يطيب لي في هذه الوقفة أن أتحدث عن الصداقة و الأصدقاء في محيط الجو الافتراضي(الانترنت). الصداقات الانترنتية منتشرةبصورة غير عادية هذه الأيام. كثير منا كوّن علاقات انترنتيه بعضها قد يطول لسنوات و بعضها ينتهي بعد اشهر معدودة
مغالطات عدة تسود العلاقة الانترنتيه, و الشاطر فقط, هو من يفهم سر هذه المغالطات و يستطيع تجاوزها في الوقت المناسب, قبل أن يعض أصابعه ندماً
يتعارف شخصين, من جنس واحد أو من جنسين مختلفين, على بعضهما الآخر في الانترنت, إما عن طريق منتدى حواري, أو بالتوك أو برنامج المحادثة(مسنجر). يبدو الأمر في البداية, مثل السحر, يفيض جمالاً و روعة, تتصور صديقك بأنه في قمة المثالية, مؤمن, صادق, خجول, طيّب, و تشعر حينها بأنك ملكت الدنيا. و تقول حينها: هذا هو الصديق/ الصديقة المناسب, وين كان من زمان؟
تتصور بأنه قادم من كوكب آخر, صديق محمل بالمفاجآت الحلوة وبالمزايا الغير عادية, صديق سيدخلك عالماً آخر, غير الذي كنت تعيشه مع أصدقاءك الفعليين الحقيقيين, (البشر) عذراً أحبتي و لكن, الأمر في كثير من الأحيان يجعلك تفكر بان هل أصدقائكا الانترنتيون, هم بشر فعلاً أم مجرد قصاصات ورق سرعان ما ستتطاير
مغالطات عدة تسود العلاقة الانترنتيه, و الشاطر فقط, هو من يفهم سر هذه المغالطات و يستطيع تجاوزها في الوقت المناسب, قبل أن يعض أصابعه ندماً
يتعارف شخصين, من جنس واحد أو من جنسين مختلفين, على بعضهما الآخر في الانترنت, إما عن طريق منتدى حواري, أو بالتوك أو برنامج المحادثة(مسنجر). يبدو الأمر في البداية, مثل السحر, يفيض جمالاً و روعة, تتصور صديقك بأنه في قمة المثالية, مؤمن, صادق, خجول, طيّب, و تشعر حينها بأنك ملكت الدنيا. و تقول حينها: هذا هو الصديق/ الصديقة المناسب, وين كان من زمان؟
تتصور بأنه قادم من كوكب آخر, صديق محمل بالمفاجآت الحلوة وبالمزايا الغير عادية, صديق سيدخلك عالماً آخر, غير الذي كنت تعيشه مع أصدقاءك الفعليين الحقيقيين, (البشر) عذراً أحبتي و لكن, الأمر في كثير من الأحيان يجعلك تفكر بان هل أصدقائكا الانترنتيون, هم بشر فعلاً أم مجرد قصاصات ورق سرعان ما ستتطاير