> ما مدى صحة خبر منعك من دخول لبنان؟
ـ جميع أبواب المطارات مفتوحة أمامي، وكل خبر من هذا النوع أعتبره مجرد إشاعة تتداوله ألسن مريضة تعمل على صناعة الأخبار الزائفة وترويج الأكاذيب. شخصياً، لا علم لي بهذه الإشاعة بدليل أنني سأعود في غضون الأسابيع المقبلة إلى هذا البلد الذي اعتبرته دائماً بلدي الثاني، عندما كنت أباشر فيه أعمالي الفنية، وما زلت أعتبره من أحب البلدان العربية إلى قلبي. فخبر المنع غير صحيح، وأبواب مطار بيروت مفتوحة في وجهي ليلاً ونهاراً. وجمهور لبنان وفنانوه يكنّون لي الودّ. باختصار، أنا غير ممنوعة من دخول لبنان أو غيره من الدول العربية. فمؤخراً، قمت بزيارة إلى الجزائر على سبيل المثال.
> وما سبب زيارتك إلى الجزائر؟
ـ سافرت للمشاركة في برنامج «صراحة راحة»، الذي تحدّثت فيه على مدى ساعتين في القناة الجزائرية الثالثة عن نشأتي ومراحل حياتي الفنية.
> أنت كثيرة التنقل فأين تستقرين بالضبط؟
ـ أنا مقيمة حالياً ببلدي المغرب، وأقوم برحلات فنية كلما اقتضت الضرورة. وبعد تعاقدي مؤخراً مع شركة «روتانا ـ مصر» سيكون عملي كله في القاهرة. وهناك احتمال قوي للإستقرار مستقبلاً في مصر بدلاً من لبنان إلا في حالة مشاركتي في حفل فني.
ـ جميع أبواب المطارات مفتوحة أمامي، وكل خبر من هذا النوع أعتبره مجرد إشاعة تتداوله ألسن مريضة تعمل على صناعة الأخبار الزائفة وترويج الأكاذيب. شخصياً، لا علم لي بهذه الإشاعة بدليل أنني سأعود في غضون الأسابيع المقبلة إلى هذا البلد الذي اعتبرته دائماً بلدي الثاني، عندما كنت أباشر فيه أعمالي الفنية، وما زلت أعتبره من أحب البلدان العربية إلى قلبي. فخبر المنع غير صحيح، وأبواب مطار بيروت مفتوحة في وجهي ليلاً ونهاراً. وجمهور لبنان وفنانوه يكنّون لي الودّ. باختصار، أنا غير ممنوعة من دخول لبنان أو غيره من الدول العربية. فمؤخراً، قمت بزيارة إلى الجزائر على سبيل المثال.
> وما سبب زيارتك إلى الجزائر؟
ـ سافرت للمشاركة في برنامج «صراحة راحة»، الذي تحدّثت فيه على مدى ساعتين في القناة الجزائرية الثالثة عن نشأتي ومراحل حياتي الفنية.
> أنت كثيرة التنقل فأين تستقرين بالضبط؟
ـ أنا مقيمة حالياً ببلدي المغرب، وأقوم برحلات فنية كلما اقتضت الضرورة. وبعد تعاقدي مؤخراً مع شركة «روتانا ـ مصر» سيكون عملي كله في القاهرة. وهناك احتمال قوي للإستقرار مستقبلاً في مصر بدلاً من لبنان إلا في حالة مشاركتي في حفل فني.