن اللاعبين فشلوا في تحمل الضغط العصبي في الشوط الثاني أمام باتشوكا، وذلك على الرغم من فوز الفريق بعدد من البطولات الإفريقية.
وأضاف أن "الخطأ الأكبر كان في السماح لهم بتسجيل الهدف الأول في مرمانا مبكرا في الشوط الثاني، وهو ما تسبب في تحويل إيقاع المباراة لصالحهم حتى نهاية اللقاء".
وأنهى الأهلي الشوط الأول متقدما بهدفين نظيفين من توقيع فوستو بينتو مدافع باتشوكا في مرماه وفلافيو أمادو من تسديدة من مدى قريب.
ومع بداية الشوط الثاني، انتفض باتشوكا ليسجل هدفين متتاليين مع نهاية الوقت الأصلي، ثم هدفا في كل شوط من الفترتين الإضافيتين؛ ليتأهل إلى نصف نهائي البطولة.
وأكد جوزيه أنه بنى خطته في الشوط الأول على اللعب على تضييق المساحات على لاعبي الفريق المكسيكي، ثم اللعب على الهجمات المرتدة، وهو ما أتى بثماره.
ولكنه قال "على الرغم من تقدمنا بهدفين، فإننا لم نقدم مستوانا المعهود حتى في الشوط الأول".
وأشاد جوزيه كثيرا بفريق باتشوكا، مؤكدا أنه حقق فوزا مستحقا وكان الأفضل على مدار اللقاء، مشيرا إلى أنه تمتع بدرجة عالية من ثبات المستوى طوال المباراة، وحتى اللاعبين الاحتياطيين الذين دخلوا اللقاء كانوا على مستوى الأساسيين.
ويلعب الأهلي يوم الخميس المقبل مع الخاسر من جامبا أوساكا الياباني بطل آسيا وأدليد الأسترالي وصيفه، في صراع على المركز الخامس في البطولة.
في المقابل اعتبر مدرب باتشوكا أنريكه ميزا بأن فريقه استحق الفوز، وقال "لم نكن نستحق التخلف بهدفين نظيفين، لقد كنا أفضل من الأهلي في الشوط الأول، وفرضنا إيقاعنا في المباراة".
وتابع "تابعنا الاعتماد على الهجوم لأنها الطريقة الوحيدة التي نجيدها، الفريق الأفضل هو الذي فاز في المباراة، إنه أمر منطقي".
وكشف أن "ليغا دي كيتو فريق قوي لكننا لا نخشى مواجهة أي فريق".
واعتبر جوزيه -في المؤتمر الصحفي الذي أعقب اللقاء- أن فريقه سقط في امتحان الرهبة، بعد أن تقدم على منافسه باتشوكا 2-صفر في الشوط الأول، قبل أن يخسر 2-4 في الوقت الإضافي، مشيرا إلى أن أفراد الفريق لم يحسنوا مواجهة الضغوطات.
وقال مدرب الأهلي إن فريقه مازال يفتقر إلى خبرة البطولات الدولية، وأن اللاعبين فشلوا في تحمل الضغط العصبي في الشوط الثاني أمام باتشوكا، وذلك على الرغم من فوز الفريق بعدد من البطولات الإفريقية.
وأضاف أن "الخطأ الأكبر كان في السماح لهم بتسجيل الهدف الأول في مرمانا مبكرا في الشوط الثاني، وهو ما تسبب في تحويل إيقاع المباراة لصالحهم حتى نهاية اللقاء".
وأنهى الأهلي الشوط الأول متقدما بهدفين نظيفين من توقيع فوستو بينتو مدافع باتشوكا في مرماه وفلافيو أمادو من تسديدة من مدى قريب.
ومع بداية الشوط الثاني، انتفض باتشوكا ليسجل هدفين متتاليين مع نهاية الوقت الأصلي، ثم هدفا في كل شوط من الفترتين الإضافيتين؛ ليتأهل إلى نصف نهائي البطولة.
وأكد جوزيه أنه بنى خطته في الشوط الأول على اللعب على تضييق المساحات على لاعبي الفريق المكسيكي، ثم اللعب على الهجمات المرتدة، وهو ما أتى بثماره.
ولكنه قال "على الرغم من تقدمنا بهدفين، فإننا لم نقدم مستوانا المعهود حتى في الشوط الأول".
وأشاد جوزيه كثيرا بفريق باتشوكا، مؤكدا أنه حقق فوزا مستحقا وكان الأفضل على مدار اللقاء، مشيرا إلى أنه تمتع بدرجة عالية من ثبات المستوى طوال المباراة، وحتى اللاعبين الاحتياطيين الذين دخلوا اللقاء كانوا على مستوى الأساسيين.
ويلعب الأهلي يوم الخميس المقبل مع الخاسر من جامبا أوساكا الياباني بطل آسيا وأدليد الأسترالي وصيفه، في صراع على المركز الخامس في البطولة.
في المقابل اعتبر مدرب باتشوكا أنريكه ميزا بأن فريقه استحق الفوز، وقال "لم نكن نستحق التخلف بهدفين نظيفين، لقد كنا أفضل من الأهلي في الشوط الأول، وفرضنا إيقاعنا في المباراة".
وتابع "تابعنا الاعتماد على الهجوم لأنها الطريقة الوحيدة التي نجيدها، الفريق الأفضل هو الذي فاز في المباراة، إنه أمر منطقي".
وكشف أن "ليغا دي كيتو فريق قوي لكننا لا نخشى مواجهة أي فريق".
- [img][/img]