جوليا: "أتيتُ لأعبّر عن رفضي لآلة الإرهاب والإجرام الإسرائيليّة بحقّ أطفال، ونساء، وشيوخ غزّة ولأعبّر أيضًا عن رفضي لتواطؤ بعض الأنظمة العربيّة"
شاركت الفنانة اللبنانية جوليا بطرس في مظاهرات ونشاطات عدة دعمًا لأبناء غزة ورفضًا للهجوم الإسرائيلي كان آخرها اعتصام نظّمه طلبة الجامعة الأميركيّة في دبيّ. والقت الكلمة التالية:
"أتيتُ لأعبّر عن رفضي لآلة الإرهاب والإجرام الإسرائيليّة بحقّ أطفال، ونساء، وشيوخ غزّة ولأعبّر أيضًا عن رفضي لتواطؤ بعض الأنظمة العربيّة والتقصير العربيّ في المساندة الفعليّة للشعب الفلسطيني وقضيّته المحقّة.
[b]وإنّني كسيّدة لبنانيّة وعربيّة، سوف أستمرّ في مقاومة هذا الاحتلال الاسرائيلي حتّى تحرير آخر شبرٍ من الأراضي العربيّة."
واليوم أوجّه رسالة إلى القادة العرب وأقول لهم: " يجب التعالي على خلافاتكم لأنّ التاريخ لن يرحم من لا يضع هذه الخلافات جانبًا من أجل نصرة أهلنا في غزّة ودعمهم وفك الحصار عنهم، فالشعب العربي يأمل هذه المرّة أن تقفوا وقفة عزٍّ تكون فخرًا لكم و لنا ولأمّتنا."
ولفلسطين الحبيبة وغزّة الباسلة أقول: " نعم أنا عشت في زمن الاحتلال والهزائم وكنت شاهدةً على أبشع الجرائم الّتي ارتكبها هذا العدوّ بحقّ أهلنا تمامًا كما يفعل اليوم في غزّة... ولكن كُتب لي أيضًا أن أعيشَ زمن الانتصارات وزمن المقاومة. عشتُ صمود شعبنا الجبّار ووقوف الكثير من إخواننا العرب إلى جانبنا، وفتح الحدود عبر سوريا الشقيقة فكان الانتصار العظيم.
لذلك أقول لكم سوف تنتصرون لأنّكم أصحاب حقّ وقضيّة."
شاركت الفنانة اللبنانية جوليا بطرس في مظاهرات ونشاطات عدة دعمًا لأبناء غزة ورفضًا للهجوم الإسرائيلي كان آخرها اعتصام نظّمه طلبة الجامعة الأميركيّة في دبيّ. والقت الكلمة التالية:
"أتيتُ لأعبّر عن رفضي لآلة الإرهاب والإجرام الإسرائيليّة بحقّ أطفال، ونساء، وشيوخ غزّة ولأعبّر أيضًا عن رفضي لتواطؤ بعض الأنظمة العربيّة والتقصير العربيّ في المساندة الفعليّة للشعب الفلسطيني وقضيّته المحقّة.
[b]وإنّني كسيّدة لبنانيّة وعربيّة، سوف أستمرّ في مقاومة هذا الاحتلال الاسرائيلي حتّى تحرير آخر شبرٍ من الأراضي العربيّة."
واليوم أوجّه رسالة إلى القادة العرب وأقول لهم: " يجب التعالي على خلافاتكم لأنّ التاريخ لن يرحم من لا يضع هذه الخلافات جانبًا من أجل نصرة أهلنا في غزّة ودعمهم وفك الحصار عنهم، فالشعب العربي يأمل هذه المرّة أن تقفوا وقفة عزٍّ تكون فخرًا لكم و لنا ولأمّتنا."
ولفلسطين الحبيبة وغزّة الباسلة أقول: " نعم أنا عشت في زمن الاحتلال والهزائم وكنت شاهدةً على أبشع الجرائم الّتي ارتكبها هذا العدوّ بحقّ أهلنا تمامًا كما يفعل اليوم في غزّة... ولكن كُتب لي أيضًا أن أعيشَ زمن الانتصارات وزمن المقاومة. عشتُ صمود شعبنا الجبّار ووقوف الكثير من إخواننا العرب إلى جانبنا، وفتح الحدود عبر سوريا الشقيقة فكان الانتصار العظيم.
لذلك أقول لكم سوف تنتصرون لأنّكم أصحاب حقّ وقضيّة."