انا دكتورة جزائرية و أعشق الجزائر و قد لفتت نظري المتسابقة الجميلة أمل بوشوشة , و كنت أتابع البرنامج في أوقات فراغي , و لاحظت جلوسها مع شاب فلسطيني اسمه زاهر , و بغض النظر عن حقيقة علاقتهما فقد كانا يبدوان كصديقين على الأقل , لكن ما صدمني هو طريقة تفكير ابنة الخمسة و عشرين الناضجة ... فبعد خروج امل محلاوي نومينيه , ابتعدت امال بوشوشة عن زاهر تدريجيا , لأنها خشيت أن تخرج نومينيه بعد محلاوي ... فلا تريد أن يؤخذ عنها فكرة من قبل الأساتذة أنها مشغولة بزاهر.
ثم أصبحت علاقتها به شبه معدومة بعد أن خرج المسكين زاهر نومينيه مرتين حتى أصبح كالوباء بالنسبة اليها , لم تكن وفية له كنادر , أرادت أن تنفد بجلدها كأنها ستعيش في هذا البرنامج الى الأبد , و لم تكن انسانة بكل معنى الكلمة لزاهر , حتى عندما كان زاهر نومينيه و يستنجد بها , كانت بعيدة و تتهرب منه .
شكرا لك يا أمل بوشوشة على هذا الدرس في الاخلاص و الوفاء و الانسانية , و لو كنت أحد أصدقائك خارج الاكاديمية ... لخشيتك و أعدت النظر في تلك الصداقة ...
ثم أصبحت علاقتها به شبه معدومة بعد أن خرج المسكين زاهر نومينيه مرتين حتى أصبح كالوباء بالنسبة اليها , لم تكن وفية له كنادر , أرادت أن تنفد بجلدها كأنها ستعيش في هذا البرنامج الى الأبد , و لم تكن انسانة بكل معنى الكلمة لزاهر , حتى عندما كان زاهر نومينيه و يستنجد بها , كانت بعيدة و تتهرب منه .
شكرا لك يا أمل بوشوشة على هذا الدرس في الاخلاص و الوفاء و الانسانية , و لو كنت أحد أصدقائك خارج الاكاديمية ... لخشيتك و أعدت النظر في تلك الصداقة ...