يستعد الفنان المصري تامر حسني لاصدار الجزء الثاني من ألبومه "الجنة في بيوتنا" ويتضمن 14 أغنية تتناول مواضيع مختلفة وعدداً من القضايا الاجتماعية.
ويقول حسني "إنه باعتباره قدوة للشباب، يسعى إلى أن يضيف إليهم أشياء أهم وأسمى عبر أغانٍ هادفة تزخر بمعلومات دينية وأخلاقية". ونفى "أن تكون الحفلات الخيرية التي يحييها هدفها الدعاية فقط، بل جمع التبرعات لمساعدة المحتاجين والفقراء".
ولم يولد الفنان المصري وفي فمه ملعقة من ذهب، بل بدأ يعول أسرة كبيرة وهو في التاسعة من عمره واضطر الى العمل بائعاً متجولاً، ما يجعله يشعر بمعاناة الآخرين.
ورأى "أن مقارنته بالمطرب محمد حماقي ظالمة، خصوصاً أنه (حسني) يغني ويكتب ويلحن ويمثل وله رصيد كبير من الالبومات والأفلام السينمائية، بينما حماقي يكتفي بالغناء فقط".
وحول الاسباب التي تدفعه لكتابة الاغاني، أشار الى أنه عندما يعجز عن إيصال أفكاره إلى الشاعر فإنه يكتبها بنفسه من دون التأثر بقراءات معينة، معتمداً على تفاصيل حياته اليومية والأخبار التي يسمعها من أصدقائه ومحيطه".
ويقول حسني "إنه باعتباره قدوة للشباب، يسعى إلى أن يضيف إليهم أشياء أهم وأسمى عبر أغانٍ هادفة تزخر بمعلومات دينية وأخلاقية". ونفى "أن تكون الحفلات الخيرية التي يحييها هدفها الدعاية فقط، بل جمع التبرعات لمساعدة المحتاجين والفقراء".
ولم يولد الفنان المصري وفي فمه ملعقة من ذهب، بل بدأ يعول أسرة كبيرة وهو في التاسعة من عمره واضطر الى العمل بائعاً متجولاً، ما يجعله يشعر بمعاناة الآخرين.
ورأى "أن مقارنته بالمطرب محمد حماقي ظالمة، خصوصاً أنه (حسني) يغني ويكتب ويلحن ويمثل وله رصيد كبير من الالبومات والأفلام السينمائية، بينما حماقي يكتفي بالغناء فقط".
وحول الاسباب التي تدفعه لكتابة الاغاني، أشار الى أنه عندما يعجز عن إيصال أفكاره إلى الشاعر فإنه يكتبها بنفسه من دون التأثر بقراءات معينة، معتمداً على تفاصيل حياته اليومية والأخبار التي يسمعها من أصدقائه ومحيطه".