تذاع على عدد من القنوات الفضائية أغنية عن أحداث غزة الأخيرة، من تأليف وتلحين وغناء تامر حسنى فى يوم واحد، وتم تصويرها أيضاً بطريقة الفيديو كليب ما بين مشاهد من تلك الأحداث الدامية ومشاهد شخصية لتامر أثناء تسجيله للأغنية، وقام تامر بإهداء الأغنية لعدد كبير من الفضائيات بلا مقابل مشاركة منه للشعب الفلسطينى.
جاءت كلمات الأغنية معبرة عن مشاعر الأسى التى تنتاب المواطن العربى، تجاه ما يشاهده فى نشرات الأخبار عن مذابح تمارس تجاه الشعب الفلسطينى، حيث تقول كلمات الأغنية "ترابك يا فلسطين تاج على راسى، أمشى اتباهى بيه بين أهلى وناسى، يا رب مش عارف أنا أعمل إيه، يا رب قدرهم على اللى هما فيه، مش عارف أعمل حاجة، نفسى أعمل حاجة، شايف أخويا بيتعذب وأنا بتفرج عليه، يا رب ناولهنا فرحة صبر السنين، نفرح على أرضك يا عراق وترجعلينا يا فلسطين، والله لو بقينا يد واحدة لترجع بلادنا مرة واحدة، إحنا الأقوى بشهادة الزمان، ولو مهما كان سلاحهم هيفضل سلاحنا الإيمان".
تامر حسنى أكد أن تقديمه لهذه الأغنية جاء من منطلق تأثره بما شاهده من أحداث مأساوية أصابت الشعب الفلسطينى فى غزة على أيدى إسرائيل.
جاءت كلمات الأغنية معبرة عن مشاعر الأسى التى تنتاب المواطن العربى، تجاه ما يشاهده فى نشرات الأخبار عن مذابح تمارس تجاه الشعب الفلسطينى، حيث تقول كلمات الأغنية "ترابك يا فلسطين تاج على راسى، أمشى اتباهى بيه بين أهلى وناسى، يا رب مش عارف أنا أعمل إيه، يا رب قدرهم على اللى هما فيه، مش عارف أعمل حاجة، نفسى أعمل حاجة، شايف أخويا بيتعذب وأنا بتفرج عليه، يا رب ناولهنا فرحة صبر السنين، نفرح على أرضك يا عراق وترجعلينا يا فلسطين، والله لو بقينا يد واحدة لترجع بلادنا مرة واحدة، إحنا الأقوى بشهادة الزمان، ولو مهما كان سلاحهم هيفضل سلاحنا الإيمان".
تامر حسنى أكد أن تقديمه لهذه الأغنية جاء من منطلق تأثره بما شاهده من أحداث مأساوية أصابت الشعب الفلسطينى فى غزة على أيدى إسرائيل.