يجتمع المكتب التنفيذي لإتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم برئاسة محمد روراوة يوم 19 يناير جانفي الجاري، لدراسة قضية المركز الثالث في منافسة كأس شمال إفريقيا للأندية البطلة بعد الجدل الكبير الذي دار بين فريقي شبيبة القبائل الجزائري وإتحاد طرابلس الليبي .
وكان الإتحاد في البداية قد قرر إجراء مباراة واحدة بين الفريقين في العاصمة الليبية طرابلس لتحديد صاحب المركز الثالث، وبعد نهاية المباراة بالتعادل الايجابي رفضت شبيبة القبائل تنفيذ ضربات الجزاء، واعتبرت أن المركز الثالث من نصيبها لأنها سجلت هدفا خارج الديار .
أما فريق الاتحاد الليبي بمساندة حكم اللقاء فقد أصر على اللجوء للضربات الترجيحية، وبقيت هذه القضية معلقة، خاصة أن الفراغ الموجود في القوانين ساعد كثيرا على توسيع هوة الاختلاف بين الطرفين .
ومن الممكن جدا أن يمنح الاتحاد المركز الثالث للفريقين معا، حتى لا يظلم احدا، ويالتالي فانهما سيتحصلان على قيمة مالية تقدر ب 75 الف دولار منيح لي عملوا ضربات الجزاء تحيا النيف الجزائري.
وكان الإتحاد في البداية قد قرر إجراء مباراة واحدة بين الفريقين في العاصمة الليبية طرابلس لتحديد صاحب المركز الثالث، وبعد نهاية المباراة بالتعادل الايجابي رفضت شبيبة القبائل تنفيذ ضربات الجزاء، واعتبرت أن المركز الثالث من نصيبها لأنها سجلت هدفا خارج الديار .
أما فريق الاتحاد الليبي بمساندة حكم اللقاء فقد أصر على اللجوء للضربات الترجيحية، وبقيت هذه القضية معلقة، خاصة أن الفراغ الموجود في القوانين ساعد كثيرا على توسيع هوة الاختلاف بين الطرفين .
ومن الممكن جدا أن يمنح الاتحاد المركز الثالث للفريقين معا، حتى لا يظلم احدا، ويالتالي فانهما سيتحصلان على قيمة مالية تقدر ب 75 الف دولار منيح لي عملوا ضربات الجزاء تحيا النيف الجزائري.